دعا امين عام جمعية الصداقة الإيطالية العربية عبد القادر عميش المواطنين العرب والايطاليين للمشاركة في الاعتصام الذي دعت اليه الجالية الفلسطينية في إيطاليا الى جانب اتحاد الجاليات العربية.


وصدر عن الجالية الفلسطينية :

بمواجهة المذبحة التي ترتكبها قوات الإحتلال الصهيوني ضد أهلنا وأبناء شعبنا العظيم في غزة العزة وفي كل فلسطين.


فإننا ندعوا ونطالب الجميع للنزول والمشاركة الفعالة بالمظاهرة المنظمة، يوم الجمعة 13.10.2023 الساعة السادسة مساء في ساحة Piazza Vittorio في روما. 
 

وطالب الجميع الحضور والمشاركة بالحطات وبرفع أعلام فلسطين.

وكان قد أدان امين عام جمعية الصداقة الإيطالية العربية عبد القادر عميش الصحف الغربية التي تسمي المقاتلين الفلسطينيين بالارهابيين.

وذكر ان العالم يستمر لإعتماد وزنين و مكيالين بتعامله مع قضايا الشعوب وقال ان عالم اليوم مزاجي يسمي من يريد بالمناضل ومن يريد بالإرهابي . 

 

وفي حديثه مع موقع الصداقة أون لين ذكر عميش بقرارات الأمم المتحدة واخرها الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك التي صوتت بأغلبية ساحقة على قرار يؤيد حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير أي الحق بالنصال بمختلف الوسائل للحصول على استقلاله وإنهاء الاحتلال.

وأضاف عميش أن التصويت الجامع على هذا القرار يشكل ردا طبيعيا على محاولات تقويض حق الفلسطينيين في تقرير المصير، ومواجهة علنية ضد الانتهاكات والجرائم الإسرائيلية. 

 

وانهى عميش بمطالبة الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بتحمل مسؤولياتها لحماية حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، واتخاذ إجراءات عملية في مواجهة الاحتلال الإسرائيلي.

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

تقرير "مخيف" عن الدول التسع المسلحة نوويا.. ماذا يحدث؟

قال مركز أبحاث، الإثنين، إن الدول المسلحة نوويا في العالم تعزز ترساناتها النووية وتنسحب من اتفاقيات الحد من التسلح، مما يؤسس لحقبة جديدة من التهديد الذي يضع نهاية لعقود شهدت خفضا للمخزونات منذ الحرب الباردة.

وذكر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام في نشرته السنوية، وهي قائمة تحصر أخطر الأسلحة في العالم كل عام، إن نحو 9614 من إجمالي المخزون العالمي المقدر بنحو 12 ألفا و241 رأسا حربيا في يناير موجود في المخزونات العسكرية للاستخدام المحتمل.

ووضع نحو 2100 من الرؤوس الحربية الجاهزة للاستخدام في حالة تأهب قصوى للتشغيل على صواريخ بالستية، وجميعها تقريبا خاصة بالولايات المتحدة أو روسيا.

وقال المعهد إن التوترات العالمية جعلت الدول التسع المسلحة نوويا، الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين والهند وباكستان وكوريا الشمالية وإسرائيل، تقرر زيادة مخزوناتها من الأسلحة النووية.

وأضاف معهد ستوكهولم: "حقبة خفض عدد الأسلحة النووية في العالم التي استمرت منذ نهاية الحرب الباردة تقترب من نهايتها".

وأشار: "خلافا لذلك، نرى اتجاها واضحا لزيادة الترسانات النووية وتشديد الخطاب النووي والتخلي عن اتفاقيات الحد من التسلح".

وقال المعهد إن روسيا والولايات المتحدة، اللتين تمتلكان حوالى 90 بالمئة من جميع الأسلحة النووية،‭‭ ‬‬أبقيتا عدد رؤوسهما الحربية القابلة للاستخدام ثابتا نسبيا في عام 2024، لكن البلدين ينفذان برامج تحديث شاملة يمكن أن تزيد من حجم ترساناتهما في المستقبل.

والترسانة الأسرع نموا هي الصينية، إذ تضيف بكين حوالى 100 رأس حربي جديد سنويا منذ عام 2023.

ومن المحتمل أن تمتلك الصين بحلول نهاية العقد، عددا من الصواريخ البالستية العابرة للقارات لا يقل عن روسيا أو الولايات المتحدة.

ووفقا للتقديرات، تمتلك روسيا والولايات المتحدة نحو 5459 و5177 رأسا حربيا نوويا على الترتيب، ولدى الصين نحو 600.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية والهجرة يشارك في اللقاء الافتراضى مع الجالية المصرية في المملكة المتحدة
  • تقرير "مخيف" عن الدول التسع المسلحة نوويا.. ماذا يحدث؟
  • الحوثي كذراع إيران النووية.. شراكة المصير وسط تصعيد يهز الشرق الأوسط-تقرير خاص
  • تقرير:العراق ضمن الدول العشرة التي تهيمن على المشهد العالمي للموارد الطبيعية
  • في ذكرى ميلاد “قطة الشاشة” زبيدة ثروت.. أميرة الرومانسية التي أحبها عبد الحليم ورفضتها العائلة (تقرير)
  • بعد رحيله.. السقا يكشف أسرار 26 عامًا من الصداقة مع سليمان عيد
  • على متن السفينة ستاتسراد ليمكول ..مصر تشارك في صياغة مستقبل الاقتصاد الأزرق
  • تقرير إسرائيلي: رفح مُحيت وهي ليست المدينة الوحيدة التي أبادها الجيش
  • ولي العهد ورئيسة الوزراء الإيطالية يبحثان تطورات الأحداث التي تشهدها المنطقة
  • مصر تشارك في بناء القدرات ونقل التكنولوجيا لأفريقيا بمؤتمر الأمم المتحدة للمحيط بفرنسا