الجيش الأمريكي يكشف حقيقة حشد حزب الله لقواته على حدود إسرائيل
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
قال وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، اليوم الخميس، إن الجيش الأمريكي لم ير أي حشد لقوات حزب الله على الحدود مع إسرائيل.
وأوضح أوستن، أن “ الولايات المتحدة لم يكن لديها مؤشرات مسبقة على هجوم حماس”.
وأكد وزير الدفاع الأمريكي، أنه “لا توجد شروط على مساعداتنا الأمنية لإسرائيل”.
وأمس، قال البيت الأبيض، إن هناك قائمة طويلة من الجهات الفاعلة في المنطقة مُعادية لإسرائيل ومنها حزب الله، مؤكدًا أنه واشنطن تشعر بالقلق إزاء ذلك.
وأوضح البيت الأبيض أن “واشنطن لم تر أي جهة فاعلة في المنطقة تحاول توسيع الصراع بين إسرائيل وحركة حماس بشكل مُتعمد”.
وأكد أن "الولايات المتحدة قلقة من ضربات حزب الله اللبناني تجاه إسرائيل".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إسرائيل حزب الله الجيش الأمريكي وزير الدفاع الامريكي حزب الله
إقرأ أيضاً:
الجيش في الحمادي
منذ أن حررت القوات المسلحة منطقة الحمادي التي تمثل اول مدخل لجبال النوبة من جهة الشمال وخسرت مليشيا الجنجويد المعركة وفر ناظر المنطقة والعمد الموالين إلى المليشيا إلى نيالا هروبا من تاريخهم وماصنعت أياديهم أثناء فترة احتلال المليشيا المنطقة وقد سامت الناس العذاب وسقتهم مر الشراب ومنذ أن وصل فرسان الصياد الحمادي بدأت غرف المليشيا المعلوفة من المال المنهوب من المصارف ومن المواطن الترويج لمزاعم انتهاك الجيش لحقوق المواطنيين وادعاء ارتكاب مجزرة بحق سكان الحمادي لأن الجيش حصد ببسالة وشجاعة الجنجويد واخرهم ضابط خرج بزوجته وأبنائه مسرعا بعربة قتاليه عليها مدفع دوشكا وأمره مقاتلي الصياد بالتوقف ولكن إثر الهروب فأطلق عليه النار وهلك الضابط وأسرته ورفع قميصه بادعاء انه مدني من الحمادي والواقع انه من كادقلي جاء ضمن ضباط الاحتلال وغرف المليشيا الإعلامية التي تنشط من نيروبي وكمبالا وبعضهم في كرري بام درمان والابيض تسعى لترهيب الجيش وتخويف رجال لايعرف الخوف درب قلوبهم وفرض حماية إلى المتعاونين مع المليشيا كما حدث في بعض مدن الجزيرة حينما اثاروا قضية الكنابي والان فرسان الصياد يتعرضون لحملة جائرة من المليشيا التي هرب منها من هرب وبقي آخرين انقلبوا على اعقابهم يدعون مساندة القوات المسلحة سرا وكانوا مجرد أدوات باطشة في يد المليشيا التي تحتضر في كردفان وماهي الا ايام ويلتحم جيش كادقلي بالصياد لكتابة آخر سطر في كراسة ا لمليشيات في كردفان
نسأل الأخ مكي أحمد الطاهر القيادي الكبير أين الناظر الذي كنت تدعي انه باقيا في الحمادي ولن يغادرها
هرب الناظر بقادي إلى نيالا وهرب العمدة بخاري والعمدة شايب والعمدة مالك دراس ابوهم وتبعهم حماد الساير وسابعهم عمدة كنانه سعد عبدالله ادريس وتركوا الدبيبات التي استباحتها المليشيا ليلة أمس نهبا وسلبا وقتلا في انتظار الصياد لرد الظلم وحماية أهل المنطقة من مجرمي المليشيا
يوسف عبد المنان