دوت صافرات الإنذار في مستوطنة "حنيتا" قرب الحدود مع لبنان خشية تسلل مقاومين للمستوطنة في اعقاب قصف اسرائيل عنيف على المناطق الحدودية
وتحدثت قنوات فضائية عن قصف إسرائيلي مكثف يمتد من علما الشعب إلى الضهيرة عند الحدود الجنوبية للبنان
وفي التطورات العاجلة التي اوردتها تقارير اعلامية لبنانية:
مصادر أمنية لـmtv: تفجير الجدار جانب موقع الحمرا الإسرائيلي في خراج علما الشعب وإطلاق قذيفة على الدبابات المتمركزة في الموقعمدفعية الجيش الإسرائيلي أطلقت ما يقارب 18 قذيفة بين الضهيرة وعلما الشعب وتحليق للطيران الحربي في الاجواءLBCI: قصف يطال احد أبراج المراقبة التابعة للجيش اللبناني في الضهيرةاشتباك في منطقة الضهيرة جنوب لبنان بين المقاومة وجيش العدو وإجلاء نائب الحزب حسين الجشي من المنطقة عبر دراجة نارية الجيش الإسرائيلي يجري عمليات تمشيط في القطاع الغربي من الحدود للاشتباه بعملية تسلل من لبنان
???????????????? “Don’t be scared dad, I’m fine, just be strong”
A Palestinian boy says to his father.
pic.twitter.com/rv8hCOw6NE— Censored Men (@CensoredMen) October 13, 2023
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارًا بإخلاء مبانٍ في الضاحية الجنوبية لبيروت
وجه المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، تهديدًا إلى السكان المقيمين في الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت، وتحديدًا في مناطق الحدث، حارة حريك، وبرج البراجنة، مطالبًا بإخلاء عدد من المباني التي تم تحديدها باللون الأحمر على خرائط مرفقة، بالإضافة إلى الأبنية المجاورة لها.
وادّعى أدرعي أن هذه المباني تقع بالقرب من منشآت تابعة لحزب الله، زاعمًا أن السكان مهددون بالخطر ويجب عليهم مغادرتها فورًا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 300 متر.
وفي وقت سابق، نجحت السلطات السورية في إحباط عملية تهريب أسلحة إلى لبنان، بحسب ماذكرته وكالة الأنباء السورية سانا.
وذكرت الوكالة نقلا عن السلطات السورية : “مديرية الأمن الداخلي في مدينة القصير بريف حمص (وسط) تحبط عملية تهريب شحنة أسلحة عبر شاحنة”.
وأضافت : و صادرت السلطات صواريخ موجهة مضادة للدروع وذخائر من عيار 30 مم كانت معدّة للتهريب إلى الأراضي اللبنانية.
كما جرى إلقاء القبض على سائق الشاحنة، وإحالته إلى القضاء لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه بحسب الوكالة السورية
وفي أبريل؛ أعلن الجيش اللبناني “توقيف عصابة متورطة بتهريب أسلحة وذخائر من سوريا إلى لبنان” عبر الحدود الشرقية للبلاد.
وبعد سقوط نظام الرئيس السوري بشار الأسد في 8 ديسمبر 2024، برزت قضية ضبط الحدود المشتركة على رأس أولويات الجارتين سوريا ولبنان.
وتمتد هذه الحدود لمسافة نحو 375 كيلومترا، وتتسم بتداخل جغرافي معقد، إذ تتكوّن من جبال وأودية وسهول تخلو غالبا من علامات واضحة تحدد الخط الفاصل بين البلدين، اللذين يرتبطان بستة معابر برية.