شفق نيوز/ وصل رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، يوم الثلاثاء، إلى العاصمة الروسية موسكو في زيارة رسمية.
وكان المكتب الصحفي للكرملين، قد افاد أمس بأن الرئيس فلاديمير بوتين، سيجري اليوم الثلاثاء محادثات في الكرملين مع رئيس الوزراء العراقي محمد السوداني.
ووفقا لبيان المكتب الصحفي، سيبحث الرئيس الروسي مع رئيس الوزراء العراقي، الوضع في الشرق الأوسط، وكذلك سبل تطوير التعاون الروسي -العراقي.
وجاء في البيان الذي نشرته وكالة تاس الروسية: إنه "في العاشر من أكتوبر ستتم في الكرملين مباحثات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورئيس وزراء جمهورية العراق محمد السوداني. وخلال ذلك ستتم دراسة قضايا تطوير التعاون الروسي العراقي متعدد الأوجه، بالإضافة إلى المواضيع الحالية على جدول الأعمال الدولي، وفي المقام الأول الوضع في الشرق الأوسط، بشكل شامل".
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي روسيا السوداني
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء الهند يعلن عقد اجتماع ثنائي مع الرئيس الأمريكي خلال زيارته للولايات المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، أنه سيعقد اجتماعا ثنائيا مع الرئيس الأمريكي جو بايدن خلال زيارته إلى الولايات المتحدة التي بدأها اليوم السبت، وتستمر لمدة ثلاثة أيام.
وعبر مودي - حسبما ذكرته قناة (إن دي تي في) الهندية الناطقة باللغة الإنجليزية - عن تطلعه للمشاركة في مباحثات قمة مجموعة "كواد" التي يستضيفها الرئيس بايدن في مدينة "ويلمنجتون" بولاية "ديلاوير" والتي تضم أيضا رئيس الوزراء الأسترالي أنتوني ألبانيزي، ورئيس الوزراء الياباني فوميو كيشيدا.
كما يشمل برنامج الزيارة حضور رئيس الوزراء الهندي "قمة المستقبل" في نيويورك، وهو حدث تستضيفه الجمعية العامة للأمم المتحدة على مدار يومي 22 و23 من سبتمبر الجاري.
وتهدف القمة إلى تعزيز عمل الأمم المتحدة عبر تبني وثائق مهمة، منها "ميثاق المستقبل" و"ميثاق رقمي عالمي" و"إعلان الأجيال المستقبلية"، وتهدف هذه "الوثائق التاريخية" إلى معالجة القضايا الراهنة مثل التحول الرقمي، والذكاء الاصطناعي، والسلام والأمن، وتمويل التنمية المستدامة، بما يعكس الأولويات العالمية ويؤسس لاستجابة جماعية للمشكلات المشتركة.