مئات السائحين يشهدون ظاهرة تعامد الشمس في أبو سمبل
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
اصطف مئات السائحين صباح اليوم الأحد 22 أكتوبر لمشاهدة الظاهرة الفريدة التي تتكرر كل عام في قدس الأقداس بمعبد أبو سمبلحيث تتعامد الشمس على وجه الملك رمسيس الثاني.
وتتكرر تلك الظاهرة يومين فقط من مل عام وهما يومي 22 أكتوبر و22 فبراير وذلك على قدس الأقداس في المعبد الكبير بأبو سمبل
واستمرت الظاهرة لمدة 20 دقيقة كاملة من شروق شمس اليوم الأحد 22 أكتوبر حيث وصل السائحون إلى أسوان عبر رحلات طيرانوأتوبيسات برية ورحلات نهرية.
وبدأت الظاهرة بسقوط أشعة الشمس على واجهة المعبد، والتى يبلغ ارتفاعها 33 مترًا وعرضها 30 مترًا، ثم تسللت داخل المعبد، وصولالقدس الأقداس والذي يبعد عن المدخل ستين مترًا، ويتكون من منصة تضم تمثال الملك رمسيس الثانى جالسًا وبجواره تمثال الإله رع حورأخته، والإله آمون، وتمثال رابع للإله بتاح، يشار إلى أن الشمس لا تتعامد على وجه تمثال "بتاح"، الذي كان يعتبره القدماء إله الظلام.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قدس الأقداس الملك رمسيس الثاني رمسيس الثاني الملك رمسيس
إقرأ أيضاً:
أمير رمسيس يكشف عن تعطيل قرار زيادة الرسوم على إنتاج السينما والمسرح
كشف المخرج أمير رمسيس، عن تلقيه مكالمة من وزير الثقافة الدكتور أحمد هنو، أبلغه فيها بتعطيل تنفيذ قرار زيادة الرسوم والتعامل بالرسوم السابقة، وطلب عقد جلسة عاجلة لتعديل القرارات بما لا يضير صناعة السينما والمسرح في مصر.
وأثار قرار فرض رسوم إضافية على العملية الإنتاجية لصناعة السينما حفيظة عدد من السينمائيين، منهم المخرج أمير رمسيس، والذى عبر عن استيائه من القرار من خلال حسابه على موقع فيس بوك، حيث كتب: «في 2020 وقفت كل كيانات الصناعة من غرفة صناعة السينما لنقابات لصناع ضد قرارات مجحفة من الدولة لزيادة رسوم الرقابة بشكل عشوائي وغير منطقي لأنه أقرب لفرض ضرائب جديدة علي الصناعة أسوأها كان معاملة رسوم الفيلم بالنسخة ومعاملة الفيلم الأجنبي بالدولار على النسخة (كما لو كانت الدولة مش بتاخد ضرائب عليها من دور العرض)».
وأضاف أمير رمسيس: «دكتورة إيناس عبد الدايم لغت القرار في ساعات قليلة بعد تفهمها للكارثة اللي حتقفل قاعات بعد تقليل عدد النسخ وحتوقف افلام غير المسرح المستقل.. القرار ده رجع يتعمل بيه النهارده في ضرب بعرض الحائط لمشاكل الصناعة.. فهل وزارة المالية تشجع بالتالي على الاهتمام بالأفلام و المسلسلات الرديئة فنيا عكس توجه أجهزة الدولة لأن دى الأفلام ذات الشعبية والمضمونة النجاح للمنتج؟ هل ترغب الحكومة في نسف أي فيلم قابل لتمثيل مصر في المحافل الثقافية؟ قرار غير موفق على كل المستويات وضار بموارد الدولة نفسها لأنك كلما ضغطت على الصناعة علشان تكسب 100 ألف ولا 200 زيادة على الضرايب المبالغ فيها ورسوم التصوير في الشوارع الخرافية.. لما الإنتاج يقل مقابل كل فيلم هيدخلك منه 100 ألف ولا 200 ألف زيادة.. قدامه فيلمين تلاتة مش هيتعملوا وهتخسر ملايين من ضرايبهم».
اقرأ أيضاًمهرجان القاهرة السينمائي الدولي ينعى سميحة أيوب
كريم عبد العزيز وتامر حسني «كلاكيت ثالث مرة».. موسم عيد الأضحى السينمائي بارد في عز الحر
حسن حسني.. 5 سنوات على رحيل جوكر السينما المصرية