329 ألف خدمة صحية للمواطنين قدمتها المبادرات الرئاسية في مجال الصحة العامة في جميع التخصصات الطبية والعلاجية والوقائية وتنظيم الأسرة، تحت مظلة حملة «100 يوم صحة»، بحسب أحدث البيانات الصادرة عن وزارة الصحة والسكان اليوم الثلاثاء، وتلك الأرقام تكشف عن كم الجهد الذي تبذله الدولة المصرية في الارتقاء بصحة المصريين.

 

وأكد بيان "الصحة" أن الحملة نجحت خلال 93 يوم من انطلاقها في تقديم تقديم 329 ألفا و90 خدمة، من خلال حملة «100 يوم صحة» أمس الإثنين 25 سبتمبر، في جميع محافظات الجمهورية، تضمنت 10 آلاف و452 خدمة، ضمن مبادرة الرئيس لدعم صحة المرأة -في أول زيارة- فيما بلغت الزيارات العارضة والمتكررة 26 ألفا و316 خدمة.

وقدمت الحملة خدمات مبادرة الرئيس للكشف المبكر وعلاج ضعف وفقدان السمع لدى حديثي الولادة، لـ3 آلاف و737 مولودا، فيما قدمت 27 ألفًا و46 خدمة، ضمن مبادرة الرئيس للكشف المبكر وعلاج الأمراض المزمنة والاعتلال الكلوي.

كما قدمت الحملة 4 آلاف و133 خدمة، ضمن المبادرة الرئاسية لصحة الأم والجنين، و5 آلاف و257 خدمة لاستخراج شهادات مبادرة الرئيس لفحص المقبلين على الزواج، كما تم علاج 1488 مواطنا، ضمن مبادرة الرئيس لإنهاء قوائم الانتظار، وإصدار قرارات علاج على نفقة الدولة لـ1267 مواطنا.

وضمن مبادرة الرئيس لفحص الأورام السرطانية (البروستاتا - القولون- الرئة - عنق الرحم) قامت الحملة بملئ 16 ألفا و431 استمارة استبيان، مضيفا أن إجمالي المترددين على القوافل الطبية، بلغ 8 آلاف و354 مواطنا، فيما بلغ عدد المنتفعات بخدمات عيادات تنظيم الأسرة، بلغ 71 ألفا، و243 منتفعة، وبلغت الزيارات المنزلية للرائدات الريفيات، 67 ألفا، و970 زيارة، كما بلغت معدلات تطعيم الأطفال بالتطعيمات الروتينية، 82 ألفا و498 طفلا.

وقدمت حملة «100 يوم صحة» 2898 خدمة في مجال الصحة النفسية، شملت خدمات الطوارئ والعلاج النفسي، وعلاج الإدمان للبالغين والمراهقين، والتأهيل، والدعم النفسي، ومتابعة الشكاوى والرد على الاستفسارات، كما قدمت خدمات التوعية والتثقيف الصحي لنحو 51 ألف مواطن، من خلال فرق التواصل المجتمعي المنتشرة بالمناطق العامة والنوادي والمولات بالمحافظات، لرفع الوعي وتوجيه المواطنين إلى تلقي خدمات مبادرات الصحة العامة التي تقدمها الحملة، كما تم عقد ندوات تثقيفية وأنشطة توعوية.

المبادرات الرئاسية طفرة في تقديم العلاج بالمجان

وفي هذا الشأن، قال الدكتور أشرف عقبة، رئيس أقسام الباطنة بكلية الطب جامعة عين شمس سابقًا، إن مصر شهدت نهضة في مجال الصحة عبر إطلاق العديد من المبادرات وعلى رأسها مبادرة 100 مليون صحة للقضاء على فيروس سي والكشف عن الأمراض المزمنة والمتوطنة.

وأضاف "عقبة" أن مصر كانت الدولة الأولى عالميًا في أعداد المصابين بفيروس سي، وما حققته حملة القضاء على فيروس سي تجربة تدرس، فلم يصبح لفيروس سي وجود في مصر، وبشهادة كبرى المنظمات العالمية فإن تجربة مصر تعد تجربة رائدة في مجال الصحة العامة. 

