2025-07-27@07:29:21 GMT
إجمالي نتائج البحث: 7

«صلاح الدين عووضة»:

    1 آذيتنا يا برهان !! بالمنطق *وتماما كما توقعت.. *فنوارة وسلمى لم تضيفا إلينا شيئا.. *إلا إن كان الكلام -والذي هو من غير فلوس – يعد شيئا.. *وفي المقابل خصمتا منا الكثير.. *خصمتا من ميزانيتنا المنهكة مليارات الجنيهات.. *وخصمتا من عافية أعصابنا – ونفسياتنا – بكثرة كلام 2 (لا يودي ولا يجيب).. *وخصمتا من نشراتنا...
        خاطرة معليش الإعيسر !! فنحن كده.. أو – تحريا للدقة – كثيرون منا كده.. لا نحب الخير لغيرنا ، لا نتمنى النجاح لغيرنا ، لا نذكر بغير تبخيس غيرنا.. سيما إن كان غيرنا هؤلاء ينتمون إلى مهنتنا نفسها.. وقد ذكرت ذات مرة – وعلى سبيل المثال – ما تعرض له اختصاصي الكلى...
      ميني حكاية أأضحك أم أبكي؟! جلست ضحى أكتب.. وبما أن الكهرباء لم ترجع بعد – والطقس حار – فقد كان جلوسي في ظل شجرة بالخارج.. فأتاني مهرولا من بيته القريب ليترجاني الإشارة إليه في كتاباتي.. وكان يسرف في التظارف ، ويكثر من التودد.. فتساءلت في سري بكل معاني الدهشة: أتراه نسي؟…أم يتناسى؟!.. فهو...
      خاطرة إلى متى ؟! هذا امتحان.. ويتكون من سؤال واحد فقط.. والناجحون فيه بانتظارهم جوائز قيمة.. هل سمعتم بمقولة : من بسمارك إلى هتلر؟.. حسن ؛ سؤالنا هذا تحت عنوان : من التعايشي إلى دقلو.. ونصه : ما هي أوجه الشبه بين الأول والثاني؟.. علما بأن عددها 10 أوجه رئيسية..2 وتسلم الإجابات إلى...
      ميني خاطرة روق يا هيثم !! كان ذلك باستاد المريخ.. ومباراة ختام الدوري مشتعلة بين طرفي القمة.. وكأس البطولة على المنصة.. وأمامنا – مباشرة – كان يجلس رجل متأنق.. بدلة ، وربطة عنق ، وتصفيفة شعر بذل فيها الحلاق جهدا مقدرا.. وشارب مشذب بعناية.. هل قلت يجلس؟…في الحقيقة هو لم يجلس أبدا.. منذ...
    ارتحنا…وتعبوا !! ارتحنا جدا.. نحن الذين كنا نتعب – نفسيا – من عبارة (طرفا النزاع).. نهيب بطرفي النزاع…ندعو طرفي النزاع…ضرورة جلوس طرفي النزاع.. بينما تعبوا هم.. تعبوا بالحيل ، تعبوا خالص ، الذين صنعوا طرفا ثانيا من بنات (قعداتهم) مع حمدوك.. ثم أكسبوه شرعية متوهمة ليكون ندا للجيش.. الآن (طرفهم) هذا طفق يهرب ،...
    قال الكاتب صلاح الدين عووضة: خذوها مني.. ولا أقول لكم كما قال البشير من قبل(حصل كذبت عليكم؟).. ولكن أقول : هل حصل أن أخبرتكم بشيء ولم يقع؟.. فسوف تنتهي وبإذن الله هذه الحرب قريباً..قريباً جداً.. بل أقرب مما يتوقع أشدكم تفاؤلاً.. وبمفاجأة داوية !. البلد نيوز
۱