ماكس فرستابن يسيطر على التجارب الحرة الثانية في جائزة المكسيك الكبرى لفورمولا 1
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
تصدر البطل العالم ماكس فرستابن صدارة التجارب الحرة الثانية في جائزة المكسيك الكبرى ضمن بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 بعد أن سجل رقماً قياسياً جديداً.
اقرأ أيضاً : أبو تريكة يوجه رسالة لبايدن ويحمله المسؤولية
ويمثل هذا انتصارًا محتملاً للسائق الهولندي البالغ من العمر 26 عامًا، حيث يسعى إلى تحقيق الفوز رقم 16 في موسم واحد، وهو أمر لم يحدث من قبل، وفي حال نجح في الفوز في هذا السباق، سيسجل انتصاره رقم 51 في مسيرته والخامس في آخر ست نسخ من جائزة المكسيك الكبرى.
وفي التجارب الحرة الأولى، سجل فرستابن أسرع زمن بلغ دقيقة واحدة و19.718 ثانية، لكن في التجارب الحرة الثانية تفوق عليه وسجل زمنًا أقل بلغ دقيقة واحدة و18.686 ثانية.
وجاء أليكس ألبون ثانيًا في التجارب الحرة الأولى، بفارق 0.095 ثانية خلف فرستابن، في حين اقترب لاندو نوريس من السائق الهولندي بفارق 0.119 ثانية في التجارب الحرة الثانية.
اقرأ أيضاً : سحب جنسية وتهم بالإرهاب .. نجوم يدفعون ثمن التعاطف مع فلسطين
وحل سيرجيو بيريز، السائق الذي يمثل المكسيك وفريق رد بول، في المركزين الثالث والخامس في التجارب الحرة الأولى والثانية على الترتيب. أما شارل لوكلير من فيراري فجاء في المركز الخامس والثالث في التجارب الحرة الأولى والثانية. وفي مفاجأة مثيرة، احتل فالتيري بوتاس من ألفا روميو المركز الرابع بعد أداء مميز.
أما لويس هاميلتون، سائق مرسيدس، فبدأ التجارب في المركز 11 وتقدن إلى المركز السابع في التجارب الثانية، بينما احتل دانييل ريكاردو، سائق ألفا تاوري، المركز السادس.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: سباقات السرعة المكسيك بطولة العالم للفورمولا 1
إقرأ أيضاً:
واشنطن تعلن عن اتفاقية مع المكسيك بشأن تقاسم المياه
أعلنت وزارة الزراعة الأميركية مساء الجمعة عن اتفاق بشأن تقاسم المياه بين الولايات المتحدة والمكسيك، بعدما أحجمت مكسيكو عن الوفاء بالتزاماتها بموجب معاهدة ما دفع بالرئيس دونالد ترامب إلى التهديد بفرض رسوم جمركية إضافية.
وقالت الوزارة في بيان «توصلت الولايات المتحدة والمكسيك اليوم إلى اتفاق للوفاء بالتزامات المياه الحالية تجاه المزارعين ومربي المواشي الأميركيين ولتغطية المكسيك لنقص المياه في تكساس بموجب معاهدة عام 1944».
وأوضحت أن الاتفاق ينطبق «على الدورة الحالية ونقص المياه من الدورة السابقة».
ويواصل البلدان مناقشاتهما لوضع اللمسات الأخيرة على الخطة بحلول نهاية يناير.
أخبار ذات صلة