وصفة حلي رائعة سهلة وسريعة ويمكن تحضيرها للمناسبات

المقادير اللازمة

للحلي
2 كوب سميد ناعم
عبوة حليب مكثف محلي
كوب حليب بودرة
2 كوب حليب كامل الدسم
كوب كريمة حلويات
مكعب زبدة

لصوص التوفي
كوب سكر
مكعب زبدة
نصف كوب كريمة حلويات
عين جمل مجروش

طريقة العمل

صوص التوفي
يوضع السكر علي النار
يترك حتي يتحول للون كراميل فاتح
يضاف له الكريمة والزبدة ونستمر في التحريك حتي يغلي ويصبح ناعم
يترك صلصة التوفي جانبا لتبرد

نبدأ بتحضير الحلي
في قدر غير لاصق
تقلب جميع المقادير علي البارد
ثم ترفع علي النار ونستمر في التحريك حتي نحصل علي قوام كثيف
يرفع الخليط من علي النار
يصب في قالب سيليكون غير لاصق
يترك بالثلاجة حتي يبرد تماماً
ثم يخرج ويقلب علي طبق التقديم
يصب اعلاه صوص التوفي ويزين بعين الجمل
يقدم الحلي بارد

.

المصدر: صحيفة البلاد

إقرأ أيضاً:

الجح «الحبحب» المحلي

كتبت هذا المقال بعدما نالني من التعب الشيء الكثير، وذلك بعد فشلي مرات عديدة في اختيار ما يسمى بالجح (الحبحب)، فاكهة الصيف المشهورة ذات اللب الأحمر والطعم الحلو، لماذا؟ عند رغبتي في شراء الحبحب، أجد نفسي إنني مقبل على قضية صعبة، لا أدرى كيف؟ هل ستكون حمراء اللون وذات طعم حلو، أم ستكون ذات لون أبيض لا تمتلك أي طعم؟ استشرت الأصدقاء عن كيفية شراء البطيخ الناضج، منهم من قال حاول أن تخبطها بيدك من جميع الجهات، حيث لابد أن تسمع لها صوتا (درجة الصوت ليست عالية وليست منخفضة (نوته موسيقية) ولا يكون لها صدي)! هذا الصوت يكون دلالة على نضج الجح! آخر يقول لي أنظر إلى البقعة البيضاء التي تجدها في أحد جوانب الجح، فان كانت مائلة إلى الإصفرار بدرجة غير شديدة فهي ناضجة!
من الأصدقاء من قال خذ الإستشارة من أهل السوق، حيث لا خاب من استشار في شراء الجح. وهناك من يأخذ القصة على محمل الفكاهة ويطلب مني شراء سماعة الطبيب لكي أضعها على السطح الخارجي! للأسف، بعد تطبيق كل هذه الاقتراحات وآخرها استشارة العامل الآسيوي، حيث يقوم بتحريك رأسه يمنة ويسرى، أفهم أن الجح الذي وقع النصيب في شرائها هي (ما في خوف مرة طيب بابا)، أجد نفسي أحيانا أنجح في شراء بطيخة تكون ناضجة، لكن للأسف لا تمتلك طعم لذيذ. أو تكون اللب ذات لون مائل إلى الوردي أيضا لا طعم لها أحيانا، أجد أنني نجحت نجاحا باهرا في شراء بطيخة ناضجة لبها أحمر اللون وذات طعم لذيذ (الحمد لله).
الصيف الماضي، كنت في رحلة الى إحدى الدول المشهورة ببطيخها، كنت محتارا في تطبيق أي المعايير في شراء البطيخ من عند البائع في تلك الدولة! لكي أتفادى هذا الإحراج سألت البائع مباشرة المساعدة في اختيار الناضجة منها، فوجدته اختار أقرب واحدة إليه دون تطبيق لأي من المعايير التي أعرفها في اختيار الناضج منها. أخذتها وأنا أتمتم في داخلي بأن البائع قد اختار بطيخا غير ناضج (غشني) حيث أنه لم يقلبها ولم يخبطها ولم يقدم الأدلة والبراهين (كما هو الحال مع الباعة لدينا)، عندما ذهبت إلى المنزل وقمت بتقطيعها، وجدت أن لبها ذات لون أحمر وذات طعم لذيذ.
باختصار، أتمني أن يكون هناك بحث علمي (من قبل الأقسام الاكاديمية المحلية) عن تطوير نسل (انتاج) الجح المحلي، كيف يتم التزاوج بين الجينات الوراثية للجح (المنتج محليا) مع الجينات الوراثية للبطيخ المنتج من الدول الأخرى، المنتج الجديد سوف يحمل صفات جميلة في اللون الأحمر (اللب) والطعم اللذيذ (واااو) في قلبك.

مقالات مشابهة

  • ليس صيحة جديدة.. الحليب النباتي حاضر منذ آلاف السنين
  • هل يؤثر الحليب على فوائد الشاي؟...طبيب تغذية يوضح
  • الجح «الحبحب» المحلي
  • «صحية ومفيدة».. طريقة عمل شوربة الخضار بالمنزل
  • مشروب القرنفل المطحون والحليب يخلصك من15 مرضا
  • بكوب سميد .. طريقة عمل كيكة الرواني
  • العدوان على غزة يترك تبعاته السلبية على سوق العمل الإسرائيلي
  • فراغ انتخابي في العراق يترك أثره على خارطة البرلمان المقبل
  • إغماء مساعد طيار يترك طائرة في الجو من دون ربّان لـ10 دقائق
  • السعودية.. حليب الإبل قريبا إلى الصين