إيمان أبوطالب تنفرد بحقيقة قصة حب يوسف منصور ونيللي
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
انفردت الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض، الذي يذاع على شاشة تليفزيون الحياة، بحقيقة قصة الحب التي جمعت بين الفنان يوسف منصور والفنانة نيللي.
وأكد "منصور" خلال الحلقة التي أذيعت اليوم من البرنامج، أنه تعرف على الفنانة نيللي في مدينة الإسكندرية وكانت هناك قصة حب وصفها بالـ "حلوة " بينه وبين نيللي.
وأضاف منصور خلال لقائه مع إيمان أبوطالب: قصة حبي مع نيللي كانت من أجمل أيام حياتي.
وطلبت إيمان أبوطالب من الفنان يوسف منصور، توجيه رسالة إلى الفنانة نيللي، فقال: "ربنا يحافظ عليها".
كما كشف منصور خلال اللقاء لأول مرة عن الفنانة الحقيقية التي كانت مرشحة لفيلم بدر محل الفنانة انجي عبدالله موضحا أسباب الحفاظ على صحته ومقاومته للسرطان وقصة نجاحه في التغلب على هذا المرض.
وفي مفاجأة كبيرة كشف منصور خلال اللقاء أنه دخل مجال الفن وهو لا يمتلك موهبة التمثيل، مشيرا إلى أن هناك فارق بين الرياضي الذي يقوم بمشاهد أكشن وبين الممثل الذي يقوم بنفس المشاهد.
كما كشف خلال اللقاء كيفية إقناعه للفنان أحمد رمزي بالاشتراك معه في بطولة فيلم قط الصحراء، مؤكدا وجود خلافات كبيرة بينه وبين مخرج فيلمي قبضة الهلالي، والبلدوزر، وفوجئ على شاشة السينما بأشياء غير التي تم تصويرها.
برنامج بالخط العريض يذاع الجمعة من كل أسبوع، في تمام الساعة الثامنة مساء على شاشة تليفزيون الحياة تقديم الإعلامية إيمان أبو طالب.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إيمان أبوطالب يوسف منصور الفنانة نيللى الاسكندرية إیمان أبوطالب
إقرأ أيضاً:
الرسائل الواضحة والمهمة التي بعث بها الأستاذ أحمد هارون
الرسائل الواضحة والمهمة التي بعث بها الأستاذ أحمد هارون من خلال المقابلة التي أجراها معه الصحفي السوداني المتميز، الحائز على جوائز عالمية، الصديق العزيز خالد عبد العزيز، يمكن تلخيصها في خمس نقاط رئيسية:
1. تأكيد وطنية الحزب، وأنه لا يرتبط بأي تنظيم إسلامي عالمي، خلافًا لما تروّج له دعاية الميليشيا ومناصروها من وراء ستار شفاف ومكشوف.
2. القرار الاستراتيجي للحزب بألا عودة إلى السلطة إلا عبر صناديق الاقتراع، وليس عبر فوهة البندقية.
3. مشاركة شباب الإسلاميين في الحرب إلى جانب القوات المسلحة جاءت من منطلق وطني لحماية الدولة من الاختطاف، شأنهم في ذلك شأن غالبية المشاركين، ولم تكن مدفوعة بمكاسب آنية أو مصالح ضيقة.
4. رؤية الحزب بشأن العلاقة بين السياسيين والمؤسسة العسكرية، تأكيده على ضرورة وجود دور متفق عليه للجيش، “حتى لا يخرج من الباب ويعود من النافذة”.
5. طمأنة المكون العسكري، وعلى رأسه الفريق أول البرهان، بأن فرصه في الاستمرار في السلطة تظل قائمة عبر المرحلة الانتقالية وما بعدها، من خلال آلية ”الاستفتاء”، وأن “معركة الانتخابات ستبقى محصورة بين الأحزاب”.
هذه الرسائل الخمس التي طرحها أحمد هارون ليست مجرد مواقف حزبية عابرة، بل تمثل محاولة جادة لإعادة تموضع سياسي يقرأ التحولات العميقة في المشهد السوداني، ويقدّم مقاربة جديدة للتعاطي مع السلطة والقوات المسلحة والرأي العام.
ففي وقت تتعدد فيه الاستقطابات وتتشظى الساحة الوطنية، تسعى هذه الرسائل إلى تثبيت سردية مختلفة جوهرها:
حزب وطني بلا امتدادات خارجية، لا يسعى للحكم عبر العنف، ويراهن على الانتخابات، ويدرك ضرورة تحديد أدوار الجيش، مع تقديم ضمانات للقوى المدنية بأن ميدان الصراع القادم سيكون ديمقراطيًا.
ضياء الدين بلال