أعرب العراق عن تعازيه بضحايا الهجوم على حفل تخريج طلاب ضباط الكلية الحربية في حمص، مؤكدا إدانته لكل أشكال الإرهاب.
إقرأ المزيد


سوريا.. بدء مراسم تشييع ضحايا الهجوم على "الكلية الحربية" بحمص (فيديو + صور)
وقالت وزارة الخارجية العراقية في بيان اليوم الجمعة إننا "نعرب عن خالص التعازي والمواساة للجمهورية العربية السورية ولذوي الضحايا، الذين قضوا جراء الهجوم الذي استهدف حفل تخريج طلبة الكلية الحربية في مدينة حمص، وأصدق التمنيات بالشفاء العاجل للمصابين".
وأضافت الوزارة "أن العراق يجدد إدانته لكل أشكال العنف والإرهاب، ووقوفه مع المجتمع الدولي لمواجهة مخاطرهما".
وشيعت سوريا اليوم ضحايا الهجوم الإرهابي الذي وقع أمس الخميس على حفل تخريج طلاب ضباط الكلية الحربية في المدينة، بمشاركة وزير الدفاع علي عباس.
وأدى الهجوم، في حصيلة غير نهائية قابلة للارتفاع، إلى سقوط 89 قتيلا و277 مصابا بينهم نساء وأطفال.
المصدر: RT+ سانا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية:
كورونا
أخبار العراق
أخبار سوريا
الإرهاب
الجيش السوري
حمص
الکلیة الحربیة
إقرأ أيضاً:
هجوم مزدوج يهزّ قوات الانتقالي قرب الحدود السعودية.. وضغوط متصاعدة للإجلاء
الجديد برس| خاص| في تصعيد درامي، تعرضت فصائل المجلس
الانتقالي الجنوبي، السبت، لهجومين منفصلين
خلال ساعات محدودة، أحدهما قرب الحدود
السعودية اليمنية، فيما يتزامن الحدث مع تصاعد الضغوط السعودية المطالبة بإجلاء قوات الانتقالي من شرق اليمن. وجاء
الهجوم الأبرز على رتل عسكري تابع للانتقالي في خط “العبر” الرابط بين مدينة عتق في محافظة شبوة ومنفذ الوديعة الحدودي مع السعودية، حيث أدى انفجار عنيف إلى سقوط قتلى وجرحى، وفق ما أفادت وسائل إعلام موالية للانتقالي. ولم تُكشف بعد طبيعة الهجوم أو هوية المنفذين، فيما لا تزال التساؤلات عما إذا كان الهجوم جويًا أو بريًا معلقة بانتهاء التحقيقات الأولية. ويأتي هذا الهجوم بعد ساعات فقط من تعرض قيادات في فصائل الانتقالي لهجوم منفصل خلال إقامتهم بفندق في مدينة سيئون، مما يضفي طابعًا تراكميًا على الأحداث. وبينما لم تتضح خلفية الهجمات بعد، تطرح تساؤلات حول ما إذا كانت هذه العمليات تمثل بداية مسار تصعيدي جديد من قبل القبائل المحلية التي تعرضت لاعتداءات سابقًا، أم أنها تحمل رسائل ضمنية من الجانب السعودي في ظل الضغوط المستمرة لإخلاء مواقع الانتقالي في المنطقة. وتظل التفاصيل الدقيقة للهجومين والجهة المنفذة محط متابعة حثيثة في ظل بيئة متوترة تشهد تصاعدًا في التحركات العسكرية السعودية الإماراتية والضغوط السياسية على الأرض.