محلى قنا يعقد اجتماعاً لمناقشة مشروعات الخطة الاستثمارية
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
عقد العميد طارق لطفى، رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قنا، اليوم الاثنين، إجتماعا هاما لمناقشة مشروعات الخطة الاستثمارية، ٢٠٢٣/ ٢٠٢٤ ، وذلك بحضور مديرى الإدارة الهندسية والعقود والمشتريات ومهندسى الإدارة الهندسية بالوحدة.
حيث تم مناقشة المشروعات الخاصة بالخطة الاستثمارية للعام المالى ٢٠٢٤/٢٠٢٣ كما تم استعراض الأعمال التي تم تنفيذها فى المواقع المطلوبة ومدى التزام الشركات المنفذة بتنفيذ المشروعات طبقا للبرنامج الزمنى .
وشدد رئيس الوحدة المحلية لمركز ومدينة قنا، على ضرورة تنفيذ الأعمال طبقا البنود المدرجة فى التعاقد، مؤكداً على ون تكون هناك متابعة مستمرة من المهندسين للأعمال التي تنفذ فى المواقع على أن يكون تنفيذ هذه الأعمال بالجودة المطلوبة .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قنا أعمال الخطة الاستثمارية مركز قنا الوحدة المحلية
إقرأ أيضاً:
التصعيد مع لبنان .. نتنياهو يعقد اجتماعا طارئا لتقييم الوضع الأمني
سرايا - بدأ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء السبت، اجتماعا طارئا لتقييم الوضع الأمني مع وزراء المجلس الأمني المصغر (الكابينيت) وكبار المسؤولين بالمؤسسة الأمنية.
تأتي هذه الإجراءات في ظل تصعيد كبير من قبل الجيش الإسرائيلي ضد لبنان وحزب الله خلال الأسبوع الجاري، ومخاوف إقليمية من تطور الأمر إلى حرب شاملة.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرنوت" العبرية (خاصة) إنّ "نتنياهو بدأ عند الساعة العاشرة بتوقيت تل أبيب (19:00 ت.غ) اجتماعا طارئا لتقييم الوضع الأمني".
وأضافت أن "الاجتماع ينعقد بمقر وزارة الدفاع (الكرياه) في مدينة تل أبيب، بمشاركة وزراء الكابينيت، وكبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية".
وتتوقع القيادة السياسية في إسرائيل، حسب إعلام عبري، ردا وشيكا من حزب الله على هذا التصعيد الأخير، الذي أدى إلى مقتل قادرة بارزين بصفوفه.
وفي ظل ذلك، أصدر الجيش الإسرائيلي، بوقت سابق من مساء اليوم، تعليمات جديدة للجبهة الداخلية بمناطق الشمال، تشمل إغلاق الشواطئ وفرض قيود على التجمعات والأنشطة التعليمية.
يتزامن الاجتماع الأمني والإجراءات الجديدة مع "موجة جديدة" من التصعيد الإسرائيلي على لبنان وحزب الله، حيث أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، مساء الخميس، دخول الحرب مع حزب الله "مرحلة جديدة".
ومن أبرز ملامح هذا التصعيد تفجيرات لأجهزة اتصالات بأنحاء لبنان يومي الثلاثاء والأربعاء ما أوقع 37 قتيلا وأكثر من 3 آلاف و250 جريحا، إلى جانب تصعيد الغارات الجوية على جنوب لبنان وبلدات أخرى بالعمق، وأخيرا استهداف الضاحية الجنوبية لبيروت، الجمعة، ما خلف 37 قتيلا و68 جريحا، وفق إحصائية غير نهائية أعلنتها وزارة الصحة، السبت.
وعدد كبير من ضحايا هذا التصعيد هم من قيادات وكوادر حزب الله.
وفي خطاب له الخميس، قال أمين عام حزب الله حسن نصر الله إن أحد أهداف التصعيد الإسرائيلي هو وقف جبهة لبنان عن دعم غزة وإعادة مستوطني الشمال، مؤكدا على أن وقف الحرب على القطاع هو السبيل الوحيد لتحقيق الهدفين.
وتواجه القيادة السياسية في إسرائيل ضغوطا داخلية على خلفية التأخر في إعادة مستوطني الشمال إلى منازلهم بأمان، ما دعاها قبل أيام إلى وضع هذا الأمر على قائمة أهداف الحرب.
وحسب وسائل إعلام عبرية، جرى إجلاء نحو 120 ألف إسرائيلي من الشمال والجنوب منذ بداية الحرب على غزة إلى فنادق في أنحاء مختلفة بإسرائيل.