إعلام عبري يتحدث عن سحب طاقم سفارة الاحتلال في الأردن
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، إن الاحتلال الإسرائيلي سحب طاقم سفارته في العاصمة الأردنية عمّان.
ووفق الصحيفة جاء ذلك بعد الحرب على غزة، خوفا من احتشاد مظاهرات أمام السفارة.
وشهد مناطق عدة في الأردن، السبت، تظاهرات وفعاليات شعبية تضامنا مع المقاومة الفلسطينية وتأييدا لعملياتها الجارية في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، ودعما لعملية "طوفان الأقصى" التي أطلقتها المقاومة.
وتظاهر المئات من الأردنيين، ظهر السبت، قرب مبنى السفارة الإسرائيلية في ضاحية الرابية غرب العاصمة عمان.
وشهدت محافظات في الشمال والجنوب والعديد من المخيمات الفلسطينية فعاليات ليلية للتضامن مع المقامة الفلسطينية، ودعما لعملية "طوفان
???? متابعة صفا| احتشاد الأردنيين قرب سفارة الاحتلال في منطقة الرابية في #عمان #طوفان_الأقصى pic.twitter.com/ERG2lghnVL
— محسن الإفرنجي Mohsen Alafranji (@MohsenAlafranj) October 7, 2023 الأقصى".وقفة في مخيم الشهيد عزمي المفتي في الأردن دعما وإسنادا للمقاومة.#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/aLIvdVUJCs
— ثقافة المسيرة (Marching culture)???? (@jh_thgafh_d) October 7, 2023وقفة في مخيم الوحدات في العاصمة الأردنية عمان، دعماً للمقاومة بغزة pic.twitter.com/QjHbJAEGW9
— وكالة شهاب للأنباء (@ShehabAgency) October 7, 2023الزرقاء الان ???????? pic.twitter.com/ST7zCIrG6A
— نجار ???? (@ihateisrael12) October 7, 2023الكرك الأن - الله حيهم ???????????????? pic.twitter.com/MMezakGKYD
— سَاره المدهون ???? (@SaraAlmadhoun4) October 7, 2023وكانت قوات الأمن منعت مشاركين من الوصول إلى منطقة الكرامة قرب الحدود مع فلسطين المحتلة واعتقلت عددا من المشاركين.
وقتل ما لا يقل عن 200 إسرائيلي، السبت، في هجمات صاروخية وتبادل لإطلاق النار داخل الأراضي الإسرائيلية، وفق إعلام عبري.
ونقلت هيئة البث الإسرائيلية (رسمية) عن مصدر أمني، لم تسمه، أن مسلحين من حركة "حماس" تسللوا إلى 14 موقعا في غلاف قطاع غزة، حيث تدور اشتباكات عنيفة بالأسلحة النارية مع الجيش الإسرائيلي.
وأعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة استشهاد 198 فلسطينيا وإصابة 1610 آخرين، جراء الغارات الإسرائيلية على القطاع منذ صباح السبت.
وسبق ذلك توتر متصاعد في الضفة الغربية، بما فيها مدينة القدس؛ جراء اعتداءات المستوطنين واقتحام الجيش الإسرائيلي.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية السفارة الاردن سفارة طوفان الاقصي سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة pic twitter com
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال السنوار والضيف رُفضت سياسياً قبل "طوفان الأقصى"
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، اليوم الثلاثاء، عن معطيات جديدة تشير إلى أن الجيش الإسرائيلي وضع، قبل هجوم "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر 2023، خططًا واسعة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة ، يحيى السنوار ومحمد الضيف، إلا أن القيادة السياسية الإسرائيلية رفضت تنفيذها وأصرت على الحفاظ على حالة الهدوء في القطاع.
