البنك السعودي الأول أحد أبرز الرعاة لأسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2023
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
البنك السعودي الأول أحد أبرز الرعاة لأسبوع المناخ في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2023. الذي تمت إقامته هذه السنة في الرياض في الفترة من 8-12 أكتوبر، في بوليفارد الرياض سيتي، بالتنسيق والتعاون مع اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية لتغير المناخ.
حيث سيتم تركيز الجهود في أسبوع المناخ لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2023 على الأعمال المناخية والتي تشمل التخفيف والتهيئة واتباع نهج متكامل ليشمل مجموعة واسعة من الإجراءات.
وقال توني كريبس الرئيس التنفيذي لدى البنك السعودي الأول: “تستضيف المملكة هذا العام أسبوع المناخ لمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2023 مما يعطيها المجال لتسليط الضوء على جهودها المبذولة في تغير المناخ، ونحن في “الأول” فخورون بكوننا جزءا من هذا الأسبوع الذي يتوافق مع أهدافنا في الاستدامة والممارسات البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات”.
وأضاف: “نحن متحمسون لرعايتنا لهذا الأسبوع، لأنه يتوافق مع رغبتنا بأن نكون قادة التوجيه في القطاع المالي فيما يتعلق بتغير المناخ وتقليل تأثيره”.
اقرأ أيضاًالمجتمع“جامعة نايف” تفتتح في الرياض ملتقى استخدامات الذكاء الاصطناعي في المجالات الأمنية
حيث تم عقد أسبوع المناخ هذا قبيل انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة للتغير المناخي الذي سيكون في شهر ديسمبر 2023. الهدف الرئيسي لأسبوع المناخ هو لإعطاء القادة فرصة للتعبير عن تأثيرات التغييرات المناخية على المستوى الإقليمي وللعمل بجهود اتفاقية باريس على مستوى المنطقة.
هذه الرعاية تتماشى مع جهود “الأول” والتزامه ليكون جزءا من رؤية 2030 لتصبح المملكة متصدرة لقيادة المشهد فيما يتعلق بتغير المناخ والاستدامة.
من الجدير بالذكر أن “الأول” سيكون الشريك المصرفي المستدام في النسخة الثالثة عشرة من المنتدى السعودي للأبنية الخضراء.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الشرق الأوسط وشمال إفریقیا 2023
إقرأ أيضاً:
وقفات احتجاجية بعدة مدن في اليمن عقب صلاة عيد الأضحى تضامنا مع غزة
شهدت العاصمة صنعاء وعدن محافظات يمنية وقفات احتجاجية عقب صلاة عيد الأضحى، تضامنًا مع الفلسطينيين في قطاع غزة الذي يواجه حرب إبادة إسرائيلية متواصلة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وذكرت وسائل إعلام محلية أن جميع مديريات العاصمة صنعاء ومحافظة الحديدة شهدت وقفات احتجاجية، تنديدًا بجرائم الإبادة الجماعية والتجويع والتهجير القسري والمجازر الوحشية التي يرتكبها العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة".
ورفع المتظاهرون العلمين اليمني والفلسطيني، مرددين هتافات داعية "للنفير والتحشيد"، نصرة للمسجد الأقصى ودعمًا لغزة و"المقاومة الفلسطينية".
ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير التهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.
وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 180 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال.