أعلنت رئيس حزب “الجيد” ميرال أكشنار خلال كلمة ألقتها في ملتقى حزبي بولاية أدرنة غرب تركيا أن عهد التحالفات مع الأحزاب السياسية الأخرى لخوض الاستحقاقات الانتخابية قد إنتهى.

وأوضحت أكشنار أن حزبها لن يدخل في أي تحالفات لخوض الانتخابات المحلية المقبلة.

وأشارت إلى أنها لن توبخ أحزاب المعارضة في المستقبل، ولكنها أكدت أنها لن تدخل في أي اتفاق أو تحالف جديد.

وفيما يتعلق بالانتخابات الرئاسية الأخيرة، أعربت أكشنار عن تعاونها ومحاولتها الكبيرة لتقديم مرشح قادر على الفوز، ولكنها لم تتمكن من إقناع أعضاء الطاولة السداسية بذلك ولهذا السبب قدمت اعتذارها للناخبين.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا الانتخابات المحلية تركيا الآن حزب الجيد ميرال أكشنار

إقرأ أيضاً:

بريطانيا تحاكم شركات سيارات عملاقة بتهمة التلاعب باختبارات التلوث

تبدأ المحكمة العليا البريطانية محاكمة 5 من شركات السيارات العملاقة، من بينها رينو وبيجو- سيتروين، في أحدث حلقة مما وصف بفضيحة التلاعب باختبارات التلوث في سيارات الديزل، قد تؤثر نتائجها على العديد من الشركات المصنِّعة الأخرى في بريطانيا، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية.

والشركات الـ3 الأخرى المتهمة في القضية هي مرسيدس الألمانية ونيسان اليابانية وفورد الأميركية، ويُتوقع أن تستمر المحاكمة 3 أشهر.

وتنفي جميع الشركات التهم الموجهة إليها في القضية التي أدت إلى بدء إجراءات مدنية وجنائية في عدة بلدان منها ألمانيا وفرنسا والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.

أصل القضية

تقوم القضية على الاشتباه بأن كبرى الشركات تلاعبت بالسيارات لتمكِّنها من تجاوز اختبارات التلوث، وخاصة في ما يتعلق بانبعاثات أكسيد النيتروجين.

وأقرت شركة فولكس فاغن التي غالبا ما يرتبط اسمها بفضيحة الديزل، في عام 2015 بأنها باعت أكثر من 11 مليون سيارة حول العالم زودتها ببرمجيات تكشف مراحل الاختبار بهدف خفض انبعاثات تلك المركبات، وسددت الشركة غرامات تجاوزت 30 مليار يورو (43.74 مليار دولار)، معظمها في الولايات المتحدة.

وفي 2020، أدينت الشركة الألمانية في بريطانيا بتهمة تثبيت "برمجيات غش"، وتوصلت إلى تسوية تشمل دفع نحو 190 مليون جنيه إسترليني (222 مليون يورو)، من دون الإقرار بمسؤوليتها.

لكن القضية أوسع من فولكس فاغن وتشمل جميع الشركات التي تبيع السيارات في المملكة المتحدة، وفق ما أكد المحامي مارتن داي الممثل الرئيسي للمدعين لوكالة الصحافة الفرنسية.

ويتوقع المحامي أن تصل التعويضات إلى "مليارات الجنيهات" لأن نتيجة المحاكمة قد تُشكل سابقة وتنطبق على الشركات المصنعة الأخرى التي تواجه دعاوى في المملكة المتحدة.

ويُقدر مكتبه أن 1.6 مليون سائق سيسعون للحصول على تعويضات في بريطانيا.

إعلان

مقالات مشابهة

  • سميح ساويرس: أسماء ولادنا لازم تكون من جوة العيلة.. وممنوع استخدام أسماء من خارجها
  • الحرية: تصريحات ترامب عن مصر تؤكد أنها دولة قوية تقود الأمن وتصنع السلام
  • المرور: 4 أخطاء يجب تجنبها عند تجاوز المركبات الأخرى
  • بريطانيا تحاكم 5 شركات سيارات متهمة بالتلاعب بانبعاثات الديزل
  • الاتحاد الأوروبي يبدأ تمويل محكمة خاصة لمقاضاة بوتين
  • غزة تصنع لحظة تاريخية
  • بريطانيا تحاكم شركات سيارات عملاقة بتهمة التلاعب باختبارات التلوث
  • بريطانيا تبدأ محاكمة شركات سيارات بالتلاعب باختبارات التلوث
  • سقطات كامل نرجس.. ومناة الثالثة الأخرى..!
  • كارثة قيس سعيد في تونس