موعد قرعة دوري أبطال أفريقيا والكونفدرالية
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أعلن الاتحاد الإفريقي لكرة القدم “كاف”، موعد إجراء قرعة دور المجموعات من بطولتي دوري أبطال إفريقيا 2024 ، وكأس الكونفدرالية الإفريقية.
وقال “كاف” في بيان رسمي اليوم الاربعاء، إن قرعة دور المجموعات من بطولتي دوري أبطال إفريقيا والكونفدرالية الإفريقية، سيتم إجرائها يوم الجمعة المقبل الموافق 6 أكتوبر 2023.
وأكد الاتحاد الافريقي أن القرعة ستقام في جوهانسبرج بجنوب إفريقيا، في تمام الساعة الواحدة ظهرًا بتوقيت القاهرة، على أن يتم البدء بقرعة كأس الكونفدرالية الإفريقية، ثم قرعة دوري أبطال إفريقيا.
ويشارك الأهلي “حامل اللقب” وبيراميدز من مصر وضمنا التواجد في دور المجموعات بعدما تاهل الأهلي على حساب سان جورج الاثيوبي وصعد بيراميدز بالفوز على الجيش الرواندي.
وحجز الزمالك ومودرن فيوتشر مكانها في دور المجموعات من بطولة كأس الكونفدرالية الإفريقية .
ويحمل فريق الأهلي لقب بطولة دوري أبطال إفريقيا في نسخته الماضية بعد الفوز على الوداد المغربي بالنهائي، فيما يحمل فريق اتحاد العاصمة الجزائري لقب الكونفدرالية الإفريقية بعد الفوز على يانج أفريكانز.
تصنيف الأندية قبل قرعة دور المجموعات بدوري أبطال إفريقيا
المستوى الأول : الأهلي - الوداد - الترجي - صن داونز
المستوى الثاني : شباب بلوزداد - سيمبا - بيراميدز - بيترواتليتكو
المستوى الثالث : مازيمبي - اسيك - الهلال - يانج افريكانز
المستوى الرابع : النجم الساحلي - ماديما - نواذيبو - جالاكسي
تصنيف الفرق الأندية فيل قرعة دور المجموعات من الكونفدرالية
المستوى الأول: الزمالك - نهضة بركان المغربي - اتحاد العاصمة الجزائري - ريفرز يونايتد النيجيري.
المستوى الثاني: ديابل نوار الكونغولي - الافريقي التونسي - فيوتشر - ساجرادا الأنجولي.
المستوي الثالث الموحد لباقي الفرق : الملعب المالي - سوبر سبورت الجنوب افريقي - سيخوخون الجنوب أفريقي - الهلال الليبي - أبو سليم الليبي - أكاديميكا الأنجولي - سوار الغيني - دريمز الغاني.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاتحاد الإفريقي لكرة القدم دوري أبطال أفريقيا كأس الكونفدرالية الأفريقية سحب قرعة دوري أبطال أفريقيا الکونفدرالیة الإفریقیة دوری أبطال إفریقیا دور المجموعات من قرعة دور
إقرأ أيضاً:
الصف الثاني لمنتخبات شمال إفريقيا تُسقط أبطال آسيا والخليج في كأس العرب
تستمر الإثارة والمفاجآت في النسخة الحالية من بطولة كأس العرب 2025، التي تُقام على ملاعب قطر، حيث أثبتت منتخبات شمال إفريقيا قدرتها الكبيرة على المنافسة، حتى عند الدفع بالصفوف الرديفة، في مشهد أكد التفوق الفني والتنظيمي للمنتخبات المغاربية على منافسيها من آسيا والخليج.
شهدت جولات دور المجموعات مواجهات أسفرت عن نتائج غير متوقعة، أبرزها خسارة منتخبات الخليج وآسيا أمام فرق شمال إفريقيا الرديفة، ما أبرز الفارق في الأداء والخبرة، حتى في غياب لاعبي الصف الأول.
قطر تواجه صدمة على أرضهاعلى الرغم من الدفع بكامل نجومها، سقط المنتخب القطري أمام المنتخب التونسي الرديف بثلاثة أهداف دون رد.
المباراة كانت مفاجئة للجماهير القطرية، حيث أظهر المنتخب التونسي الرديف مستوى تنظيمياً وهجومياً مرتفعاً، واستطاع السيطرة على مجريات اللعب منذ البداية، مؤكداً أن القوة الجماعية والانضباط التكتيكي قد يغلبان على الأسماء الكبيرة في بعض الأحيان.
السعودية تتعثر أمام المغرب الرديففي مواجهة أخرى، تعرض المنتخب السعودي، بطل آسيا وصاحب الطموحات الكبيرة في البطولة، لخسارة مفاجئة بهدف دون رد أمام المنتخب المغربي الرديف.
الهدف المغربي المبكر قلب موازين اللقاء، فيما اعتمد الأخضر السعودي على محاولة العودة في الشوط الثاني دون جدوى، ليثبت الأسود الأطلس أن امتلاك قاعدة لاعبين متكاملة يضمن نتائج قوية حتى في غياب النجوم الأساسية.
الجزائر الرديف تحقق انتصاراً مدوياًأكبر نتيجة في الجولة كانت من نصيب المنتخب الجزائري الرديف، الذي اكتسح البحرين، بطل الخليج، بخمسة أهداف نظيفة.
الأداء الجزائري كان نموذجياً من ناحية التنظيم الدفاعي والهجومي، مع استغلال الفرص بكفاءة عالية، مما جعل البحرين غير قادرة على مجاراة نسور الجزائر طوال المباراة.
هذه النتيجة تعكس التفوق الكبير لمنتخبات شمال إفريقيا حتى في صفوفها الرديفة، مقارنة مع الفرق الخليجية التي تعتمد غالباً على لاعبي الصف الأول.
دروس مستفادةتؤكد هذه النتائج أن منتخبات شمال إفريقيا تمتلك قاعدة قوية من اللاعبين القادرين على المنافسة على أعلى المستويات، حتى عند إشراك اللاعبين البدلاء.
بالمقابل، تعكس الهزائم الخليجية والآسيوية ضرورة إعادة تقييم الخطط والاستراتيجيات الفنية، والتأكيد على أهمية الانسجام الجماعي، لا سيما في البطولات التي تتطلب سرعة الأداء والتكيف مع الضغوطات.
تأثير النتائج على البطولةمع هذه النتائج، ارتفعت معنويات منتخبات المغرب وتونس والجزائر، فيما باتت مهمة منتخبات الخليج وآسيا أكثر تعقيداً في سباق التأهل إلى الأدوار المقبلة.
التفوق الفني والتنظيمي لصفوف شمال إفريقيا حتى بغياب لاعبي الصف الأول يزيد من صعوبة التوقعات، ويجعل المنافسة على اللقب أكثر تشويقاً وإثارة للجماهير العربية.