بعد شائعة خطبتها.. 9 معلومات عن جنى مقداد نجمة طيور الجنة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
اهتمام كبير نالته جنى مقداد نجمة طيور الجنة، خلال الساعات الماضيةن وأصبحت محل أنظار متابعيها على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد شائعة خطبتها، الأمر الذي أدهش الجميع نظرا لصغر عمرها، وكونها ما زالت في مراحل الدراسة، الأمر الذي جعل البعض يبحث عن معلومات حول جنى مقداد.
معلومات عن جنى مقداديستعرض «الوطن»، أبرز المعلومات عن جنى مقداد، وفق حسابها الرسمي على «انستجرام»:
- هي ابنة مالك قنوات «طيور الجنة» الشهيرة ببرامج الأطفال.
- واحدة من أشهر الأطفال ظهورا على قنوات «طيور الجنة».
- ما زالت في الدراسة.
- تبلغ من العمر 15 عاما.
يتابعها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات «انستجرام»، أكثر من مليون ونصف شخص.
- أعلنت ارتداءها للحجاب في عام 2022.
- تحرص جنى مقداد على مشاركة متابعيها الصور والفيديوهات التي تمارس خلالها هوايتها للطبخ رفقة والدتها.
- تحظى بشعبية كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
- قدمت أغاني كثيرة للأطفال أبرزها «ماما جابت بيبي».
أثار خبر خطوبة جنى مقداد جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعدما كتب أحد المتابعين: «مبروك حبيبتي جنى مقداد»، مع الإشارة إلى حسابها ووضع صورة خاتم زواج ما جعل الدهشة تسيطر على الكثيرين.
وعلى الرغم من انتشار تلك الأخبار، إلا أن عائلة مقداد لم تعلق على الأمر بالتأكيد أو النفي، خاصة وأنها لم تكن تلك المرة الأولى التي تنتشر فيها شائعة خطبة جنى مقداد حيث أدعى البعض خطوبتها من شاب يدعى «عزوز»، وانتشر الخبر بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جنى مقداد قناة طيور الجنة نجمة طيور الجنة خطوبة جنى مقداد على مواقع التواصل الاجتماعی طیور الجنة
إقرأ أيضاً:
منصات التواصل الاجتماعي تلحق مخاطر كبيرة بنفسية الأطفال والمراهقين
حذرت منظمة "كيدز رايتس" لحقوق الطفل من أن أزمة الصحة النفسية لدى الأطفال والمراهقين حول العالم وصلت إلى نقطة حرجة.
وأكدت أن التوسع غير المنضبط لمنصات التواصل الاجتماعي ساهم بشكل كبير في تفاقم الوضع، وذلك بحسب تقريرها السنوي الصادر الأربعاء بالتعاون مع جامعة إيراسموس في روتردام.
وبحسب البحوث التي أجرتها المنظمة يعاني أكثر من 14 بالمئة من المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 10 و19 عاما من مشاكل في الصحة النفسية، فيما يبلغ متوسط معدل الانتحار عالميا في الفئة العمرية بين 15 و19 عاما نحو 6 حالات لكل 100 ألف شخص.
وقال مارك دولارت، مؤسس ورئيس منظمة "كيدز رايتس"، إن "تقرير هذا العام يعد بمثابة جرس إنذار لا يمكننا تجاهله بعد الآن"، مشيرا إلى أن "أزمة الصحة النفسية و/أو الرفاه لأطفالنا بلغت نقطة تحول حقيقية، تفاقمت بفعل التوسع غير المنضبط لمنصات التواصل الاجتماعي التي تعطي الأولوية للتفاعل على حساب سلامة الأطفال".
ويقيم مؤشر "حقوق الأطفال" السنوي الصادر عن المنظمة مدى التزام 194 دولة حول العالم بحماية حقوق الطفل، ويرصد جهودها في تحسين أوضاع الطفولة. وفي تقريره لعام 2025، أشار إلى وجود "علاقة مقلقة" بين تدهور الصحة النفسية للأطفال وما وصفه بالاستخدام "الإشكالي" للتقنيات الرقمية، خاصة الاستخدام القهري والإدماني الذي يؤثر سلبا على الأداء اليومي للمستخدمين من الفئة العمرية الشابة.
وأكد التقرير أن نقص البيانات المتعلقة بالصحة النفسية للأطفال يمثل مشكلة رئيسية تعيق المعالجة الفعالة، مشددا على "حاجة ملحة" إلى اتخاذ إجراءات منسقة للحد من الأثر الضار للبيئة الرقمية على الأطفال والمراهقين.
ودعا دولارت الحكومات إلى التحرك السريع، قائلا إن "ثمة حكومات تكافح لاحتواء أزمة رقمية تعيد صوغ الطفولة جذريا"، مشددا على ضرورة إعطاء الأولوية لرفاه الأطفال بدلا من أرباح الشركات.
وكشف التقرير عن تباينات إقليمية لافتة في تأثير وسائل التواصل الاجتماعي، موضحا أن أوروبا تعد المنطقة الأكثر تعرضا لخطر الاستخدام الإشكالي لهذه المنصات بين المراهقين في سن الثالثة عشرة، بنسبة تبلغ 13 بالمئة.
كما يسجل بين المراهقين في سن الخامسة عشرة مستوى غير مسبوق من الإدمان الرقمي، حيث أشار إلى أن 39 بالمئة منهم يتواصلون باستمرار مع أصدقائهم عبر هذه المنصات.
وتماشيا مع هذه المخاوف، اقترحت اليونان بدعم من فرنسا وإسبانيا، خلال اجتماع وزاري عقد الأسبوع الماضي في لوكسمبورغ، تنظيم استخدام الأطفال للمنصات الإلكترونية، في ظل تزايد القلق من طبيعتها المسببة للإدمان.