كأس زايد للخيول العربية تنطلق في فرنسا الإثنين
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
يستضيف مضمار تولوز الفرنسي، غداً الإثنين، فعاليات كأس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، لتحدي "البريدرز الكلاسيكي" للفئة الأولى.
يقام السباق تحت مظلة النسخة 15 من مهرجان سباقات نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، رئيس ديوان الرئاسة، الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، بهدف دعم الملاك والمربين في معظم دول العالم، لتربية واقتناء الخيول العربية، وتسليط الضوء على سباقاتها.
وتشارك في سباق كأس زايد لمسافة 2200 متر، البالغة جوائزه 50 ألف يورو، والمخصص للخيول العربية الأصيلة في سن 4 أعوام فما فوق، 6 خيول لديها العديد من الانتصارات في سباقات أوروبا.
وتتصدر الترشيحات الفرس "إيلاف" لياس لإدارة سباقات الخيل العائدة للشيخ منصور بن زايد آل نهيان، بإشراف زافير توماس دوميللو، وقيادة أنتوني كراستوس.
وخاضت "إيلاف" البالغة 6 أعوام، والمنحدرة من نسل "رباح دو كارير" 16 سباقاً حققت خلالها الفوز 3 مرات متضمنة سباق "ليوا إنترناشونال" للفئة الأولى، والمركز الثاني 4 مرات، والمركز الثالث 3 مرات.
كما ينافس على اللقب الجواد "دجعفر" لعبدالله فهد العطية، وقيادة مايكل بارزلونا، والمهرة "قرة عين" للشيخة ريم آل ثاني، بقيادة فالنتين سيغوي، وكلاهما بإشراف فرانسوا روهات.
وهناك الجواد "متباهي عذبة" لعذبة للسباقات، بإشراف إليزابيث بيرنارد، وقيادة جان بيرنارد إيغوم، والجواد "هادي دو كارير" لخليفة بن شعيل الكواري، وقيادة أوليفيه بيلييه، والفرس "ياسمين الشام" ليونامي للاستثمار، وقيادة إيميلن ريفولت، وكلاهما بإشراف توماس فورسي.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة كأس زايد للخيول العربية الأصيلة فرنسا
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفرنسية: المبادرة العربية لإعادة إعمار غزة خطوة إيجابية
أكد كريستوف لوموان، المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية، أن الحل السياسي هو الخيار الوحيد القادر على تحقيق الأمن والسلام، وأن الحلول العسكرية لن تنهي الأزمة، بل ستزيدها تعقيدًا، مضيفًا أن "المبادرة العربية التي طُرحت مؤخرًا تمثل خطوة إيجابية، وسيجري بحثها خلال مؤتمر الأمم المتحدة في نيويورك".
وأضاف خلال مداخلة مع الإعلامية نهى درويش، على قناة القاهرة الإخبارية: "لقد شددنا مرارًا وتكرارًا على أن الضفة الغربية يجب أن تُدار من قبل السلطة الفلسطينية، وليس من خلال الاحتلال العسكري، وذلك وفقًا للقانون الدولي، ونؤكد مجددًا التزامنا بهذه المبادئ".
وفي رده على سؤال بشأن إمكانية فرض ضغوط اقتصادية أو سياسية على إسرائيل، أوضح لوموان، أن "جميع الخيارات مطروحة للنقاش"، مشيرًا إلى أن هناك مؤتمرًا دوليًا مرتقبًا في يونيو المقبل، ستستضيفه فرنسا بالشراكة مع المملكة العربية السعودية، للبحث في إحياء حل الدولتين.
واختتم المتحدث تصريحاته بالإشارة إلى أن فرنسا تعمل مع شركائها الأوروبيين والإقليميين، من بينهم مصر، الأردن، قطر، السعودية، والإمارات؛ من أجل تحقيق هدفين رئيسيين: وقف التصعيد في غزة، وضمان استمرار دخول المساعدات الإنسانية، إضافة إلى دفع جهود الحل السياسي للقضية الفلسطينية.