منصة WATCH IT تبدأ عرض أحدث أعمالها الأصلية الكوميدية على باب العمارة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
تبدأ منصة WATCH IT غدا الأربعاء إذاعة حلقات "على باب العمارة" أحدث أعمالها الأصلية وهو مسلسل كوميدي درامي يناسب كل أفراد الأسرة.
وتدور أحداث مسلسل "على باب العمارة" حول شاب ثري صعيدي نرجسي ومتعجرف، تضطره الظروف للعمل كبواب عمارة بالقاهرة، وترك الحياة في الصعيد لتحقيق مهمة ما، ليبدأ رحلته الجديدة التي تحوله من بواب، إلى بطل يحبه ويلجأ إليه الجميع.
المسلسل المكون من 10 حلقات ويعرض منه حلقتين أسبوعيا كل أربعاء، من بطولة الفنان حاتم صلاح وهو الذي يجسد الشخصية الرئيسية "عوض،" والفنان محمد رضوان في شخصية حامد وآية سماحة في شخصية نوسة، ومحمد محمود، محمد عبد العظيم، عزة لبيب، ريهام الشنواني، أمير عبد الواحد، بوسي الشامي.
وينضم للمسلسل نخبة من النجوم كضيوف شرف في حلقات متفرقة من ضمنهم أحمد أمين، رحمة أحمد، عبدالرحمن حسن، محمود السيسي، مصطفى غريب وياسر الطوبجي.
يأتي على باب العمارة بعد سلسلة نجاحات حققتها مؤخرا أعمال WATCH IT الأصلية من ضمنها الجزء الثاني من مسلسل ريفو، والمسلسل الكارتوني "ديسكفري،" والمسلسل الكوميدي بالطو. وذلك في إطار خطة المنصة الاستراتيجية لإنتاج أعمال تناسب كل أفراد الأسرة.
عن WATCH IT
تأسست منصة WATCH IT عام 2019، في خطوة لحماية الملكية الفكرية للمحتوى الدرامي والسينمائي المصري والعربي وعمل أكبر مكتبة من الأفلام والمسلسلات والمسرحيات والبرامج للمشاهد العربي في كل دول العالم. وتلعب WATCH IT دورا كبير منذ تأسيسها في إثراء المنافسة الفنية بتقديم محتوى متنوع من الأفلام والمسلسلات والبرامج والمسرحيات، حيث جذبت ملايين المستخدمين بمحتواها الراقى. وبدأت WATCH IT في نهاية 2021 في التوسع في انتاج الأعمال الأصلية Originals مع التوسع في عملية الاستحواذ على الأعمال المختلفة العربية وغير العربية.
وتهدف WATCH IT لتقديم محتوى مُختار خصيصاً لمشاهدة ترفيهية آمنة لكل العائلات حول العالم حيث تحرص المنصة على تقديم محتوي متنوع ومختلف من شأنه إرضاء جميع الاذواق والفئات مع الإلتزام بالحفاظ على الاصالة والهوية المصرية والعربية، وتهدف أن تصبح أكبر منصة محتوى عربي في العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد عبدالرحمن الفنان محمد رضوان الفنان حاتم صلاح على باب العمارة
إقرأ أيضاً:
اكتشاف أول نظام حلقات يتشكل حول جرم غامض
اكتشف فريق بحثي يضم علماء من البرازيل وفرنسا وإسبانيا، للمرة الأولى على الإطلاق نظاما من الحلقات الكونية وهو يتشكل حول جسم فضائي صغير، في كشف يضاهي في أهميته الاكتشاف التاريخي لحلقات زحل الشهيرة.
ويحيط هذا النظام الحلقي، المكون من أربع حلقات رئيسية وسحابة من المواد المنتشرة حولها، بجرم فضائي غامض يدعى "شيرون" "Chiron"، وهو من "الأجرام القنطورية Centaurs"، وهي أجرام جليدية صغيرة في النظام الشمسي تعد من أكثر الأجرام غموضا واهتماما لدى العلماء تجمع بين صفات المذنبات والكويكبات في وقت واحد.
ويقع "شيرون" في منطقة نائية من المجموعة الشمسية على بعد مليارات الكيلومترات من الأرض، حيث يدور حول الشمس في المسافة الفاصلة بين كوكبي زحل وأورانوس العملاقين. ويعد هذا الاكتشاف نقلة نوعية في فهم كيفية تشكل الحلقات الكونية حول الأجرام السماوية المختلفة.
ومن خلال تحليل بيانات جمعت على مدى 12 عاما من مرصد "بيكو دوس دياز" في البرازيل، تمكن الفريق البحثي من تأكيد وجود أربع حلقات محددة بوضوح تحيط بـ"شيرون"، ثلاث منها حلقات داخلية كثيفة تقع على مسافات تتراوح بين 273 و438 كيلومترا من مركز الجسم، بينما تمتد الحلقة الرابعة الخارجية إلى مسافة غير مألوفة تبلغ 1400 كيلومتر.
وأوضح الدكتور كريستيان لوسيانو بيريرا، الباحث الرئيسي في الدراسة، أن الحلقات تظهر تغيرات ملحوظة بين فترة رصد وأخرى، ما يشير إلى أنها نظام ديناميكي متطور.
أخبار ذات صلة
ويعتقد الباحثون أن هذه الحلقات تتكون أساسا من جليد الماء الممزوج بمواد صخرية، وهي تركيبة مشابهة لحلقات زحل الشهيرة.
وقد يكون الجليد المائي عاملا حاسما في منع جزيئات الحلقات من التكتل معا وتشكيل أقمار، ما يحافظ على استقرار النظام الحلقي.
وتطرح الدراسة عدة سيناريوهات محتملة في ما يتعلق بأصل هذه الحلقات، فقد تكون ناتجة عن حطام اصطدام كوني دمر قمرا تابعا لـ"شيرون"، أو من تصادمات متعددة لأجسام فضائية أصغر، أو ربما من مواد تنبعث من شيرون نفسه أثناء نوبات النشاط الشبيهة بالمذنبات التي يظهرها بين الحين والآخر.
وأكد الفلكي براغا ريباس، المشارك في البحث، أن هذا النظام الحلقي المتطور يمثل مختبرا طبيعيا فريدا لفهم الآليات التي تحكم نشأة الحلقات والأقمار حول الأجسام الصغيرة.
واعتمد الفريق البحثي، على تقنية دقيقة تسمى "الاحتجاب النجمي"، حيث قاموا برصد دقيق لمرور "شيرون" أمام نجم بعيد، وقياس التغيرات الطفيفة في ضوء النجم أثناء هذه الظاهرة، وهذه الطريقة مكنتهم من رسم خريطة دقيقة لبيئة "شيرون" بدقة مذهلة تصل إلى مستوى الكيلومترات.
المصدر: وام