وتابع: "مصر استطاعت التخلص من أمراض مزمنة كانت تؤرق الأسرة المصرية، وكذلك أمراض السكري وأمراض القلب والاعتلال الكلوي، فقد أحدثت مصر طفرة في تقديم العلاج بالمجان لملايين المصريين".

 وفى هذا الشأن، قال الدكتور مجدى بدران، أستاذ المناعة والحساسية، إن حملة ١٠٠ يوم صحة تعد استمرارا لجهود حثيثة بذلتها الدولة المصرية فى مجال الصحة العامة للمواطنين والتى بدأت بمبادرة ١٠٠ مليون صحة، وتواصلت بالعديد من المبادرات المتخصصة لطلاب المدارس والمرأة المصرية وغيرها، وتلك المبادرات أحدثت طفرة فى الارتقاء بصحة المصريين.

وأضاف بدران فى تصريحاته لـ«البوابة نيوز» أن المبادرات الصحية المتواصلة مبتكرة وذات أهمية بالغة، وتكشف عن إدراك القيادة السياسية فى مصر والحكومة لأهمية الاهتمام بالصحة والتى تعد جزءا لا يتجزأ من الأمن القومى المصرى، وتشكل استثمارا فى المستقبل.

وأوضح عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة، أن توفير خدمات صحية على أعلى مستوى يجعل من المواطنين عناصر منتجة تدفع عجلة الإنتاج وتتحول إلى كوادر وعناصر بشرية تدعم سوق العمل وبالتالي زيادة الإنتاجية والعودة بالنفع على الاقتصاد القومى.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: خدمة 100 يوم صحة المبادرات الرئاسية الصحة وزارة الصحة والسكان تنظيم الأسرة ضمن مبادرة الرئیس فی مجال الصحة الصحة العامة یوم صحة

إقرأ أيضاً:

منظمة المجتمع العلمي العربي تصدر دليل تخطيط وتنفيذ حملة توعوية صحية

صدر حديثا الدليل الإرشادي "تخطيط وتنفيذ حملة توعوية صحية" عن منظمة المجتمع العلمي العربي، والذي يقدم توجيهات نظرية وخطوات عملية لبناء حملات صحية ممنهجة، تبدأ بالتخطيط وتنتهي بالتقييم.

والدليل من تأليف الأستاذ الدكتور عبد الرؤوف المناعمة، أستاذ علوم الصحة العامة في جامعة العلوم الإسلامية في غزة، ويقع في 84 صفحة.

والمناعمة هو أستاذ في الجامعة الإسلامية بغزة يحمل درجة الأستاذية في علوم الأحياء الدقيقة، وقد شغل عدة مناصب، منها نائب رئيس الجامعة لشؤون البحث العلمي والدراسات العليا، وعميد كلية العلوم الصحية، وعميد الجودة والتطوير، وعميد القبول والتسجيل.

ونشر المناعمة أكثر من 100 بحث علمي، معظمها في مجال مقاومة البكتيريا للمضادات الحيوية والأمراض المعدية. ويقود حملات سنوية للتوعية بمخاطر سوء استخدام المضادات الحيوية، وهو سفير للجمعية الأميركية للميكروبيولوجي في فلسطين، وممثل لمنظمة المجتمع العلمي العربي، وممثل لمشروع الميكروبات الإلكتروني (e-Bug) وعضو هيئة تحرير المجلة العربية الدولية للمضادات الحيوية.

وكتب المؤلف في المقدمة أن الحملات التوعوية الصحية تهدف إلى نشر الوعي حول القضايا الصحية وتعزيز السلوكيات الإيجابية. كما يتطلب تخطيط وتنفيذ حملة ناجحة اتباع خطوات مدروسة لضمان إيصال الرسالة إلى الفئات المستهدفة بفعالية.

