بلينكن ونتنياهو اختبآ في ملجأ تزامنًا مع صفارات الإنذار
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
#سواليف
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ميلر إن وزير الخارجية أنتوني بلينكن ورئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو احتميا في قبو لخمس دقائق، الإثنين، عندما انطلقت صفارات الإنذار في تل أبيب أثناء اجتماعهما.
وأضاف ميلر أن الاثنين غادرا القبو منذ ذلك الحين ويواصلان محادثاتهما في مركز القيادة بوزارة الدفاع.
وقُطعت جلسة للكنيست الإسرائيلي في القدس، الإثنين، بعد إطلاق صفارات الإنذار، تحذيرا من ضربة صاروخية قادمة من قطاع غزة.
مقالات ذات صلة بوتين ينقل تفاصيل مشاوراته مع قادة عرب إلى نتنياهو 2023/10/16وكشفت مصادر صحفية أن المبنى تم إخلاؤه من الحضور، ومن بينهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس إسحاق هرتسوغ.
ودوت صفارات الإنذار في عدة مناطق إسرائيلية، الإثنين، أبرزها القدس وتل أبيب وبيت شيمش وبتاح تكفا وبني براك ورمات غان وحولون وغفعاتيم.
وتتواصل الضربات الجوية بين القوات الإسرائيلية وحركة حماس، في الوقت الذي يئن فيه سكان غزة تحت وطأة المخاوف من “هجوم بري محتمل”، خلال الأيام القليلة المقبلة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف صفارات الإنذار
إقرأ أيضاً:
الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخ من اليمن باستخدام منظومة حيتس 3
شمسان بوست / خاص:
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء الاثنين، اعتراض صاروخ باليستي قالت إنه أُطلق من الأراضي اليمنية، ما أدى إلى تفعيل صافرات الإنذار في عدد من المناطق داخل “إسرائيل”.
وقال الجيش، في بيان رسمي، إن “صافرات الإنذار التي دوت في وقت سابق كانت نتيجة محاولة اعتراض صاروخ تم إطلاقه من اليمن”، دون الإشارة إلى وقوع إصابات أو أضرار مادية.
وبحسب ما أوردته القناة السابعة العبرية، فقد تسبب إطلاق الصاروخ بتعليق مؤقت لحركة الملاحة الجوية في مطار بن غوريون الدولي، حيث توقفت عمليات الإقلاع والهبوط، واضطرت بعض الطائرات إلى التحليق في محيط المطار على شكل دوائر في انتظار استئناف الحركة الجوية.
من جهتها، ذكرت القناة 12 العبرية أن الصاروخ الذي تم اعتراضه هو صاروخ باليستي، مشيرة إلى أن عملية الاعتراض تمت باستخدام منظومة “حيتس 3” (السهم 3)، وهي واحدة من أكثر الأنظمة الدفاعية تطورًا لدى الجيش الإسرائيلي، والمخصصة لاعتراض التهديدات بعيدة المدى.
يُشار إلى أن هذا التطور يأتي ضمن سلسلة من التصعيدات التي شهدتها المنطقة مؤخرًا، مع تزايد التوترات الإقليمية وتوسّع دائرة المواجهة لتشمل جبهات متعددة.