حركة قضائية جديدة.. تشكيل المكتب الفني لهيئة المفوضين
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
اعتمدت الجمعية العمومية لهيئة مفوضي الدولة، الحركة القضائية خلال العام القضائي 2023-2024 ، لتنظيم العمل وتشكيل الدوائر وتحديد الاختصاصات.
ويرأس الهيئة المستشار فارس سعد فام نائب رئيس مجلس الدولة وتضمنت الحركة تشكيل المكتب الفني لهيئة مفوضي الدولة ، الذى يرأسها المستشار محمد محمد كمال المنشاوي، نائب رئيس مجلس الدولة ، وعضوية كل من المستشارين، محمد سيد نائب رئيس مجلس الدولة، هيثم كمال الدين نائب رئيس مجلس الدولة، أحمد شوقي نائب رئيس مجلس الدولة، ياسر جمال وكيل مجلس الدولة ، أحمد عاطف وكيل مجلس الدولة ، محمد محمود مستشار ، نور الدين مستشار ، عبد اللطيف عبد الغفار مستشار مساعد أ ، عمر أمين مستشار مساعد أ، هشام السيد علي مستشار مساعد ب ، عادل أسامة مستشار مساعد ب .
ويتولي المكتب الفني تحت إشراف رئيس الهيئة ، متابعة الأحكام الصادرة من دوائر محكمة القضاء الإداري ، والمحاكم التأديبية ودراسة ملائمة الطعن فيها وفقًا لأحكام قانون مجلس الدولة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: نائب رئیس مجلس الدولة
إقرأ أيضاً:
مستشار أردوغان يحذر الحزب الكردي
أنقرة (زمان التركية) – حذّر مستشار الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ورئيس لجنة السياسات القانونية في الرئاسة محمد أوتشوم، حزب المساواة الشعبية والديمقراطية الكردي (DEM) من استخدام «لغة انفصالية» قد تعرقل عملية «تركيا خالية من الإرهاب» التي انطلقت قبل أكثر من عام. وأكد أوتشوم في مقال مطوّل نشره أن «السماح بتخريب فكري للعملية عبر خطاب الانفصال أمر غير مقبول على الإطلاق».
ووصف أوتشوم المرحلة الراهنة بأنها «واحدة من أهم التحولات التاريخية في تاريخ الجمهورية»، مشبّهاً إياها بالخطوات التي أعقبت حرب الاستقلال وتأسيس الجمهورية.
وقال إن تركيا تعيش اليوم «فترة قفزات ثورية» بدأت بهزيمة محاولة الانقلاب في 15 تموز/يوليو 2016، ثم انتقالها إلى النظام الرئاسي عام 2018، وها هي اليوم على أعتاب «إكمال اندماج كل فئات الشعب التركي مع الدولة والأمة» عبر القضاء النهائي على الإرهاب المنظم.
وشدد المستشار الرئاسي على أن بيان 27 شباط/فبراير 2025 الصادر عن عبد الله أوجلان (زعيم حزب العمال الكردستاني المحكوم عليه بالمؤبد) يبقى «النص الملزم الوحيد» لكل عناصر التنظيم المنحل، متابعا: “أضع خطاً أحمر واضحاً: أي خروج عن هذا المنظور أو استخدام خطاب «تفوقي أو منتصر أو انفصالي أو يركز على التقسيم بدلاً من الوحدة» سيضر بالعملية برمتها”.
وأضاف أوتشوم أن المسؤولية الأكبر تقع على عاتق «عناصر التنظيم المنحل والجهات القانونية التابعة له في المجال السياسي»، داعياً إياهم إلى «أقصى درجات الحذر في بناء الخطاب». واعتبر أن أي محاولة لاستغلال السياسة الديمقراطية عبر «الإقليمية الجهوية» أو إنتاج سياسات قائمة على «الهوية الانفصالية» مرفوضة جملة وتفصيلاً.
وختم المقال بدعوة صريحة إلى جميع الأطراف بألا يُضيّعوا «نافذة الفرصة التاريخية» هذه، مؤكداً أن هدف العملية المزدوج هو: أولاً القضاء إلى الأبد على الإرهاب المنظم والسياسة القائم على العنف ووصاية الإرهاب، وثانياً تحقيق اندماج كامل بين الدولة والأمة يفتح الباب واسعاً أمام توسيع المجال السياسي الديمقراطي وحل كل القضايا في إطار ديمقراطي بعد تسليم السلاح نهائياً.
الكردستاني يشترط الإفراج عن أوجلان لمواصلة “مباحثات السلام”
Tags: أكرادتركياحزب المساواة الشعبية والديمقراطية