إعلان

ومن أمثلة الحملات الناجحة: حملات مكافحة التدخين والتوعية بأضراره، حملات التطعيم ضد الأمراض المعدية مثل شلل الأطفال، وحملات التوعية بالنظافة الشخصية للحد من انتشار الأمراض. وقد تستهدف الحملة فئة محددة من المجتمع (مثل: السيدات الحوامل، ذوي الإعاقة، المدخنين..) أو أكثر من فئة، أو كل فئات المجتمع، وذلك بحسب موضوع الحملة وأهدافها.

ويجب أن تتميز حملات التوعية بالمرونة، لتتمكن من التكيف مع أي متغيرات قد تستلزم تغييرا في النهج أو طبيعة الرسائل. وهناك حملات توعوية مستمرة تغطي مواضيع محددة، وأخرى طارئة تنفذ استجابة لمستجدات قد تؤثر على صحة السكان (مثل: فيروس كورونا المستجد). ويمكن لجهات مختلفة أن تقوم بحملات التوعية، مثل: الجهات الحكومية، ومنظمات وجمعيات المجتمع المدني، والمنظمات الدولية، والأفراد، والمؤسسات.

وقال المناعمة إن الهدف العام من الدليل هو توفير إطار عمل منهجي لتخطيط وتنفيذ حملة توعوية صحية فعالة، لزيادة الوعي حول قضية صحية محددة. وذلك لتوفير الوقت والجهد، ولضمان تخطيط متقن وتنفيذ سلس لحملات التوعية الصحية.

ووفقا للدليل، فتشمل أهداف حملات التوعية الصحية زيادة الوعي والمعرفة حول قضية أو قضايا صحية محددة لدى الجمهور المستهدف، وتعزيز السلوكيات الصحية الإيجابية وتقليل الممارسات الضارة بالصحة، وتحسين المؤشرات الصحية على المستوى الفردي والمجتمعي، وتعزيز المشاركة المجتمعية في القضايا الصحية وتشجيع العمل التطوعي، وتوفير المعلومات الدقيقة المبسطة والموثوقة لمكافحة الشائعات الصحية.

وشمل الدليل عدة فصول عالجت التثقيف الصحي من حيث المفهوم، والأهمية، والأدوات، والتطبيقات المعاصرة. كما تناول الكتاب العمل التطوعي وأهميته، وخطوات تنفيذ حملة توعوية صحية، وعناصر الاستدامة والتطوير في حملات التوعية الصحية، وكيفية تحديد الفئة المستهدفة في حملات التوعية الصحية، وكيفية صياغة أهداف ذكية، وإنشاء صفحة إنترنت للحملة، وتوظيف شبكات التواصل الاجتماعي في حملات التوعية الصحية.

إعلان

ويهدف الدليل إلى ترسيخ مفاهيم العمل التطوعي، وتوضيح أهمية التثقيف الصحي، وتسهيل عملية التخطيط والتنفيذ لحملات التوعية، وتوفير مرجع يمكن اللجوء إليه عند مواجهة إشكاليات في الحملة.

الأمراض المعدية زمن الحروب والكوارث

وفي مارس/آذار الماضي، صدر عن منظمة المجتمع العلمي العربي كتاب "الأمراض المعدية زمن الحروب والكوارث"، الذي أعده ثلة من الأساتذة والباحثين من قسم العلوم المخبرية في كلية العلوم الصحية، في الجامعة الإسلامية بغزة، تحت إشراف الدكتور المناعمة. ويقع الكتاب في 270 صفحة.

وقال الدكتور محمود العمر -الذي راجع وقدم الكتاب- إن أهل غزة لا يزالون يضربون لنا الأمثلة العظيمة في التضحية والعطاء، فرغم الحرب المدمرة، والإبادة الجماعية التي تمارس على غزة، فإن أبناءها يصرون على العطاء، فهذه ثلة من أبناء غزة يعدون هذا الكتاب ليكون منارة علمية تقدم العلم والتثقيف الصحي للعالم العربي من خلال تجربتهم الخاصة في زمن الحروب والكوارث.

