سرايا القدس: قصف عسقلان وأسدود وسديروت الإسرائيلية برشقات صاروخية مكثفة
تاريخ النشر: 27th, October 2023 GMT
أعلنت سرايا القدس، أن هناك قصفا لمدن عسقلان وأسدود وسديروت الإسرائيلية برشقات صاروخية مكثفة، ردا على العدوان المتواصل في قطاع غزة، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية».
.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سرايا القدس القاهرة الإخبارية عسقلان
إقرأ أيضاً:
بدأت من حاخام يهودي.. ماذا نعرف عن مسيرة الأعلام الإسرائيلية؟
تعد مسيرة الأعلام أو "رقصة الأعلام" مناسبة سنوية ينظمها آلاف الإسرائيليين، في ذكرى ما يُعرف ضمن الأوساط اليهودية بـ"يوم توحيد القدس"، الذي يصادف ذكرى سيطرة إسرائيل على القدس الشرقية خلال حرب يونيو 1967، وتُقام المسيرة بتنظيم من جهات قومية ودينية، وبمشاركة واسعة من الشبان ومؤيدي التيارات اليمينية. اعلان
وبدأت مسيرة الأعلاملأول مرة عام 1968 على يد الحاخام يهودا حزاني من المدرسة المعروفة باسم "ميركاز هراف" (مركز الحاخام) بعد توحيد القدس، وفي 1974 تطورت من تجمع بسيط إلى فعالية منتظمة، وزاد حجم المشاركة فيها، وفي السبعينيات والثمانينيات بدأت تحصل على دعم الجهات الرسمية مثل بلدية القدس ووزارة التعليم وبدأ طلاب المدارس الدينية يشاركون فيها.
ويتم خلال هذه المسيرة رفع الأعلام الإسرائيلية ولافتات تحمل شعارات عنصرية، ويحمل المشاركون أيضاً مكبرات الصوت وهم يرقصون وينشدون أغان وأناشيد قومية، وكثيراً ما تشهد هذه المسيرات أعمال عنف تطال المحلات التجارية وممتلكات المقدسيين العرب.
وتبدأ "مسيرة الأعلام" من شوارع غرب القدس باتجاه ساحة البراق، إذ ينطلق الذكور من المستوطنين في مسيرتهم من شارع "الملك جورج" غربي القدس، ويدخلون البلدة القديمة من باب العامود، حيث ستقام في ساحته ما يسمى برقصة الأعلام، أما الإناث فينطلقن من أمام مقبرة مأمن الله غربي القدس ويبلغن البلدة القديمة من باب الخليل مرورا بالحي الأرمني وصولا إلى ساحة حائط البراق حيث يقام التجمع الأضخم والاحتفالية المركزية.
وشهدت المسيرة في بعض الأعوام مواجهات بين الشرطة الإسرائيلية وشبان فلسطينيين، إلى جانب دعوات لتغيير مسارها أو ضبط سلوك المشاركين، في محاولة لتفادي التصعيد، وتم إيقاف هذه المسيرة خلال الفترة ما بين عامي 2010 و2016 بسبب المواجهات التي كانت تندلع بين المشاركين في المسيرة والفلسطينيين.
وفي كثير من الأحيان تقوم السلطات الإسرائيلية بإجبار أصحاب المحال التجارية العربية في البلدة القديمة، على إغلاق محالهم لمنع حدوث احتكاكات بينهم وبين المتطرفين اليهود المشاركين في المسيرة، هذا إلى جانب الإجراءات الأمنية المشددة التي يشارك فيها الآلاف من رجال الأمن وعناصر الجيش في القدس والضفة الغربية.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة