اجتياز 65 ناشئًا اختبارات الجودو بأندية سيتي كلوب وبإشراف الكابتن باسل الغرباوى
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
نجح 65 ناشئًا في اجتياز اختبارات حزام الجودو التي نظمتها مجموعة أندية سيتي كلوب في فرعها بشبين الكوم تحت إشراف الكابتن باسل الغرباوي المدير الفني للعبة في سيتي كلوب.
جاءت الاختبارات التي أقيمت في سيتي كلوب شبين ضمن سلسلة اختبارات تشمل جميع فروع النادي المنتشرة في أنحاء الجمهورية بهدف اتساع قاعدة ممارسة الجودو وتأهيل الأجيال الجديدة للمشاركة في البطولات الرسمية بعد اشهار سيتي كلوب رسميًا.
وتنفذ مجموعة أندية سيتي كلوب خطة تستهدف خدمة المنتخبات الوطنية في جميع اللعبات على مستوى الناشئين لبناء قاعدة رياضية حقيقية تتسق مع رؤية الجمهورية الجديدة في جميع المجالات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سیتی کلوب
إقرأ أيضاً:
أخلاقه حرمته من الذهب.. محمد رشوان يكشف لـ صدى البلد كيف تغيرت حياته بعد نهائي أولمبياد لوس أنجلوس 1984
كشف محمد رشوان أسطورة الجودو المصرية عن كواليس مباراته الشهيرة في نهائي أولمبياد لوس أنجلوس 1984، عندما اكتفى بالميدالية الفضية، برفضه استغلال نقطة ضعف منافسه الياباني، الذي أصيب بقطع في الوتر الداخلي للقدم اليمنى، أثناء تدريباته استعدادا للنزال النهائي، وفضل خسارة حلمه بالتتويج بالميدالية الذهبية، عن استغلال نقطة ضعف منافسة وعدم ضرب قدمه اليمنى رغم إلحاح مدربه.
وقال محمد رشوان في حوار خاص لموقع "صدى البلد" ينشر لاحقا إنه علم بإصابة منافسه قبل اللقاء إلا أنه رفض استغلال نقطة ضعفه لتحقيق الذهبية مفضلا الهزيمة على الفوز بطريقة مشينة قائلا: "منعني ديني من استغلال إصابة ياماشيتا في مباراة النهائي وفضلت الخسارة عن إلحاق الضرر به".
نقطة تغيير حياة محمد رشوان
وأضاف رشوان أن هذه المباراة كانت نقطة تحول كبيرة في حياته بعدما قام اتحاد الجودو في اليابان، بتكريمه بوسام "الشمس المشرقة"، والذي يعد هو أهم الأوسمة اليابانية ثم تكريمه بجائزة أفضل روح رياضية في العالم، وتكريمه من الرئيس المصري الراحل محمد حسني مبارك.
وأوضح رشوان أنه لعب الجودو بالصدفة ولم يكن يتخيل أن يصبح بطلا أولمبيا يتحاكي عنه الجميع خاصة وأنه توج بأول بطولاته بعد 6 أشهر فقط من ممارسة اللعبة لكن يشاء القدر أن يحدث ما حدث في نهائي أولمبياد 1984 ليخلد أسمه في الجودو أكثر من لاعبين توجوا بالذهب الأولمبي أكثر من مرة.
واختتم تصريحاته، بأن ياماشتا كان مثله الأعلى في الجودو، واصفًا إياه باللاعب الفذ، مضيفًا كنت أشاهده دائمًا وأتمنى أن أصبح مثله في نفس الإمكانيات، إلى أن واجهته رغم تفوقه عليّ كبطل للعالم.