واحتوى كتاب "الأمراض المعدية زمن الحروب والكوارث"، على 11 فصلا غطت أهم الأمراض المعدية المنتشرة في العالم، وخصوصا في زمن الكوارث والحروب، والأمراض المنقولة عبر الماء والغذاء، وكيفية انتقال العدوى، والتثقيف الصحي، والنظافة الشخصية في زمن الحروب والكوارث، وأهمية التطعيم في الوقاية من الأمراض المعدية، والمطهرات ووسائل التعقيم والمضادات الحيوية، والتحديات التي تواجه الرعاية الصحية في الحروب والكوارث، والصعوبات والتحديات التي تواجهها مراكز الإيواء في الوقاية من الأمراض المعدية، ودور المجتمع في الوقاية من الأمراض المعدية.

وحاورت الجزيرة صحة موزة بنت محمد الربان، رئيسة منظمة المجتمع العلمي العربي، حول هذين الإصدارين، وفيما يلي نص الحوار:

ما أهمية نشر دليل "تخطيط وتنفيذ حملة توعوية صحية"، في هذا الوقت، ولكاتب من غزة هو الأستاذ الدكتور عبد الرؤوف المناعمة؟ إعلان

إن نشر هذا الدليل في الوقت الراهن هو استجابة علمية وواقعية لحالة من الفراغ العملي الذي تعانيه مجتمعاتنا العربية في التعامل مع التوعية الصحية بشكل مهني ومنهجي. نحن نعيش في عالم عربي تزداد فيه الضغوط على الأنظمة الصحية، وتتشابك فيه الأزمات، ويُلقى بثقل الوقاية والتثقيف الصحي على كاهل أفراد ومبادرات محلية، تفتقر غالبا للدعم العلمي والتوجيهي.

أن يأتي هذا الدليل من باحث يعيش في غزة، حيث الكارثة روتين يومي وليست استثناء، فهذا يُضفي على العمل قيمة إضافية. هو ليس دليلا نظريا فحسب، بل خلاصة تجربة ميدانية عملية أُنجزت في ظروف قصوى، وهو ما يعطيه مصداقية ووزنا خاصا. وقد رصدنا كجهة ناشرة كيف أن الدكتور عبد الرؤوف المناعمة، رغم ما يحيط به من واقع خانق، اختار أن يحوّل تجاربه إلى علم نافع وأداة إنقاذ للآخرين.

ما الذي يقدمه هذا الدليل للقارئ العربي؟

يمنح هذا الدليل القارئ العربي ما يندر وجوده: خطة عمل تطبيقية بلغة عربية واضحة لتصميم وتنفيذ حملة توعوية صحية فعّالة. فلا يكتفي بالشرح النظري، بل يقدّم أدوات ونماذج جاهزة، ويأخذ القارئ في رحلة منظمة من لحظة تحديد الفئة المستهدفة والرسالة، وصولا إلى قياس الأثر والاستدامة.

الأهم، أن الدليل مكتوب بروح عربية، ويخاطب واقعنا، ويعتمد على خبرات ميدانية من بيئتنا، لا من مختبرات بعيدة. فهو يدمج بين المنهج العلمي والمرونة الاجتماعية، مما يجعله مفيدا للعاملين في المؤسسات الرسمية، والمبادرات الأهلية، وحتى للناشطين المستقلين.

كيف يمكن لتطبيق توصيات هذا الدليل أن ينعكس إيجابيا على صحة الجمهور العربي؟

عندما تُبنى حملات التوعية على أسس مدروسة، فإنها تتحول من شعارات عابرة إلى أدوات تغيير فعلي في السلوك الصحي للأفراد والمجتمعات. وهذا ينعكس على الوقاية من الأمراض، وتخفيف الضغط على الأنظمة الصحية، وتقوية مناعة المجتمع، ليس فقط من الناحية البيولوجية، بل من حيث القدرة على الاستجابة الجماعية للظروف الطارئة.

إعلان

الدليل يساعد على تفعيل الجمهور كجزء من الحل، من خلال إدماجه في الفهم، والنقاش، والمشاركة، بدلا من أن يبقى متلقيا سلبيا للرسائل. هذا هو التحول الذي نحتاجه في منطقتنا: من الوعي المنقول إلى الوعي التشاركي.

