محمد الشرقي يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين الفجيرة للفنون القتالية و اتحاد استانا للتايكواندو
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
الفجيرة في 26 أكتوبر/ وام/ استقبل سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة، في مكتبه بالديوان الأميري، السيد أرمان شمالوف رئيس اتحاد استانا للتايكواندو.
واطلّع سموّه خلال اللقاء على أنشطة الاتحاد في مجال لعبة التايكواندو وأهدافها في تطوير اللعبة على المستوى العالمي عبر التعاون المشترك وتنظيم البطولات الرياضية بين مختلف المؤسسات الرياضية في مجال رياضة الفنون القتالية.
كما شهد سمو ولي عهد الفجيرة، توقيع مذكرة تفاهم بين نادي الفجيرة للفنون القتالية، واتحاد استانا للتايكواندو.
وقّع المذكّرة نادر أبو شاويش مدير نادي الفجيرة للفنون القتالية، وأرمان شمالوف رئيس اتحاد استانا للتايكواندو.
وأكّد سمو ولي عهد الفجيرة أهمية دور الشَّراكات في إثراء النشاط الرياضي في إمارة الفجيرة، مشيرًا إلى دعم صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة للرياضة عامة، ورياضات الفنون القتالية خاصة، انطلاقًا من إسهام الرياضة كقطاعٍ حيويٍ في تعزيز دعائم التنمية الشاملة بالدولة.
وتهدف مذكرة التفاهم إلى تعزيز التعاون بين الجانبين فيما يخص تنظيم معسكرات تدريبية رياضية في إمارة الفجيرة ومدينة استانا بكازاخستان، والمشاركة في البطولات التي ينظمها الطرفان والتعاون في تشكيل فرق مشتركة في البطولات الدولية.
حضر التوقيع سعادة الدكتور أحمد حمدان الزيودي مدير مكتب سمو ولي عهد الفجيرة.
رضا عبدالنور
المصدر: وكالة أنباء الإمارات
كلمات دلالية: ولی عهد الفجیرة
إقرأ أيضاً:
مذكرة تفاهم لتعزيز الشراكة الأكاديمية والأمنية في ليبيا
أعلنت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية أن الأكاديمية الليبية للدراسات العليا وكلية الدراسات العليا للعلوم الأمنية وقعتا مذكرة تفاهم وتعاون علمي، بهدف تعزيز الشراكة الأكاديمية، وتطوير برامج الدراسات العليا، ودعم مسارات البحث العلمي، وتبادل الخبرات بين الجانبين.
وأوضحت الوزارة أن مراسم التوقيع جرت في مقر الأكاديمية بجنزور، بحضور عدد من القيادات الأمنية والأكاديمية، في خطوة تؤكد التزام المؤسستين بالارتقاء بالمستوى العلمي وبناء بيئة بحثية مشتركة تسهم في دعم المنظومة الأكاديمية والأمنية في ليبيا.
وجاءت المذكرة في إطار جهود حكومة الوحدة الوطنية لتعزيز التعاون بين المؤسسات الأكاديمية والجهات الأمنية، وتطوير برامج دراسات عليا متخصصة تلبي احتياجات الدولة في مجالات الأمن والبحث العلمي.
وتسعى الاتفاقية إلى تبادل الخبرات الأكاديمية والبحثية، وتأهيل كوادر متخصصة تدعم العمل الأمني والمؤسسي، بما يعزز القدرة على مواجهة التحديات الحديثة في مجالات الأمن والتعليم.