وبحسب شهادات قدمها ضباط كبار أمام طاقم التحقيق العسكري الذي يترأسه الجنرال الاحتياطي سامي ترجمان، فإن قائد القيادة الجنوبية إليعزر توليدانو أعد خطة من أربع مراحل، تتضمن اغتيال قيادات حماس، وتدمير منشآت تصنيع الأسلحة، وشن غارات جوية مكثفة، يعقبها اجتياح بري محدود تشارك فيه ثلاث فرق نظامية.
انقسامات بين المستويين العسكري والسياسي
التقرير يوضح أن رئيس أركان الجيش آنذاك، هيرتسي هليفي، فضل التركيز على الجبهة الشمالية مع حزب الله، بينما شدّد المستوى السياسي، بقيادة بنيامين نتنياهو ووزير الأمن السابق يوآف غالانت، على عدم المبادرة لأي عملية واسعة في غزة خلال فترات الهدوء، حفاظًا على التوازن القائم.
كما نقل التقرير أن نتنياهو “عمل لسنوات على إبقاء حماس في الحكم”، وأن الخطة المقترحة لم تهدف إلى إسقاطها، بل إلى ضربها بشكل كبير لردعها لسنوات.
اختلاف الروايات داخل الجيش
وبينما تشير إفادة أولى إلى أن هيئة الأركان رفضت خطتي الاغتيال والاجتياح مرتين خلال عام ونصف، قدّم ضابط آخر رواية مناقضة، أكد فيها أن الشاباك هو من بادر لطرح تصفية السنوار والضيف في أيار/مايو 2022 عقب عملية "إلعاد"، وأن القيادة الجنوبية أعادت الطرح في أبريل 2023 بعد إطلاق صواريخ من غزة.
وأضافت الإفادة أن الشاباك، برئاسة رونين بار، أبدى دعمه للخطة، بينما تحفظ رئيس الأركان هليفي، معتبرًا أن الظروف السياسية غير ناضجة لاتخاذ قرار بهذا الحجم.
تجاهل خطة "سور أريحا"
وأفاد الضباط بأن الجيش وجد خلال الاجتياح البري للقطاع مواد في حواسيب حماس تشير إلى نيتها تنفيذ خطة “سور أريحا” في أبريل 2023، مستغلة حالة الانقسام الداخلي الإسرائيلي والاحتجاجات على إصلاحات القضاء. ومع ذلك، لم تعرض القيادة الجنوبية هذه المعلومة على المستوى السياسي أو رئيس الأركان حينها.
الأولوية للجبهة الشمالية
وخلال الفترة نفسها، كان الجيش يرفع حالة التأهب استعدادًا لاحتمال مواجهة مع حزب الله وإيران عقب حادثة "مفترق مجدو"، وهو ما دفع القيادة السياسية لتأكيد أن تبقى غزة "جبهة ثانوية وهادئة".
وبحسب الشهادات، فإن نتنياهو كان يميل إلى الموافقة على عمليات نوعية فقط بعد أحداث تهدد مكانته سياسيًا، مثل اغتيال القيادي في الجهاد الإسلامي بهاء أبو العطا عام 2019، والذي نُفذ بعد ضغوط عسكرية وإحراج سياسي للقيادة.
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية نتنياهو: لا توجد تفاهمات أو اتفاقيات تم التوصل إليها بين إسرائيل وسوريا إسرائيل تعيد فتح معبر "اللنبي" لإدخال المساعدات والبضائع إلى غزة ترامب يعارض بقاء الجيش الإسرائيلي عند "الخط الأصفر" ويطالب بانسحاب آخر الأكثر قراءة تفاصيل لقاء "مصطفى" مع مساعد وزير الخارجية الياباني لشؤون إعمار غزة الاحتلال يعتقل أشقاء شهيد بيت ريما وقريبه ويهدد عائلته بالصور: غزة: الهلال الأحمر يعزّز المنظومة الصحية بافتتاح مستشفى تأهيل جديد مجلس الوزراء يعلن رسميا موعد إجراء انتخابات الهيئات المحلية في فلسطين عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025