ما الرسالة التي يحملها كتاب "الأمراض المعدية زمن الحروب والكوارث"؟

الرسالة واضحة ومباشرة: الصحة لا تنتظر نهاية الكارثة، بل يجب أن تُؤخذ في الحسبان من لحظتها الأولى.

يُظهر هذا الكتاب كيف أن الأوبئة تتسلل سريعا إلى المجتمعات المنكوبة، مستفيدة من ضعف البنية التحتية، وسوء التغذية، والازدحام، وانعدام النظافة، وانشغال المعنيين بإعادة الإعمار وغياب التخطيط الصحي الوقائي.

الكتاب لا يكتفي بتشخيص الواقع، بل يطرح حلولا، وخططا، ونماذج استجابة، ويعتمد على تجربة واقعية من غزة، حيث عمل الباحثون تحت ضغط الحرب والكهرباء والدواء، وخرجوا بدرس كبير: أن الوقاية ممكنة حتى في أصعب الظروف، إذا وُجد الوعي، والالتزام، والعمل العلمي المنظّم.

وختمت الدكتورة الربان بالقول إننا "في منظمة المجتمع العلمي العربي لا نرى في هذه الكتب مجرد إصدارات علمية، بل نعتبرها شهادة حية على أن صوت العلم يمكن أن ينبثق حتى من بين الأنقاض. لقد آثر المؤلف، وفريقه، ألا يحتفظوا بتجربتهم لأنفسهم، بل قدّموها كعلم مفتوح، مجاني، متاح للجميع، لأنهم يؤمنون بأن العلم رسالة ومسؤولية".

وأضافت "نشرنا هذين الكتابين، لأننا نؤمن بالدور الحيوي للمجتمع العلمي في أوقات الطوارئ، ونؤمن أن التوعية والوقاية ليست ترفا، بل خط الدفاع الأول عن حياة الناس.

هذه الكتب دعوة مفتوحة لكل مؤسسة، ولكل مبادرة، ولكل فرد: أن نأخذ مسؤوليتنا في تعزيز الوعي، ومشاركة المعرفة، وتقديم العلم الذي يُحسن حياة الناس، مهما كانت الظروف".

وتحمل الدكتورة موزة بنت محمد الربان درجة الدكتوراه في الفيزياء الذرية والليزر وفيزياء البلازما، وهي رئيسة منظمة المجتمع العلمي العربي، والعضو المؤسس لها، ورئيسة تحرير "المجلة العربية للبحث العلمي" اجسر (Ajsr) سابقا، والمؤسِسة لها، وأستاذة محاضرة ورئيسة قسم الفيزياء في جامعة قطر، سابقا.

إعلان

مقالات مشابهة

  • منظمة المجتمع العلمي العربي تصدر دليل تخطيط وتنفيذ حملة توعوية صحية
  • رئيس "سدايا" يزور صالة "مبادرة طريق مكة" وصالات الحجاج بمطار الملك عبدالعزيز الدولي
  • السعودية تقدم أكثر من 81 ألف خدمة صحية للحجاج منذ بداية الموسم
  • طفرة في عالم الاتصالات.. التفاصيل الكاملة لإطلاق خدمة الجيل الخامس «5G» بمصر
  • كوفيد19.. موافقة على لقاح جديد لكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة
  • أخصائي يقدم نصائح لكبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة خلال الحج ..فيديو
  • الصحة: تقديم الخدمات الصحية الوقائية لـ 50 ألفا و598 حاجا
  • الصحة” في خدمة الحاج.. صورة من عناية المملكة الشاملة بضيوف الرحمن
  • صيدلة أسيوط تنظم يومًا صحيًا وتثقيفيًا حول التدخين والوقاية من الأمراض المزمنة
  • عاجل. وزارة الصحة في غزة: 11 ألفا من مرضى السرطان حُرموا من الرعاية الصحية بعد توقف خدمة العلاج الكيماوي