حزب المؤتمر يثمن الجهود المصرية لإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
ثمن حزب المؤتمر برئاسة الربان عمر المختار صميدة عضو مجلس الشيوخ، دور مصر التاريخي وجهد القيادة السياسية المصرية في تأمين و دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة ، مؤكدا أن مصر قيادة وشعب تثبت كل يوم بما لا يدع مجال للشك على ثبات موقفها من القضية الفلسطينية وتقديم كافة أنواع الدعم والمساندة.
وثمن حزب المؤتمر تأكيد الرئيس عبد الفتاح السيسي ضرورة تكاتف المجتمع الدولي نحو ضمان وصول الخدمات والمساعدات الإنسانية المقدمة لأبناء الشعب الفلسطيني فى قطاع غزة، فضلًا عن الدفع نحو التعامل مع الأسباب الجذرية للتصعيد من خلال التوصل إلى حل عادل وشامل ومستدام للقضية الفلسطينية.
وأوضح حزب المؤتمر ، أن ما حدث من مماطلة وتأخير من الجانب الإسرائيلي في دخول المساعدات هو جزء من مخطط إسرائيلي يهدف إلى الضغط على مصر للقبول بتصفية القضية وتهجير الفلسطينيين ، مؤكدا أن مصر لم و لن تكون طرفًا في مؤامرة دولية تهدف إلى ضياع حقوق الشعب الفلسطيني في أرضه إلى الأبد.
وأكد حزب المؤتمر أن مصر تصدت لكافة المحاولات التى قامت بها إسرائيل وأعوانها ، لطمس القضية الفلسطينية ومحاولات تهجير أبناء الشعب الفلسطيني من أراضيهم وضياع حقوقهم ، أن مصر حريصة كل الحرص على إقامة الدوله الفلسطينية على حدود يونيو 67 .
وأكد حزب المؤتمر ، أن الشعب المصرى يقف صفًا واحدًا خلف القيادة السياسية والجميع على قلب رجل واحد بشأن تأييد القيادة السياسية وكامل الدعم لما يراه الرئيس عبدالفتاح السيسي في إدارته للصراع الجاري والتصعيد على الأراضي الفلسطينية .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: حزب المؤتمر الجهود المصرية المساعدات الإنسانية والإغاثية قطاع غزة حزب المؤتمر أن مصر
إقرأ أيضاً:
سيد عبدالعال: التهديدات الخارجية تستدعي أكبر تحالف شعبي خلف القيادة السياسية
قال سيد عبد العال، رئيس حزب التجمع، أن جماعة الإخوان تنظيم إرهابي يستخدم العمل السياسي كغطاء لتحقيق أهدافه.
وقال سيد عبد العال، خلال حواره برنامج "نظرة" المذاع على قناة "صدى البلد"، تقديم الإعلامي حمدى رزق، أن جماعة الإخوان كانت تسعى للسيطرة وليس المشاركة فى العمل السياسى.
القوى اليساريةوتابع رئيس حزب التجمع إلى أن الخلافات التي ظهرت داخل القوى اليسارية بعد الثورة كانت بسبب تباين المواقف تجاه الإخوان، حيث كانت بعض التيارات تعتبرهم شركاء يمكن التسامح مع أخطائهم، فيما كان موقف التجمع واضحًا بأنهم تنظيم إرهابي لا يمكن التعامل معه سياسيًا.
وقال سيد عبد العال أن المعيار الأساسي لمواقفه السياسية هو وضع الوطن وظروفه الحالية، مؤكدًا أن التهديدات الخارجية والأزمة الاقتصادية تستدعي تكوين أوسع تحالف شعبي ممكن خلف القيادة السياسية من أجل الحفاظ على استقرار البلاد.