بغداد اليوم - بغداد 

كشف مصدر أمني، اليوم الثلاثاء (3 تشرين الأوّل 2023)، عن حدوث أكثر من 30 عملية سطو مسلح وسرقة في قاطع أمني يخضع لسيطرة الفرقة السابعة عشر في العاصمة بغداد، فيما أشار إلى أن العصابات تستخدم طائرات مسيرة ودراجات ناريّة في عمليات السرقة.

وأبلغ المصدر "بغداد اليوم"، إنّ "عصابات للجريمة المنظمة نفذت أكثر من 30 عملية سرقة وصلت إلى مداهمة المنازل عبر استخدام الدراجات النارية والعجلات والعبور من نقاط التفتيش التي تقع تحت حماية وإشراف لواءين ضمن الفرقة المذكورة".

وأضاف، إنّ "عمليات السرقة تبدأ عادة في الساعة الواحدة بعد منتصف وتستمر إلى الساعة الرابعة فجرا، حيث تتوافد دراجات نارية، على ظهر كل منها أكثر من شخص يحملون طائرات مسيرة (في حقائب الدراجات) كان اخرها في شارع الوزير بالتحديد ضمن منطقة المشتل شرقي العاصمة بغداد".

وأكمل المصدر، إنّ "عمليات السرقة تجري بعد أن تحلّق الطائرة المسيرة أعلى المنازل، بينما تتم مراقبتها وإدارتها من قبل الأشخاص الذين يقودون الدراجات النارية، ليتم بعدها مداهمة المنازل الفارغة أو تلك التي لا تحوي كاميرات مراقبة أو حماية عند أبوابها وتلك التي تكون بعيدة عن أعين القوات الأمنية".

وزاد المصدر بالقول، إنّ" عناصر تلك العصابات ينسحبون بعد تنفيذ عمليات السرقة، مرورًا بسيطرات الجيش التي تتبع الفرقة 17 دون أن يتم إيقافهم او تفتيشهم أو محاسبتهم.

 

المصدر: بغداد اليوم

المصدر: وكالة بغداد اليوم

كلمات دلالية: عملیات السرقة

إقرأ أيضاً:

قديروف: «زيلينسكي» تحول بالفعل إلى قاطع طريق

أعلنت وزارة الخارجية الأميركية، أن مسؤولين أميركيين وأوكرانيين سيواصلون المباحثات، اليوم السبت، بشأن خطة تهدف إلى إنهاء الحرب في أوكرانيا.

وجاء الإعلان في ختام اليوم الثاني من الاجتماعات في فلوريدا، التي شارك فيها المبعوث الأميركي الخاص ستيف ويتكوف وكبير المفاوضين الأوكرانيين رستم أوميروف.

وقال بيان الوزارة إن الطرفين اتفقا على أن أي تقدم حقيقي نحو الاتفاق يعتمد على استعداد روسيا لإظهار التزام جاد بالسلام طويل الأمد، بما في ذلك اتخاذ خطوات لخفض التصعيد ووقف أعمال القتل.

وأضاف البيان أن الجانبين اتفقا أيضاً على إطار الترتيبات الأمنية وناقشا قدرات الردع اللازمة للحفاظ على سلام دائم.

قديروف يهاجم زيلينسكي ويدعو الأوكرانيين إلى التعبير عن موقفهم

صرّح حاكم جمهورية الشيشان رمضان قديروف أن الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي “لم يعد رئيساً، بل تحول إلى قاطع طريق”، داعياً الشعب الأوكراني إلى الخروج والتعبير عن موقفه مما يجري في البلاد.

وقال قديروف في مقطع فيديو نشره عبر قناته في منصة تلغرام إن الأوكرانيين يتعرضون لـ”التمزيق واحداً تلو الآخر”، مضيفاً أن “أطفالكم يُقتلون ويُدمرون، اخرجوا وقولوا كلمتكم”.

وأكد أن استمرار الصراع يهدد بفقدان البلاد وتدميرها، داعياً السكان إلى الحذر واتخاذ موقف واضح إزاء التطورات.

وجاءت تصريحات قديروف بعد ساعات من إعلان السلطات في الشيشان أن القوات الأوكرانية استهدفت أحد مباني مجمع “غروزني-سيتي” الشاهق، دون تسجيل إصابات، فيما لم تكشف التفاصيل الرسمية عن حجم الأضرار أو طبيعة الهجوم.

الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي يبعد أندريه يِرماك من مواقع الأمن والدفاع بعد فضيحة فساد كبرى

أصدر الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي مرسوماً يقضي بإزالة أندريه يِرماك، مدير مكتبه السابق، من عضوية مجلس الأمن والدفاع القومي الأوكراني، وفق ما جاء في وثيقة رسمية نُشرت على موقع الرئاسة الأوكرانية.

ونصّ المرسوم على إزالة يِرماك من تشكيلة مجلس الأمن والدفاع القومي، فيما أشار مرسوم آخر إلى استبعاده من هيئة أركان القائد العام، في خطوة تعمّق الإطاحة به من مواقع النفوذ الأمني والسياسي داخل الدولة.

وتأتي هذه القرارات بعد أسبوع من إقالة يِرماك في 28 نوفمبر، عقب مداهمة منزله من قبل مكتب مكافحة الفساد الأوكراني (NABU)، ضمن فضيحة فساد واسعة النطاق طالت قطاع الطاقة، وتورط فيها عدد من المقربين من الرئيس.

وشهد نوفمبر تفجّر واحدة من أكبر قضايا الفساد في تاريخ أوكرانيا، إذ كشف NABU عن مخطط فساد ضخم في قطاع الطاقة تورط فيه تيمور مينديتش، أحد أقرب حلفاء زيلينسكي، ووُجهت اتهامات لسبعة أشخاص ضمن الشبكة الإجرامية المفترضة، وردّ زيلينسكي بفرض عقوبات على مينديتش ومموله البارز أولكسندر تسوكيرمان، كما شملت تداعيات الفضيحة اعتقال نائب رئيس الوزراء الأوكراني السابق أليكسي تشيرنيشوف، وإقالة وزيرة الطاقة سفيتلانا غرينتشوك ووزير العدل هيرمان غالوشينكو، في إطار حملة تطهير تهدف إلى مواجهة الفساد المتجذر داخل مؤسسات الدولة.

السويد توقف المساعدات التنموية لعدد من الدول وتخصصها بالكامل لأوكرانيا

أعلنت وزارة الخارجية السويدية أن الحكومة قررت إيقاف تقديم المساعدات الإنمائية تدريجياً لعدد من الدول، بهدف إعادة توجيه الموارد المالية من أجل زيادة الدعم المخصص لأوكرانيا خلال السنوات المقبلة.

وذكرت الوزارة في بيان أن قرار الإنهاء التدريجي يشمل زيمبابوي وتنزانيا وموزمبيق وليبيريا وبوليفيا، مؤكدة أن الأولوية في المرحلة الحالية ستكون لتقديم دعم موسع لأوكرانيا.

وأوضحت أن عملية إعادة توزيع الميزانية ستتيح رفع حجم المساعدات الموجهة لكييف إلى عشرة مليارات كرونة سويدية، أي ما يعادل نحو مليار دولار، بحلول عام 2026.

وأضافت الخارجية السويدية أنها ستغلق سفاراتها في بوليفيا وليبيريا وزيمبابوي بالتزامن مع التوقف التدريجي لبرامج التنمية مع هذه الدول.

وكانت ستوكهولم قد حولت في يوليو الماضي نحو 180 مليون دولار لأوكرانيا بعد إغلاق برامج مساعدة في أفغانستان وعدد من دول آسيا وأوقيانوسيا.

مقالات مشابهة

  • اليوم..اسعار صرف الدولار=143750 ديناراً
  • «الدفاع المدني» يدعو إلى توخي الحيطة والحذر إثر الحالة المناخية التي تشهدها مكة المكرمة
  • هل فيروس ماربورج موجود في مصر؟.. رد قاطع من وزير الصحة
  • اليوم..انخفاض طفيف في أسعار صرف الدولار
  • العدو الاسرائيلي يواصل عمليات القصف ونسف المنازل في قطاع غزة
  • اليوم..إنطلاق أعمال المؤتمر الدولي الثالث لمكافحة المخدرات
  • الداخلية تضبط المتهمين بالاستعراض بدراجات نارية في الشرقية
  • قديروف: «زيلينسكي» تحول بالفعل إلى قاطع طريق
  • اليوم..ارتفاع في أسعار صرف الدولار
  • رابط مشاهدة مباراة عمان والمغرب اليوم في كأس العرب 2025.. موعد ناري وحسابات معقدة في المجموعة الثانية