2025-05-13@11:34:41 GMT
إجمالي نتائج البحث: 6
«عبد الرحمن الراشد»:
ماجد محمد وجه الكاتب والإعلامي عبد الرحمن الراشد انتقادات لاذعة لنادي الهلال ، حيث قال إنه لا يوجد في صفوف الفريق أي لاعب عالمي أجنبي كبير، مقارنة بأندية النصر، الاتحاد، والأهلي، التي يضم كل منها لاعبين دوليين بارزين. وقال الراشد في تغريدة له على إمس : “لأني معلق غير رياضي، كأني أسمع تبريرات حزب الله. الاعتراف بالفشل هو الطريق الأول والأساسي للنجاح”. وأضاف الراشد: “أهم لاعب دولي في الهلال هو سالم الدوسري، وهو لاعب مميز لكن لا يوجد لاعب أجنبي عالمي يعزز الفريق بشكل كبير”. وأشار إلى أن الهلال يحتاج إلى تعزيز صفوفه بلاعبين دوليين كبار، كما هو الحال في الأندية الأخرى، التي تمكنت من جذب لاعبين عالميين يعززون قوتها في المنافسات المحلية والدولية.
اتهم الإعلامي السعودي داود الشريان، الجمعة، المدير العام السابق لقناة "العربية" عبد الرحمن الراشد بـ"التدليس" بعد انتقاد حاد وجهه الأخير قال فيه إن "الشريان صفر في السياسية". وتحدث الراشد في برنامج بودكاست "سقراط" على منصة "ثمانية" السعودية عن الشريان، معتبرا أن الأخير "فشل" في تقديم برنامجه السياسي في تلفزيون دبي. عبدالرحمن الراشد: داود الشريان فاشل خارجيا، ناجح داخليا… pic.twitter.com/FWhhtWLZzX — سعود المقحم (@SAUDALmUQHIm) November 7, 2024 وقال الراشد حول اتهامات سابقة وجهها الشريان له بشأن تسببه في "إفشال" برنامجه "واجه الصحافة" على شاشة العربية، إن "داود الشريان صفر في السياسية، ولا يستطيع أن يقدم برنامجا عربيا". وأضاف أن "هذه كانت غلطتي عندما أعطيته البرنامج لكنه لم يحقق مشاهدات، ومع ذلك لم يتم إيقافه"، معتبرا أن الشريان...
ملاحظات في ضوء مقال الكاتب عبد الرحمن الراشد
تمثّل مقالة عبد الرحمن الراشد الموسومة بـ"هذه هي الطريقة للتخلص من حماس"، والمنشورة أخيرا في "الشرق الأوسط"، نموذجا واضحا على موقف لبعض المثقفين العرب، تبدو فيه المشكلة بالنسبة لهم في نتائج الاحتلال الإسرائيلي، كصعود قوى مثل حماس، أكثر منها في الاستعمار الاستيطاني الإحلالي العنصري نفسه، وهو ما يعني من حيثية ما، أنّ هذا الاستعمار قد يكون مقبولا لولا هذه النتائج، والتي قد ترتبط بسياسات بعض قياداته، أكثر من كونها ناجمة عنه في الأصل، وهو ما يمكن أن يُفهم من المقارنة التي أعطى فيها الراشد الأفضلية لأمثال رابين وباراك وأولمرت على نتنياهو، وهي مقارنة يمكن أن نفهم منها كذلك، بلحن القول، أنّ رابين وباراك وأولمرت، أفضل لا من نتنياهو فحسب، بل ومن حماس! لن يغيرّ من هذا الفهم ما قاله...
نحن نشهدُ المستقبلَ القريبَ يُصنعُ اليوم. إعلانُ دلهي عن مشروعِها الممرِ التجاري الموجهِ للشرق الأوسط وأوروبا يرفع حرارة التنافس بين القوى الكبرى. هجمةٌ اقتصاديةٌ هنديةٌ على منطقتنا، تعتمد النقلَ البحري والبري، وستبني شبكةَ طرقٍ وقطارات. كأنَّنا نقرأ صفحةً مستعارةً من التاريخ القديم. في مطلع القرن الماضي، بنت ألمانيا سكةَ حديدٍ ربطت برلين بإسطنبول، ثم بغداد، وتوقَّفت قبلَ البصرة والخليج، كانت لنقل البضائعِ والجنود. وبنَى حلفاؤها الأتراكُ سكةَ حديد، ربطت دمشقَ بعمانَ وتبوك والمدينة المنورة، وبعد 8 سنواتٍ من تشغيل القطار، فجَّر الضابطُ الإنجليزي «لورنس العرب» الخطَ، وقضى عليه نهائياً. في خريف 2013، أعلنَ الرئيس الصيني عن مبادرة الحزام والطريق، مشروع أخطبوطي ضخم تشارك فيه 139 دولة، ضمنها دول عربية، بدرجاتٍ متفاوتة. الطريقُ من خطين، بري عبر آسيا إلى الشرق الأوسط،...