2025-05-12@11:52:34 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«الأحزاب الأخرى»:

    آخر تحديث: 12 ماي 2025 - 10:27 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق – يرى السياسيون العراقيون ، أن المال السياسي لدى “أحزاب السلطة” أصبح بحجم لا يستطيع أحد من الأحزاب الأخرى منافسته، فهو يمكنها من استمالة جمهورها المستفيد والذي يكبر حجمه في كل دورة انتخابية من خلال شراء الذمم  وخاصة فقراء الشيعة الذين يشكلون الأغلبية في نسبة الفقر، إلى جانب استغلال موظفي الدولة والتصويت الخاص خاصة الحشد الشعبي ، لذلك لن تستطيع الأحزاب الأخرى من اختراق الأحزاب الكبيرة حتى لو كان لديها مال كبير أو مدعومة من دول إقليمية.وفي هذا السياق، يؤكد زهير الجلبي، عضو ائتلاف دولة القانون، بزعامة نوري المالكي، أن “المال السياسي لدى أحزاب السلطة (الشيعية والسنية والكوردية)، أصبح بحجم لا يستطيع أحد مواكبته، كما أنها تمتلك جمهوراً مستفيد...
    تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق قالت صفاء الحمايدة، مستشار التنمية المستدامة، إنها توقعت قبل أسبوعين أن فرنسا ستشهد مشهدا اسمته في ذلك الوقت بالمأساة، والآن وصلت باريس لهذا المشهد، الذي يعد الأول على صعيد تاريخ الجمهوريات كلها.وأضافت "الحمايدة"، خلال مداخلة ببرنامج "مطروح للنقاش"، وتقدمه الإعلامية إيمان الحويزي، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، أنه حتى تمر هذه الأزمة الكبيرة على فرنسا ووجودها الدولي وكيانها المحلي، لابد أن يتمتع كل السياسيين في الأحزاب بذكاء وحنكة وتركيز على المصلحة العامة بدلا من المصالح الخاصة لأحزابهم أو مصالحهم الشخصية.وأوضحت أنه لا توجد أغلبية لكل الأحزاب، ورئيس الوزراء القادم سيكون فاصلا في التشكيل الفترة المقبلة، فإذا توجه الرئيس إيمانويل ماكرون إلى اختيار شخصية من حزبه سيكون أزمة كبيرة، نظرا لأن الأحزاب الأخرى سترفض بشكل كامل،...
    أكد رئيس حركة حمس عبد العالي حساني، اليوم الإثنين، أنهم لا يعلقون على ما تقوم به الأحزاب الأخرى من تحالفات ولكن يجب منح الفرصة للتنافس السياسي بين البرامج والأحزاب. وأوضح ذات المتحدث في لقاء مع قناة النهار، أن قرار المشاركة في الانتخابات الرئاسية برئيس الحركة صادق عليه مجلس الشورى بالأغلبية الساحقة. مشيرا الى ان مشاركتهم في الرئاسيات من أجل تأكيد سُنة التعددية والديمقراطية، كما سيتحملون مسؤوليتهم في إنجاح مشاركة الحركة في رئاسيات 2024. واوضح عبد العالي حساني أيضا، أنهم يتبنون المرجعية الاسلامية والوسطية والاعتدال المكرس في بيان أول نوفمبر.
    شن "جواسيس" روس حملة قرصنة استهدفت الأحزاب السياسية الألمانية، من خلال محاولة خداعهم بـ"دعوات عشاء مزيفة"، حسبما ذكرت وكالة "بلومبرغ" الأميركية. وقالت شركة "مانديانت" للأمن السيبراني التابعة لمنصة غوغل السحابية (Google Cloud)، والتي اكتشفت حملة القرصنة هذه، إن المتسللين المعروفين باسم "APT29" والمرتبطين بجهاز المخابرات الخارجية الروسي "SVR"، تحولوا للمرة الأولى إلى التركيز على الأحزاب السياسية، بعد أن كان يعرف عنهم في السابق استهداف الكيانات الدبلوماسية. وأضافت في تقرير، أن هذا التحول يشير إلى "تهديد واسع النطاق للأحزاب السياسية الأوروبية والغربية الأخرى"، من مختلف الأطياف السياسية. ومن المقرر إجراء انتخابات البرلمان الأوروبي بألمانيا في يونيو المقبل، حيث حث المستشار الألماني، أولاف شولتس، الدول الأخرى في الاتحاد الأوروبي، على البقاء ثابتة في دعمها لأوكرانيا وسط الغزو الروسي. وقال كبير المحللين في "مانديانت"،...
    قال لامباردي، الخبير والمؤرخ، إن جماعة الإخوان بعد الربيع العربي حاولت السيطرة على السلطة في العديد من الدول العربية، ولكن بعد 10 سنوات نرى فشلا حقيقيًا في تحقيق هذا الهدف، بل على العكس تمامًا تم منع دخولهم إلى العديد من الدول العربية مثل مصر والإمارات والسعودية والبحرين وسوريا، كما تم تهميشهم في المغرب والجزائر وتونس.وأضاف "لامباردي"، خلال حواره مع الإعلامية داليا عبدالرحيم، رئيس تحرير جريدة وموقع «البوابة نيوز»، ومساعد رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لملف الإسلام السياسي، ببرنامج “الضفة الأخرى”، المذاع عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، أن جماعة الإخوان نجحت في التوغل واختراق الأحزاب السياسية في أوروبا، والجماعات والأوساط الثقافية والعديد من أوساط العمل المدني، وأنشأت العديد من الجمعيات الأهلية، مشيرًا إلى أن جماعة الإخوان تمتل تأثيرًا كبيرًا...
    أعلنت رئيس حزب “الجيد” ميرال أكشنار خلال كلمة ألقتها في ملتقى حزبي بولاية أدرنة غرب تركيا أن عهد التحالفات مع الأحزاب السياسية الأخرى لخوض الاستحقاقات الانتخابية قد إنتهى.وأوضحت أكشنار أن حزبها لن يدخل في أي تحالفات لخوض الانتخابات المحلية المقبلة.وأشارت إلى أنها لن توبخ أحزاب المعارضة في المستقبل، ولكنها أكدت أنها لن تدخل في أي اتفاق أو تحالف جديد.وفيما يتعلق بالانتخابات الرئاسية الأخيرة، أعربت أكشنار عن تعاونها ومحاولتها الكبيرة لتقديم مرشح قادر على الفوز، ولكنها لم تتمكن من إقناع أعضاء الطاولة السداسية بذلك ولهذا السبب قدمت اعتذارها للناخبين.
۱