مواعيد صرف مرتبات أكتوبر ونوفمبر وديسمبر بالزيادة الجديدة
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
موعد صرف المرتبات.. بعد زيادة الحد الأدنى للأجور والعلاوة الاستثنائية من قِبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، يبحث الكثير من الموظفين عن موعد صرف المرتبات حتى نهاية العام الحالي 2023.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص المرتبات، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
وأعلنت وزارة المالية، مواعيد صرف مرتبات أشهر «أكتوبر - نوفمبر - ديسمبر»، للعاملين بكل الوزارات والهيئات والجهات التابعة لها، مشيرة إلى أنه سيتم صرف متأخرات مستحقات العاملين لمدة 3 أيام من كل شهر.
وأوضح طارق بسيوني رئيس قطاع الحسابات والمديريات المالية، أنه سيتم صرف رواتب العاملين بالدولة عن شهر أكتوبر بدءًا من 23 أكتوبر، والمتأخرات أيام 8 و9 و10 من الشهر نفسه.
موعد صرف مرتبات شهر نوفمبر 2023وأضاف «بسيوني»، أنه سيتم صرف مرتبات شهر نوفمبر بدءًا من 23 نوفمبر 2023، والمتأخرات أيام 8 و9 و12 من الشهر نفسه.
موعد صرف مرتبات شهر ديسمبر 2023وتابع رئيس قطاع الحسابات والمديريات المالية، أنه سيتم صرص مرتبات شهر ديسمبر بدءًا من 24 ديسمبر 2023، والمتأخرات أيام 7 و10 و11 من الشهر نفسه.
وأشار طارق بسيوني إلى إتاحة مستحقات العاملين في ماكينات الصراف الآلي وفق المواعيد المعلنة بالمنظومة المالية الإلكترونية، منوهًا على عدم التزاحم على ماكينات الصراف الآلي، خاصة أن المرتبات ستكون متاحة في أي وقت اعتبارًا من تاريخ بدء الصرف المحدد لكل الجهات الإدارية
زيادة العلاومة الاستثنائية والحد الأدنى للأجوروكان الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد أعلن زيادة الحد الأدنى للأجور ليصبح 4 آلاف جنيه بدلا من 3500 جنيه، وكذلك زيادة العلاوة الاستثنائية للموظفين لتصبح 600 جنيه بدلا من 300 جنيه.
موعد زيادة العلاومة الاستثنائية والحد الأدنى للأجوروقالت وزارة المالية إنه سيتم إحالة قوانين حزمة الحوافز والزيادات الجديدة المقررة للعاملين بالدولة وأصحاب المعاشات إلى مجلس النواب، والذي بدأ دور انعقاده يوم الأحد الماضي، ومن المرتقب أن يناقش إقرار حزمة قرارات الحماية الاجتماعية ومن بينها زيادة الحد الأدنى للأجور وزيادة العلاوة الاستثنائية.
وأكدت وزارة المالية أن حزمة الحماية الاجتماعية الجديدة التي وجَّه بها الرئيس عبد الفتاح السيسي، تبلغ تكلفتها التقديرية سنويًا نحو 60 مليار جنيه، وأنه سيكون استحقاق هذه الحزمة اعتبارًا من أول أكتوبر الجاري.
المستفيدين من زيادة العلاوة الاستثنائيةوكشفت المالية أن قرار زيادة علاوة غلاء المعيشة الاستثنائية، لتصبح 600 جنيه، بدلًا من 300 جنيه شهريًا، يشمل كل العاملين بالجهاز الإداري للدولة، بمختلف المستويات الوظيفية بدءًا من الدرجة السادسة وحتى الدرجتين العالية والممتازة، ويستفيد منها 4.5 مليون موظف بتكلفة سنوية بنحو 16.4 مليار جنيه.
كما يستفيد من زيادة العلاوة الاستثنائية العاملين بالهيئات العامة الاقتصادية وعددهم نحو 336.4 ألف موظف يستفيدون من هذه الزيادة أيضًا بتكلفة سنوية تصل لنحو 1.2 مليار جنيه، وتتحمل كل هيئة اقتصادية هذه الزيادة من مواردها الذاتية.
زيادة الحد الأدنى للأجورولفتت إلى زيادة الحد الأدنى الإجمالي للدخل للدرجة السادسة، ليصبح 4 آلاف جنيه، بدلاً من 3500 جنيه، وزيادة الحد الأدنى لكل الدرجات الوظيفية الأعلى بما لا يقل عن 500 جنيه لكل العاملين بالجهاز الإداري للدولة والهيئات الاقتصادية.
جدول الحد الأدنى للأجور عقب الزيادة الجديدةالدرجة السادسة | 4000 بدلا من 3500 جنيه |
الدرجة الخامسة | 4500 بدلا من 4000 جنيه |
الدرجة الرابعة | 5000 بدلا من 4500 جنيه |
الدرجة الثالثة | 5500 بدلا من 5000 جنيه |
الدرجة الثانية | 6000 بدلا من 5500 جنيه |
الدرجة الأولى | 6500 بدلا من 6000 جنيه |
درجة المدير العام | 7000 جنيه |
الدرجة العليا | 8000 جنيه |
الدرجة الممتازة | 10000 جنيه |
اقرأ أيضاًموعد صرف مرتبات شهر أكتوبر 2023 لـ أكثر من 66 وزارة وهيئة حكومية
أسعار وموعد صرف السلع التموينية لـ شهر أكتوبر 2023
موعد صرف معاشات شهر أكتوبر 2023 وخطوات الاستعلام عن الزيادة الجديدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحد الأدنى للأجور الحد الأدني للأجور الحد الادنى للأجور الحد الادنى للاجور الحد الادنى للاجور في مصر الزيادة في الحد الأدنى للأجور المرتبات تطبيق الحد الأدنى للأجور رفع الحد الأدنى للأجور رفع الحد الادنى للاجور زيادة المرتبات صرف المرتبات مرتبات مرتبات الموظفين مواعيد المرتبات مواعيد صرف المرتبات موعد صرف المرتبات زیادة الحد الأدنى للأجور موعد صرف مرتبات شهر موعد صرف المرتبات شهر أکتوبر 2023 أنه سیتم بدء ا من بدلا من
إقرأ أيضاً:
خزين مائي عند الحد الأدنى: العراق يُصارع شبح العطش
21 يونيو، 2025
بغداد/المسلة: يواجه العراق أزمة مائية غير مسبوقة تهدد بتفاقم الجفاف خلال العام الحالي والسنوات المقبلة، مع تراجع حاد في الخزين المائي يُعد الأدنى منذ ثمانين عاماً.
وتُظهر بيانات رسمية وتصريحات مسؤولين صورة قاتمة لواقع المياه في البلاد، حيث تتقلص إيرادات نهري دجلة والفرات نتيجة قلة الأمطار وسياسات إدارة المياه في الدول المجاورة، خاصة تركيا وإيران، مما ينذر بكارثة بيئية وزراعية واجتماعية.
وأعلنت وزارة الموارد المائية في مايو الماضي أن مستويات المياه وصلت إلى أدنى معدلاتها منذ عقود، بسبب موسم مطري ضعيف للغاية، إلى جانب انخفاض تدفقات نهري دجلة والفرات الناجمة عن سياسات السدود التركية. ويُضاف إلى ذلك تأثير السدود الإيرانية على نهر الزاب الأسفل، التي تُقلل من الإيرادات المائية في سنوات الجفاف، وإن كانت أقل تأثيراً في سنوات الوفرة المائية.
وتُسجل معظم الأنهر والسدود في العراق تراجعاً ملحوظاً في مناسيب المياه، حيث تنخفض مستويات نهري دجلة والفرات في بعض المناطق إلى سنتيمترات قليلة، بينما تُعاني السدود الرئيسية في الشمال والغرب من نقص حاد. ويُشير مدير سد دوكان، كوجر جمال، إلى أن الخزين المائي في السد انخفض إلى ربع طاقته الاستيعابية، وهو تراجع لم تشهده البلاد منذ خمسين عاماً. ويؤكد أن المخزون الحالي قد يكفي فقط حتى بداية الخريف المقبل، مما يهدد إمدادات المياه لمحافظات مثل كركوك وصلاح الدين.
ويعكس واقع الأهوار الجنوبية صورة أكثر قتامة، حيث يُحذر المدير التنفيذي لمنظمة طبيعة العراق، جاسم الأسدي، من انخفاض حاد في مناسيب نهر الفرات، التي هبطت من متر وستة سنتيمترات في مارس إلى سنتيمتر واحد تقريباً، مع تراجع يومي مستمر. ويُؤثر هذا الانخفاض على الأهوار الوسطى وهور الحمار الغربي وهور الحويزة، التي تحولت مناطق واسعة فيها إلى صحارى قاحلة تنتشر فيها نباتات الأثل.
ويُضيف الأسدي أن بحيرات مثل أم النعاج فقدت أهميتها للتنوع الأحيائي وتربية الجاموس وصيد الأسماك، بينما تُعاني الأهوار من ملوحة مياه مرتفعة تفوق 15 ألف جزء في المليون.
ويُشير الأسدي إلى أن الخزين المائي في السدود الرئيسية، مثل دوكان والموصل وحديثة وبحيرة الثرثار، قد لا يتجاوز عشرة مليارات متر مكعب هذا العام، مما دفع إلى تقليص الخطة الزراعية بشكل كبير. ويُحذر من أن استمرار هذا الوضع ينذر بمستقبل خطير، حيث يُعاني مربو الجاموس من هجرة داخلية داخل الأهوار بحثاً عن مناطق أعمق، بينما يتراجع المخزون السمكي وتنتشر أنواع غريبة من الأسماك.
ويُجمع المسؤولون على أن الصيف الحالي سيكون قاسياً على الأهوار والزراعة، مع استمرار انخفاض إيرادات المياه وتفاقم الجفاف.
ويُنبه الأسدي إلى أن تدفقات المياه إلى سد الموصل وصلت إلى 130 متراً مكعباً في الثانية فقط، وهو مستوى غير كافٍ لتلبية الاحتياجات.
ويُشدد على أن غياب حلول عاجلة مع الدول المجاورة واستمرار تراجع الأمطار سيُفاقمان الأزمة، مما يهدد الأمن المائي والغذائي في العراق.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts