موسيالا لن يرحل عن بايرن ميونخ إلا صوب عملاقين أوروبيين
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
كثر الحديث خلال الأسابيع الماضية عن مستقبل النجم الواعد جمال موسيالا لاعب بايرن ميونخ الذي بات مطلبا رئيسيا لعدة أندية أوروبية كبيرة.
وادعت تقارير سابقة أن لاعب خط الوسط المهاجم مستاء من وضعه الحالي في الفريق البافاري تحت إشراف المدير الفني توماس توخيل.
بدورها، قالت شبكة "سكاي دويتشلاند" الألمانية أنه بحال رحيل موسيالا عن بايرن في صيف عام 2025، فإنه سيدرس التوقيع لناديين فقط حينها، إما مانشستر سيتي أو ريال مدريد.
وقال مراسل الشبكة أن فلورنتينو بيريز رئيس النادي الإسباني يرغب برؤية موسيالا يلعب إلى جانب الإنجليزي المتألق جود بيلينغهام.
كما أشارت الشبكة إلى أن ليفربول يرغب باستقطاب الشاب الألماني أيضا في ظل الشكوك التي تحيط بمستقبل المصري محمد صلاح.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ جمال موسيالا بايرن ميونيخ مانشستر سيتي ريال مدريد ليفربول محمد صلاح فلورنتينو بيريز جود بيلينغهام
إقرأ أيضاً:
رضا بهلوي من باريس: أنا مستعد لحكم إيران وعلى خامنئي أن يرحل
قال نجل الشاه وولي عهد إيران السابق، رضا بهلوي، إنه مستعد لحكم البلاد، وناشد المجتمع الدولي لإجبار المرشد الأعلى علي خامنئي على الرحيل. اعلان
وأوضح بهلوي أنه يعمل على إنشاء "منصة آمنة" جديدة للمعارضين والمنشقين داخل النظام للتنسيق فيما بينهم بهدف إسقاط ما وصفها بـ"الديكتاتورية" ووضع البلاد على طريق مستقبل "حر وديمقراطي"، حسب تعبيره.
وأضاف في مؤتمر صحفي عقده الاثنين في باريس: "نحن شعب فخور، عريق، ومرن"، وخاطب مؤيديه قائلًا: "هذه لحظتنا. أنا معكم. فلنبنِ إيران الجديدة معًا.. أنا هنا اليوم لأعرض نفسي على مواطنيّ لقيادتهم في هذا الطريق نحو السلام".
وكان نجل الشاه السابق قد أوضح في مقابلة مع قناة "فوكس نيوز" أنه إذا حكم إيران، فإنه لن يكون زعيما انتقاليًا، بل دائمًا، لأنه "أثبت دوره كقائد كفؤ طيلة الـ44 عامًا الماضية".
Relatedالأحداث تتسارع والضربات في تزايد.. هل تنذر المؤشرات بنهاية وشيكة للنظام الإيراني؟ قصر نيافاران: الملجأ الأخير لآخر شياه إيران محمد رضا بهلويمن زمن الشاه إلى عهد الخميني: كيف تحوّلت إيران من حليف استراتيجي لإسرائيل إلى خصم لدود؟رضا بهلوي في مقابلته مع فوكس نيوزويعوّل ولي العهد الذي يعيش في المنفى بالولايات المتحدة على أن تساهم المواجهة الإسرائيلية مع إيران في إسقاط النظام، وهو ما عبر عنه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، الذي تربطه علاقة طيبة ببهلوي. حيث قال إن الإطاحة بالنظام قد تكون نتيجة لما يحدث حاليا.
ورغم نفور جماعات المعارضة من النظام، إلا أنها تواجه تحديات دون تحقيق غايتها، إذ تبقى منقسمة وغير مستعدة لإطلاق تحركات جماهيرية في الوقت الحالي.
وكانت الناشطة أتينا دائمي، التي قضت ست سنوات في السجون الإيرانية قبل أن تغادر البلاد قد انتقدت الدعوات للخروج في تظاهرات حاليا قائلة: "كيف يُتوقع من الناس أن يخرجوا إلى الشوارع؟ في ظروف مرعبة كهذه، يركز الناس فقط على إنقاذ أنفسهم وعائلاتهم وأصدقائهم وحتى حيواناتهم الأليفة".
كما أيدت الناشطة نرجس محمدي، الحائزة على جائزة نوبل للسلام، تصريحات دائمي، وكتبت في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي ردًّا على دعوة إسرائيل للمدنيين لإخلاء أجزاء من طهران: "لا تدمّروا مدينتي".
ومنذ نجاح ثورة الخميني في أواخر السبعينات، شهدت إيرانموجات احتجاجات واسعة حول قضايا مختلفة: في 2009، احتج المواطنون على ما اعتبروه "سرقة الانتخابات الرئاسية". وفي 2017، ركزت الاحتجاجات على الظروف المعيشية الصعبة، بينما اندلعت في 2022 احتجاجات على خلفية وفاة مهسا أميني في مركز شرطة إثر أزمة ألمت بها بعد القبض عليها من قبل شرطة الأخلاق بذريعة أنها لم تلتزم تماما باللباس الشرعي.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة