شاكيرا رفضت مطالبات بتغيير كلمات هجومها على جيرارد بيكيه بأغنية
تاريخ النشر: 25th, September 2023 GMT
كشفت مصادر مقربة من السوبر ستار العالمية شاكيرا، عن أن فريق العمل الخاص بها ترجاها في استبدال كلمات في اغنيتها التي هاجمت بها حبيبها السابق ووالد ابنائها جيرارد بيكيه.
وتقول صحيفة ديلي ميل، أن فريق عمل شاكيرا، حثها على استبدال الكلمات حتى لا تكون عرضة لهجوم الجمهور، ولكن شاكيرا أصرت على الابقاء عليها وتقديم الأغنية بشكلها الذي طرحت به، احتفاظًا بحقها في التعبير عن مشاعرها.
و رصد متابعي أخبار النجمة شاكيرا إقدامها على تصرف استفزازي ضد حبيبها السابق جيرارد بيكيه، بعد استخدامها لواحدة من ضحايا بيكيه أثناء علاقته بشاكيرا قبل ان تنتهي بسبب الخيانة من جانب نجم فريق برشلونة السابق.
ووفق ما ذكرت صحيفة ديلي ميل، شاكيرا ضمت مربية ابنائها السابقة لأحدث فيديو موسيقي تقوم بتصويره، هذه المربية كانت من ضحايا بيكيه الذي أقدم على طردها من عملها كمربية لابنائه من شاكيرا دون سبب واضح.
الفيديو الموسيقي قدمته شاكيرا باللغة الإسبانية لأغنية تحمل عنوان El Jefe.
عودة لمنصات التكريم
و كان للنجمة الكبيرة شاكيرا حضورًا بعد غياب عن حفل جوائز الفيديو الموسيقي التي تنظمها قناة MTV الشهيرة.
و حضرت شكيرا للحفل برفقة أبنائها من لاعب كرة القدم جيرارد بيكيه، في اطلالة مميزة لتتسلم جائزة شرفيه حصلت عليها هي جائزة Video Vanguard Award، الحاملة لاسم ملك البوب الراحل مايكل جاكسون.
أيضًا اقترن اسم شاكيرا باسماء المكرمين بالجوائز التقليدية ضمن فعاليات الحفل، بعد حصول أغنيتها TQG على جائزة هامة بالأمسية.
وفيما يلي قائمة الحاصلين على أهم الجوائز من المكرمين بالحفل، حصدت أهم جائز للعام من جوائز MTV VMA، تايلور سويفت، وهي جائزة "فيديو العام"، عن الفيديو الموسيقي لأغنيتها الناجحة ‘Anti-Hero’.
وجائزة أغنية العام ذهبت لـ تايلور سويفت أيضًا، عن نفس الاغنية ‘Anti-Hero’.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شاكيرا هوليوود جیرارد بیکیه
إقرأ أيضاً:
نيران متبادلة وهدنة غائبة: صاروخ من اليمن يشعل الأجواء وإسرائيل تصعد هجومها على غزة
هذا الهجوم يأتي ضمن سلسلة ضربات تبناها الحوثيون دعماً للفلسطينيين في غزة، رغم إعلانهم السابق وقف الهجمات على السفن الأمريكية.
وفي المقابل، ردت إسرائيل بغارات جوية استهدفت مواقع حوثية، أبرزها مطار صنعاء، مما أسفر عن وقوع قتلى وأضرار كبيرة، ضمن سلسلة من العمليات العسكرية المتبادلة التي تتخطى حدود غزة لتطال أطرافاً إقليمية أخرى.
في سياق موازٍ، نفت واشنطن بشكل قاطع ما أعلنته حركة حماس عن قبولها لمقترح أمريكي لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وقد أوضح المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف أن بلاده لم تقدم أي خطة بهذا الشكل، وسط تضارب في التصريحات بين الأطراف المختلفة.
وكانت قناة الأقصى التابعة لحماس قد نشرت أن الحركة وافقت على هدنة مدتها 70 يوماً تشمل إطلاق سراح عشرة رهائن إسرائيليين على دفعتين.
إلا أن مسؤولين إسرائيليين نفوا وجود توافق على مثل هذا الاتفاق، معتبرين أن ما تم تداوله لا يرقى لأن يُعتمد من حكومة مسؤولة.
وفي قطاع غزة، تتواصل العمليات العسكرية الإسرائيلية، إذ أعلن الجيش بدء هجوم واسع في محافظة خان يونس، مستهدفاً ما وصفه بـ"البنية التحتية للمنظمات الإرهابية"، في مناطق عبسان، بني سهيلا، والقرارة.
ووسط نداءات الإخلاء، يواجه المدنيون أوضاعاً مأساوية، مع تكدس النازحين في منطقة المواصي التي لم تعد قادرة على استيعاب المزيد، ما جعل كثيرين يفترشون الأرض تحت سماء بلا غطاء.
وبينما تتعثر مساعي التهدئة، تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بإعادة كافة الرهائن "سواء أحياء أو أموات"، مؤكداً أن إسرائيل لن تتراجع عن أهدافها، حتى وإن تطلب الأمر زمناً أطول.