3 فوائد صحية لاستخدام الثوم كعلاج في حالات الحروب
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
البوابة - يعتبر الثوم من المواد الغذائية الأساسية المتوفرة في كل بيت، كما انه علاج شعبي وله فوائد صحية متعددة. تعالوا نتعرف على طرق استخدامه كدواء في ظل الازمات والحروب عندما لا تتوفر كل الأدوية المطلوبة. تتضمن بعض الطرق الأكثر شيوعًا ما يلي:
3 فوائد صحية لاستخدام الثوم كعلاج في حالات الحروبويمكن إضافته إلى أطباق مثل المعكرونة والبطاطا المقلية والحساء. يمكن أيضًا صنع الثوم على شكل كبسولات أو أقراص.استخدام مهروس الثوم موضعياً: يمكن وضعه على الجلد موضعياً لعلاج حالات مثل قدم الرياضي، والقوباء الحلقية، والثآليل. للقيام بذلك، سحق فص الثوم وتطبيقه على المنطقة المصابة. يمكنك أيضًا صنع معجون الثوم عن طريق خلط فصوص الثوم المطحونة مع زيت الزيتون أو الماء.تناول مكملات الثوم: تتوفر مكملات الثوم على شكل كبسولات أو أقراص. وغالبًا ما يتم استخدامها لتعزيز جهاز المناعة وتقليل خطر الإصابة بالعدوى.
لقد ثبت أن للثوم العديد من الفوائد الصحية، بما في ذلك:
تعزيز جهاز المناعة: يحتوي الثوم على مركبات يمكن أن تساعد في مكافحة العدوى.خفض مستويات الكوليسترول: يمكن أن يساعد الثوم على خفض مستويات الكوليسترول، مما قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب.خفض ضغط الدم: يمكن أن يساعد الثوم على خفض ضغط الدم، مما قد يقلل من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية والنوبات القلبية.الوقاية من السرطان: ثبت أن الثوم له خصائص مضادة للسرطان. قد يساعد في الحماية من أنواع معينة من السرطان، مثل سرطان المعدة وسرطان القولون والمستقيم.إرشادات السلامة:
يمكن أن يتداخل الثوم مع بعض الأدوية، مثل مميعات الدم وأدوية مرض السكري. إذا كنت تتناول أي أدوية، تحدث مع طبيبك قبل استخدام الثوم.الثوم يمكن أن يسبب اضطراب في المعدة لدى بعض الناس.الثوم يمكن أن يهيج الجلد.إذا كنت حاملاً أو مرضعة، يفضل استشارة الاخصائي أو الطبيب قبل استخدام الثوم.اقرأ أيضاً:
أساسيات تحضير صناديق المساعدات لضحايا الحروب
13 عشبة طبية يمكن استخدامها في حالة الحرب
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ ثوم الثوم فوائد الثوم التهابات جروح الثوم على یمکن أن
إقرأ أيضاً:
طبيب يكشف الحالات التي يمكن فيها خفض ضغط الدم دون الحاجة إلى أدوية
كشف البروفيسور فيليب كوبيلوف، المتخصص في أمراض القلب والأوعية الدموية، أن التحكم في ضغط الدم لا يتطلب دائمًا اللجوء إلى الأدوية، خاصة في الحالات التي لا تتسم بخطورة عالية. وأكد أن العديد من الأشخاص يبالغون في القلق عند ارتفاع ضغط الدم ويظنون أن الحل الوحيد هو العلاج الدوائي، بينما يمكن في بعض الظروف السيطرة عليه من خلال تغييرات بسيطة في نمط الحياة.
وأشار إلى أن التقييم الطبي لحالة المريض يجب أن يأخذ بعين الاعتبار مستوى ضغط الدم وحالته الصحية بشكل عام، بما في ذلك وجود أمراض مزمنة مثل مشاكل القلب أو السكري أو السمنة ولفت إلى أن الرجال قد يكونون أكثر عرضة للمضاعفات الصحية الناتجة عن ارتفاع ضغط الدم، مما يستدعي دراسة كل حالة بعناية لتحديد نوع العلاج المناسب.
في حالات ارتفاع ضغط الدم البسيط أو المعتدل، يوصي الأطباء عادة بمحاولة تحسين نمط الحياة كخطوة أولى قبل التفكير في العلاجات الدوائية. كما أوضح أنه بالنسبة للنساء اللواتي لا يعانين من عوامل خطر أخرى مهمة، لا يُفضل اللجوء إلى الأدوية مباشرة إذا كان الارتفاع طفيفًا.
وأكد كوبيلوف أن خطوات مثل فقدان الوزن، وزيادة النشاط البدني، والإقلاع عن التدخين، وتقليل استهلاك الملح تلعب دورًا مهمًا في استقرار ضغط الدم بشكل طبيعي. وأضاف أن هذه التغييرات غالبًا ما تعطي نتائج إيجابية خلال فترة تتراوح بين ثلاثة إلى ستة أشهر. وفي حال عدم التحسن بعد هذه الفترة، يتم النظر في استخدام الأدوية كخيار علاجي.