2025-05-09@20:31:49 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7
«ولا فی الآخرة»:
أكد الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الجنة التي كان فيها سيدنا آدم وذكرت في القرآن الكريم لم تكن جنة الآخرة بل كانت جنينة في الأرض وسيدنا آدم لم يخلق في السماء وجنة الآخرة.وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأربعاء، أن جنة الآخرة أول من سيدخلها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وفيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت، قائلا: "جنة الآخرة فيها نعيم محدش شافوا وأي نفس لا تعلم تفاصيل هذا النعيم، وجنة الآخرة مفهاش عورات ولا يتغير نعيمها ومفيهاش تكاليف ولا صيام ولا غيره". هل ذهب المرأة يذهب إلى بنتها بعد وفاتها؟.. خالد الجندي يجيب خالد الجندى: الذكاء...
أكد الشيخ خالد الجندي عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن الجنة التي كان فيها سيدنا آدم وذكرت في القرآن الكريم لم تكن جنة الآخرة بل كانت جنينة في الأرض وسيدنا آدم لم يخلق في السماء وجنة الآخرة. وأوضح «الجندي»، خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأربعاء، أن جنة الآخرة أول من سيدخلها الرسول محمد صلى الله عليه وسلم وفيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت، قائلا: "جنة الآخرة فيها نعيم محدش شافوا وأي نفس لا تعلم تفاصيل هذا النعيم، وجنة الآخرة مفهاش عورات ولا يتغير نعيمها ومفيهاش تكاليف ولا صيام ولا غيره". وأضاف أن الجنة التي ذكرت فيها واقعة سيدنا آدم المقصود بها حديقة أو جنينة والقرآن ذكر كلمة الجنة وليس بمعنى جنة...
قال الدكتور علي مهدي، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، عضو لجنة الفتوى الرئيسة بالجامع الأزهر، إن القرآن الكريم هو الهدى والنور والشفاء لما في الصدور والصاحب الذي لا يتخلى عن صاحبه في وقت حاجته وفاقته. درس التراويح بالجامع الأزهر يستبشر بنصرٍ لإخواننا في فلسطين خلال شهر رمضان الجامع الأزهر ينظم إفطارًا جماعيًّا للطلاب المصريين في فرع جامعة الأزهر بالدراسة أضاف خلال درس التراويح بالجامع الأزهر اليوم السبت، قال رسول الله ﷺ: يلقى القرآن صاحبه يوم القيامة حين ينشق عنه القبر كالرجل الشاحب، فيقول له: هل تعرفني؟ فيقول: ما أعرفك. فيقول: أنا صاحبك القرآن الذي أظمأتك في الهواجر، وأسهرت ليلك، وإن كل تاجر من وراء تجارته، وإنك اليوم من وراء كل تجارة. فيعطى الملك بيمينه والخلد بشماله، ويوضع على رأسه تاج الوقار،...
قال الدكتور علي مهدي، أستاذ الفقه بجامعة الأزهر، عضو لجنة الفتوى الرئيسة بالجامع الأزهر، إن القرآن الكريم هو الهدى والنور والشفاء لما في الصدور والصاحب الذي لا يتخلى عن صاحبه في وقت حاجته وفاته. وقد قال رسول الله ﷺ: يلقى القرآن صاحبه يوم القيامة حين ينشق عنه القبر كالرجل الشاحب، فيقول له: هل تعرفني؟ فيقول: ما أعرفك. فيقول: أنا صاحبك القرآن الذي أظمأتك في الهواجر، وأسهرت ليلك، وإن كل تاجر من وراء تجارته، وإنك اليوم من وراء كل تجارة. فيعطى الملك بيمينه والخلد بشماله، ويوضع على رأسه تاج الوقار، ويكسى والداه حلتين لا يقوم لهما الدنيا، فيقولان: بم كسينا هذا؟ فيقال لهما: بأخذ ولدكما القرآن. ثم يقال له: اقرأ واصعد في درج الجنة وغرفها. فهو في صعود ما دام يقرأ هذا...
قال الدكتور محمد عبدالسميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن ابتلاء الله للعبد المؤمن في الدنيا، يكون مغفرة للذنوب أو رفعة للدرجات أو لوقاية العبد من مصيبة أكبر أو لطلاقة قدرة الله، مشيرا إلى أن لله أن يختبر عباده بما شاء.وأضاف عبدالسميع في فيديو البث المباشر لدار الإفتاء عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، ردا على سؤال: هل ابتلاءات الله لغير المؤمن تكون لتكفير ذنوبه كما هو الحال في ابتلاء المؤمن؟ أن ابتلاء الله لغير المؤمن قد يكون طريقا له ليعرفه بالله أو ليحصل له خير في الدنيا، مشيرا إلى أن كثيرا من الابتلاءات تكون نقطة بداية تغيير لصاحبها وهدايته إلى غير الطريق الذي عليه.كانت دار الإفتاء قد ذكرت أن الله- عز وجل- امتن على المسلمين بأن جعل ما يصيبهم من أذى...
قال الشيخ محمد إبراهيم عبد الباعث، الداعية الإسلامي، إنَّ أهم ما يميزنا في هذه الحياة، هو الخلق الكريم والحميد، وديننا جاء ليتمم مكارم الأخلاق، وبالتالي على المرء أن يأخذ بمعالي الأمور دون سفاسفها. عبد الباعث: لا تسيء إذا أساء الناس وأضاف عبد الباعث، خلال تقديمه إحدى حلقات برنامج «آيات بينات»، والمُذاع على شاشة «قناة الناس»، أنَّه لا ينبغي أن يقول المرء: «أنا مع الناس.. إن أحسنوا أحسنت، وإن أساؤوا أسأت، بل ما يميزك وسط حياة مضطربة هو أخذك بما تسمو به، ولا تنظر إلى من دونك ولا إلى غيرك في أمور الآخرة». عامل الناس بأخلاقك أنت لا بأخلاقهم وتابع الداعية الإسلامي، أنَّ المرء مسؤول عن نفسه ورعيته، وعليه أن يعامل الناس بأخلاقه: «عامل الناس بـ أخلاقك ولا تعاملهم بالمثل»،...
المبطون هو صاحب داء البطن، وقد اختلف أهل العلم في تحديد أي داء هو الذي يكون الميت به شهيدا، ولعل أرجح الأقوال -التي نقلها الإمام النووي رحمه الله- هو كل داء يصيب الجوف ويؤدي إلى الموت، بغض النظر عن اسمه وصفته.قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (الشُّهَدَاءُ خَمْسَةٌ: الْمَطْعُونُ، وَالْمَبْطُونُ، وَالْغَرِيقُ، وَصَاحِبُ الْهَدْمِ، وَالشَّهِيدُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ)رواه البخاري.فيرجى لمن مات بداء البطن أن يكتب الله سبحانه وتعالى له أجر الشهادة، ولكن ليس من أجر الشهادة العفو عن حقوق العباد، فهذه لا تسقط إلا بعفو أصحابها، وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في شهيد المعركة: (يُغْفَرُ لِلشَّهِيدِ كُلُّ ذَنْبٍ إِلَّا الدَّيْنَ) رواه مسلم فمن باب أولى ألا يغفر الدَّيْن لمن مات بداء البطن.وكتابة أجر الشهادة للمبطون لا...