قال وزير الخارجية السعودي، فيصل بن فرحان، إنه يجب تطبيق القانون الدولي الإنساني في غزة.

وأكد فيصل اليوم الأربعاء، أن حل الدولتين هو الحل الجذري للقضية الفلسطيني، مضيفا، أن “تركيزنا الحالي ينصب على وقف إطلاق النار في غزة”.

وأشار إلى أن المملكة مستمرة في تحركاتها لوقف إطلاق النار في غزة.

وتابع فيصل، يجب إلزام كل الأطراف بحل القضية الفلسطينية وفقا للشرعية الدولية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: القضية الفلسطينية حل القضية الفلسطينية فيصل بن فرحان فلسطين وزير الخارجية السعودي وقف إطلاق النار

إقرأ أيضاً:

ذوقان الهنداوي: القضية الفلسطينية!!

#ذوقان_الهنداوي : #القضية_الفلسطينية!!
بقلم: د. #ذوقان_عبيدات

حسنًا فعل الأستاذ أحمد الهنداوي، بإعادة طباعة كتاب: القضية الفلسطينية، تأليف والده
ذوقان الهنداوي، والذي كان مصدرًا أساسًا في مناهجنا المدرسية. لا أتغنى بما فات، ولكن كان كل أردني في المدرسة، بعرف تاريخ الصهيونية، وإسرائيل
عن طريق دراسة هذا الكتاب بين السنوات ١٩٧٦-١٩٩٣، وعلى حد قول النشرة التي عرّفت بالكتاب حتى فرض اتفاقية “العار” ، والمقصود بذلك وادي عربة!!!

(١)

فلسطين: خبز يومي
أنا أمتلك نسخة قديمة من الكتاب، الذي كتب المرحوم ذوقان الهنداوي في مقدمته وأقتطف منه: “أيها الطالب، عشت النكبة بتفاصيلها؛ وإنك تحياها في منامك ويقظتك، مع أخيك وذويك ، وأمك وأبيك ! تملأ عليك الجو في الشارع والحديقة، وفي كل حديث لك مع أترابك! حاولت أن أوجز لك فصولها وفق المنهاج المقرر”. وهكذا فلسطين
خبزنا وزيتنا!

مقالات ذات صلة التعليم العالي في الأردن بين الواقع والطموح 2025/06/09

(٢)

الكتاب
احتوى الكتاب على الأبواب الآتية:
جغرافية فلسطين، عروبة فلسطين، الحركة العربية وفلسطين، الصهيونية، (وعد بلفور، صك الانتداب الفلسطيني)، سياسة الانتداب البريطاني في تهويد فلسطين، الحركة الوطنية الفلسطينية، فلسطين خلال الحرب العالمية الثانية، القضية الفلسطينية في الأمم المتحدة، الحرب الفلسطينية، اللاجئون الفلسطينون، تطورات القضية الفلسطينية حتى عام ١٩٧٥.
وأذكر أنني قدمت ورقة في مؤتمر بقطر عام ٢.١٧ حول القضية الفلسطينية في مناهجنا، ولم أجد بعد هذا الكتاب، سوى سطور مبعثرة تشير إلى أين وصلنا من تراجع؟!!

(٣)

هل نحن بحاجة لكتاب القضية الفلسطينية؟

أغرقونا- ولا أقول من هم- بمصطلحات غسيل أفكار، وغسيل القضية مثل؛ الضفة والقطاع، والتفوق الساحق لإسرائيل غير العدوة؛ كان اسمها الكيان الصهيوني، صار اسمها دولة اسرائيل، والتي سيرفرف علمها في كل عواصم الوطن العربي! هكذا كان اسمنا: الوطن العربي، قبل أن يغسلو أفكارنا ومعارفنا بمصطلحات: مصر أولًا، وغير مصر أولًا، أغرقونا بمصطلحات: المقاومة دمرت فلسطين، المقاومة إرهاب، حتى صار المواطن يستخدم كلمة العروبة والمقاومة بحذر شديد!
نعم، نحن بحاجة لإحياء كتاب القضية الفلسطينية!
نحن بحاجة لغسل مصطلحاتهم
وإعادة كلمات: فلسطين، العروبة، المقاومة!

(٤)

احمد ذوقان الهنداوي

شكرًا لما قمت به، فنحن بحاجة إلى مصطلحات كتاب القضية الفلسطينية، ذلك أن إحياءه من جديد، ونشره، يعيدنا إلى الأصول، كما أنه يعطي ذوقان الهنداوي حقه مناضلا!!!

نعم، نحتاج لتصحيح المسار التربوي الذي غاب عنه معظم ما في الكتاب!!
كان في مناهجنا:
فلسطين داري ودرب انتصاري
فهمت عليّ جنابك؟!!

مقالات مشابهة

  • ضياء رشوان: بيان الخارجية المصرية يؤكد موقفنا الثابت تجاه القضية الفلسطينية
  • مصطفى بكري مشيدا بلقاء وزير الخارجية ونظيره السعودي: أكبر رد على مثيري الفتنة
  • وزير الخارجية والهجرة يلتقي بنظيره السعودي على هامش فعاليات منتدى أوسلو
  • من منتدى أوسلو.. وزير الخارجية والهجرة يؤكد على أهمية الاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • وزير الخارجية يلتقي نظيره السعودي على هامش فعاليات منتدى أوسلو
  • منتدى أوسلو.. وزير الخارجية يلتقي نظيره السعودي ويثمن التطور السريع للعلاقات بين البلدين
  • ‏وكالة الأنباء الفلسطينية: مقتل أكثر من 10 فلسطينيين وجرح العشرات برصاص إسرائيلي قرب مركز للمساعدات وسط قطاع غزة
  • ذوقان الهنداوي: القضية الفلسطينية!!
  • الأمم المتحدة تطالب “إسرائيل” بوقف إطلاق النار في غزة والسماح بوصول المساعدات
  • عاجل| 8 شهداء جراء إطلاق الاحتلال النار على المنتظرين للمساعدات غرب رفح الفلسطينية