كشف سليم عويس مسئول الإعلام الإقليمي في اليونيسيف، تطورات الوضع الطبي في مستشفيات غزة خلال الفترة الحالية رغم دخول المساعدات عبر معبر رفح.

وكيل الأزهر يلتقي ممثلي اليونيسيف بالمشيخة عقب دعمها لأهل غزة.. إقالة وكيلة أعمال توم كروز مها دخيل

وقال في لقاء لفضائية "القاهرة الإخبارية"، إن المساعدات التي دخلت إلى قطاع غزة هي نقطة في بحر الاحتياجات التي يحتاج إليها القطاع خصوصًا على مستوى القطاع الصحي.

تطورات الوضع في غزة

وأوضح أنه يأمل أن تكون المساعدات التي دخلت إلى غزة بداية لاستمرارية وصولها للمواطنين، مؤكدًا أن مستشفيات غزة تخرج عن الخدمة الواحدة تلو الأخرى.

وأضاف أن مستشفيات غزة لا تملك الكهرباء أو الوقود لتعمل المولدات، مؤكدًا أن الأطفال والسيدات الحوامل في خطر شديد، مشيرًا إلى أن آخر أرقام وردت اليوم تؤكد سقوط أكثر من ألفي طفل، بخلاف 4 آلاف طفل أصيبوا بأنواع مختلفة من الإصابات.

وأشار إلى أن اليونيسيف ما زال يطالب بهدنة في قطاع غزة في الوقت الحالي، لكن لم يحدث أي تطور في هذا الشأن وتم إدخال بعض المساعدات لكنهم لطالبون بمساعدات أكثر ودخول أسرع ووقف الإطلاق العاجل للنار لتمكين الفرق الإنسانية بالعمل على أرض الواقع.

وتابع أنه لم يعد هناك أي مكان آمن في غزة وأطقم الإنقاذ تعمل تحت خطر شديد وصعوبات كبيرة، مؤكدًا أن أغلب المواد الطبية إما نفدت أو على طريق النفاد في القطاع.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: غزة اليونيسيف معبر رفح قطاع غزة السيدات الحوامل مستشفيات غزة القطاع الصحي مستلزمات طبية فضائية القاهرة الإخبارية القاهرة الإخبارية دخول المساعدات مستشفیات غزة

إقرأ أيضاً:

الأونروا: المساعدات التي تصل لغزة أشبه بإبرة في كومة قش

الثورة نت/..

قال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” ،فيليب لازاريني، أن سكان قطاع غزة عانوا من الجوع والحرمان من أساسيات الحياة لأكثر من 11 أسبوعا.

وأشار أن إمدادات الطعام لأطفال غزة نفدت ومات كبار السن بسبب نقص الأدوية. واعتبر أن المساعدات التي تصل الآن إلى قطاع غزة أشبه بإبرة في كومة قش.

وشدد على أن تدفق المساعدات بشكل هادف ومتواصل هو السبيل الوحيد لمنع تفاقم الكارثة الحالية.. مبينا أن أقل ما تحتاجه غزة هو 500 أو 600 شاحنة يوميا تدار من خلال هيئات أممية بينها “الأونروا”.

ودعا المفوض العام للأونروا إلى تغليب إنقاذ الأرواح على الأجندات العسكرية والسياسية.

وفي وقت سابق قال لازاريني إن المساعدات لغزة مكدسة بالخارج والطعام سيفسد والأدوية ستنتهي صلاحيتها.

وأضاف أن الساعة تدق باتجاه المجاعة وشعب غزة يموت، مناديًا ارفعوا الحصار وافتحوا البوابات ودعونا نؤدي عملنا.

واختتم المفوض العام للأونروا: لا تعيدوا اختراع العجلة فوضع خطط جديدة يشتت الانتباه عن الفظائع ويهدر الموارد، مضيفا: المجتمع الإنساني في غزة جاهز ولديه الخبرة للوصول إلى المحتاجين.

مقالات مشابهة

  • إعلام عبري: إسرائيل هاجمت 10 مستشفيات وعيادات خلال أسبوع
  • «اليونيسيف»: غزة تواجه كارثة إنسانية لن تمحى آثارها لعقود
  • الإغاثة الطبية في غزة: حصار مستشفيات شمال القطاع يهدد حياة المرضى
  • ضبط مستلزمات طبية معدة للتهريب في ميناء أم قصر الشمالي
  • مستشفيات جامعة أسيوط تشارك فى قافلة طبية للكشف على المواطنين بأسوان
  • الأونروا: المساعدات التي تصل لغزة أشبه بإبرة في كومة قش
  • الأونروا: المساعدات التي تدخل غزة"إبرة في كومة قش" ولا وقت للانتظار أكثر
  • المتحدث باسم الحكومة الألمانية يكشف تفاصيل خاصة عن المساعدات التي سمح العدو الصهيوني بإدخالها إلى قطاع غزة
  • “الصحة العالمية”: 94% من جميع مستشفيات قطاع غزة تم تدميرها أو تضررت
  • ألمانيا: المساعدات التي دخلت غزة قليلة جدا ومتأخرة