رئيس جامعة الإسكندرية: حققنا إنجازات كبيرة في العامين الماضيين
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
قال عبد العزيز قنصوة، رئيس جامعة الإسكندرية، إنّه في إطار توجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي برفع تنافسية التعليمية، خاصة التعليم العالي، وزيادة جودة مخرجات التعليم والشراكات مع الجامعات العالمية، كان لجامعة الإسكندرية استراتيجية منبثقة، وخلال العامين الماضيين حققت أكثر من 50 من الدرجات المزدوجة والمشتركة مع الجامعات العالمية.
وأضاف قنصوة، خلال حديثه باجتماع المجلس الأعلى للجامعات المنعقد بجامعة السويس، بحضرو الرئيس عبدالفتاح السيسي، قبيل انطلاق فعاليات يوم الاحتفال بتفوق جامعات مصر، ونقلته قناة إكسترا نيوز: «الجامعات التي تعاوننا معها هي جامعات الإيليت أو المرتفعة في التصنيف العالمي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رئيس جامعة الإسكندرية السيسي
إقرأ أيضاً:
جامعة حلوان ضمن أفضل الجامعات العالمية فى تصنيف QS العالمي لعام 2025
حققت جامعة حلوان إنجازاً جديداً يُضاف إلى سجل انجازاتها الأكاديمية، حيث جاءت ضمن التصنيف العالمى لمؤسسة Quacquarelli Symonds ( QS) في الفئة (1201- 1400)، وهو ما يعكس الجهود المبذولة من الجامعة للارتقاء بالعملية التعليمية وتحقيق معايير الجودة العالمية، وذلك تحت رعاية الدكتور السيد قنديل رئيس الجامعة، والدكتور عماد أبو الدهب نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا و البحوث.
وتحرص الجامعة على المتابعة المستمرة للتصنيفات الدولية، والاهتمام بالنشر الدولي في الدوريات العلمية المرموقة، وتقديم الدعم المادي للباحثين، ودعم التعاون مع باحثين من دول العالم المختلفة، والاهتمام بجودة الأبحاث العلمية.
هذا و شهد التصنيف إدراج 20 جامعة مصرية في النسخة العامة للتصنيف لعام 2025 محققةً بذلك زيادة قدرها 5 جامعات عن نسخة التصنيف للعام الماضي 2024، من بينها جامعة حلوان.
ومن جانبه أشار الدكتور خالد سيد مدير وحدة التصنيف الدولي بالجامعة أن هذا الإنجاز يأتى ضمن الخطوات الإيجابية التي تحققها جامعة حلوان بمختلف التصنيفات الدولية المرموقة، ووفقاً للاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، ووفقاً لرؤية مصر 2030.
والجدير بالذكر أن تصنيف QS العالمي للجامعات (QS World University Rankings) هو أحد التصنيفات الأكاديمية الدولية التي تصدر سنويًا عن مؤسسة Quacquarelli Symonds البريطانية المتخصصة في التعليم العالي، ويهدف إلى تقييم أداء الجامعات حول العالم استنادًا إلى مجموعة من المعايير التي توازن بين السمعة الأكاديمية، والبحث العلمي، والانفتاح الدولي، وفرص التوظيف. وتشمل هذه المعايير: السمعة الأكاديمية بنسبة 30%، وسمعة الجامعة لدى أصحاب العمل بنسبة 15%، ونسبة أعضاء هيئة التدريس إلى عدد الطلاب بنسبة 10%، وعدد الاستشهادات البحثية لكل عضو هيئة تدريس بنسبة 20%، ونسبة الطلاب الدوليين بنسبة 5%، ونسبة أعضاء هيئة التدريس الدوليين بنسبة 5%، كما أضيف في النسخ الحديثة من التصنيف مؤشر نتائج التوظيف بنسبة 5%، ومؤشر الاستدامة بنسبة 5%، ليعكس التصنيف بشكل أكثر شمولية جودة التعليم والتأثير العالمي للمؤسسات الأكاديمية.