السيسي : كل مواطن له ما له وعليه ما عليه إلا الشهيد
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن الجميع في الدنيا، له ما له، وعليه ما عليه، إلا الشهيد، فتظل ذكراه عطرة، من أجل ما قدمه من أجل وطنه.
وأضاف الرئيس السيسي، خلال تخريج دفعة جديدة من رجال الشرطة، أنه يحرص في جميع الحفلات الخاصة بـ الشرطة و الجيش، أن يكون هناك مشاركة من أسر الشهداء، وهذا امتان لهم.
وتابع السيسي:" يؤلمني سقوط كل شهيد في مصر، سواء من الجيش أو الشرطة، أو المواطنين العاديين".
وأوضح أن الشهداء ضحوا من أجل هذا الوطن العظيم، ومن أجل 105 ملايين مواطن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: من أجل
إقرأ أيضاً:
برلمانية: لقاء الرئيس السيسي وبوتين محطة استراتيجية بمسار العلاقات الثنائية بين البلدين
أشادت النائبة الدكتورة حنان عبده عمار، عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، بلقاء القمة الذي جمع بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في العاصمة موسكو، مؤكدة أهميته في تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
وقالت عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، في تصريحات صحفية لها اليوم، الأحد، إن اللقاء بين الرئيسين السيسي وبوتين جسد عمق العلاقات الاستراتيجية بين مصر وروسيا، وفتح آفاقاً واسعة لتعزيز التعاون الثنائي في مجالات الطاقة والأمن الغذائي والصناعة والسياحة، مشيرة إلى أن نجاح اللجنة المشتركة المرتقبة بين البلدين سيساهم في دفع هذه الشراكة إلى مستويات أعلى.
وأضافت الدكتورة حنان عبده عمار، أن القمة التي عقدت بين الرئيس عبد الفتاح السيسي ونظيره الروسي فلاديمير بوتين، تمثل محطة استراتيجية مهمة في مسار العلاقات الثنائية، وتعكس المكانة المتقدمة التي باتت تحظى بها مصر على الساحة الدولية.
أوجه التعاون بين البلدينوأكدت النائبة أن تنامي أوجه التعاون بين البلدين يعكس إدراكًا مشتركًا لخصوصية الشراكة الاستراتيجية الممتدة بين القاهرة وموسكو، والتي تزداد أهميتها في ظل التحديات الدولية الراهنة، حيث تأتي هذه الزيارة الهامة في ظل زيادة التوتر والصراعات بالمنطقة مع توسع الكيان الصهيوني في مخططاته داخل الأراضي الفلسطينية.
وتابعت: "دعوة الرئيس عبد الفتاح السيسي لحضور احتفالات الذكرى الثمانين لعيد النصر في موسكو، إلى جانب 29 رئيس دولة، تعكس عمق العلاقات الاستراتيجية بين مصر وروسيا، وتجسد تقدير المجتمع الدولي لمكانة مصر ودورها المحوري في محيطها الإقليمي والدولي".