الاسكندرانية يعلنون دعمهم للرئيس السيسي بميدان القائد إبراهيم.. صور
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
رفع آلالاف من أهالي الاسكندرية صورا للرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، معلنين دعمهم للرئيس في الانتخابات الرئاسية المقبلة، وذلك في احتفالات الذكرى ال٥٠ لحرب أكتوبر المجيدة.
احتفل الآلاف من أهالي محافظة الإسكندرية بالذكرى الخمسين لانتصارات أكتوبر المجيدة بميدان القائد إبراهيم بالإسكندرية مساء اليوم الاثنين، وسط مشاركة شعبية واسعة، بالإضافة إلى عدد من الأحزاب والقوى السياسية بالثغر، وعلى رأسهم حزب مستقبل وطن وحزب حماة الوطن.
وتعتبر هذه الفعالية جزءا من الاحتفالات التي تشهدها جميع الميادين الرئيسية بمحافظات الجمهورية، احتفالًا بذكرى العبور، وبالذكرى الـ47 لحرب أكتوبر المجيدة، حرب العزة والكرامة.
ورفع المحتشدون الأعلام المصرية وصور الرئيس عبدالفتاح السيسي، مرددين عبارات التأييد للرئيس السيسي، وللدولة المصرية، ومنها شعار أكتوبر "الله أكبر"، "تحيا مصر"، و"مصر وراك يا سيسي"، وكلنا معاك ياسيسي، وكلنا خلف الجيش والشرطة رجال مصر الابطال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاسكندرية الأحزاب والقوى السياسية أكتوبر المجيدة أهالى الإسكندرية الانتخابات الرئاسية المقبلة الرئيس عبدالفتاح السيسي القائد إبراهيم القوى السياسية الميادين الرئيسية حرب أكتوبر المجيدة الرئيس السيسي
إقرأ أيضاً:
تايلاند تحشد قواتها استعدادًا لحرب شاملة محتملة ضد كمبوديا ..فيديو
وكالات
استمر القتال على الحدود التايلاندية الكمبودية لليوم الثالث على التوالي، وظهرت نقاط اشتباك جديدة، فيما سعى كل جانب لكسب دعم دبلوماسي، وقالت كل دولة إنها تصرفت دفاعًا عن النفس.
وأعلنت تايلاند تعبئة قواتها المسلحة بكامل قوتها، بما في ذلك نشر دبابات حديثة ومدفعية ثقيلة، وتعزيز دفاعاتها الجوية بوسائل منها طائرات F-16، مع استعدادات لإغلاق المجال الجوي وتأمين المواقع الحساسة.
وقُتل 30 شخصًا على الأقل ونزح أكثر من 130 ألفًا في أسوأ قتال بين الجارتين في جنوب شرق آسيا منذ 13 عامًا. وقالت البحرية التايلاندية إن اشتباكات وقعت في إقليم ترات الساحلي، وهي جبهة جديدة تبعد أكثر من 100 كيلومتر عن نقاط النزاع الأخرى على طول الحدود المتنازع عليها منذ فترة طويلة.
ووقعت مناوشات قصيرة بين البلدين عندما قُتل جندي كمبودي في أواخر مايو، وعززت كل دولة قواتها على الحدود وسط أزمة دبلوماسية كبيرة دفعت الحكومة الائتلافية الهشة في تايلاند إلى حافة الانهيار.
وظل عدد القتلى التايلانديين عند 19 ، بينما قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية، مالي سوشيتا، إن خمسة جنود وثمانية مدنيين لقوا حتفهم في القتال.
وعلق السفير التايلاندي لدى الأمم المتحدة في اجتماع لمجلس الأمن يوم الجمعة الموافق 26 يوليو 2025، إن جنودًا تايلانديين أُصيبوا بسبب ألغام أرضية زُرعت حديثًا في الأراضي التايلاندية في حادثتين منذ منتصف يوليو. وقد نفت كمبوديا هذه الاتهامات بشدة.
واتهمت وزارة الدفاع الكمبودية تايلاند بشن “هجوم عسكري متعمد وغير مبرر وغير قانوني”، وذكرت أنها تحشد حاليًا قوات ومعدات عسكرية على الحدود ، ودعت الوزارة المجتمع الدولي إلى “التنديد بالعدوان التايلاندي بأشد العبارات” ومنع توسيع الأنشطة العسكرية التايلاندية.
وقالت بانكوك مجددًا إنها تريد حل النزاع بالحوار الثنائي، وأخبرت مجلس الأمن أنه “من المؤسف للغاية أن كمبوديا تجنبت عمدًا إجراء حوار هادف، وسعت بدلًا من ذلك إلى طرح القضية على الصعيد الدولي لخدمة أهدافها السياسية الخاصة”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_aJRJc1mBtkQVmt4r_852p.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_3ex09_Qjc2f7fkR1_626p.mp4