أعلنت سفارة جمهورية ألمانيا الاتحادية، بالجزائر العاصمة، عن توظيف في مجال حارس أمن في أقرب وقت ممكن. وحددت سفارة ألمانيا تاريخ 14 نوفمبر القادم، على الساعة 11:45 مساء، كموعد لانتهاء آجال تقديم الطلبات.
كما أشارت السفارة إلى أن الوظيفة تتوفر على خدمة على بوابة السفارة، التحكم في الوصول للزوار والمركبات.
ويجب على المعنيين أن تتوفر لديهم الشروط التالية، معرفة جيدة باللغتين العربية والفرنسية. المعرفة الأساسية باللغة الألمانية أو الإنجليزية (بإرفاق الشهادات) أو الرغبة في تحقيق ذلك. الاعلام الآلي، لهجة هادئة ومهذبة، ومهارات الاتصال. المرونة الجسدية والنفسية، مهارات العمل الجماعي. ومن المستحسن الخبرة المهنية في قطاع الأمن/خدمة الأمن أو في دعم العملاء/المتقدمين. كما يلزم إجراء فحص صحي وتصريح أمني قبل التوظيف.
وبخصوص عقد العمل فهو مبني على قانون العمل الجزائري. فوقت العمل الأسبوعي هو 40 ساعة، ويتم الدفع بالشروط المحلية وفقًا لنظام مكافآت السفارة للموظفين المحليين.
ويرجى تقديم طلبك مع خطاب التحفيز (باللغة الفرنسية أو الألمانية أو الإنجليزية). والسيرة الذاتية والشهادات والأدلة على عملك السابق في موعد لا يتجاوز 14 نوفمبر. ولا يمكن النظر في الطلبات التي لا تستوفي الحد الأدنى من المتطلبات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للسكان.. المملكة توظف أفضل التقنيات العالمية في التعداد السكاني
تشارك المملكة العربية السعودية في الاحتفاء باليوم العالمي للسكان، الذي يُصادف 11 يوليو من كل عام، ويهدف إلى تعزيز الوعي بالقضايا السكانية وعلاقتها بالتنمية المستدامة والبيئة.
وأُطلقت هذه المناسبة بمبادرة من مجلس إدارة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي عام 1989، في ظل النمو السكاني المتسارع حول العالم، ما يتطلب وجود بيانات دقيقة وموثوقة ترتكز عليها إستراتيجيات التنمية، وواكبت المملكة من خلال الهيئة العامة للإحصاء التطورات العالمية في المجال الإحصائي، وذلك عبر اعتمادها لأحدث التقنيات والمنهجيات الدولية في تنفيذ التعداد السكاني، بما يضمن جودة البيانات ودقتها، ويعزز من موثوقية المؤشرات الإحصائية التي تُبنى عليها الخطط والسياسات الوطنية، وخصصت فريقًا متكاملًا يتولى مراجعة البيانات وتدقيقها، وفق أعلى المعايير العالمية، وباستخدام تقنيات تحليل حديثة وأساليب إحصائية متقدمة، وبتكامل تام مع مختلف الجهات الحكومية، ما أسفر عن بناء قاعدة بيانات دقيقة تُستخدم مرجعًا رئيسًا في صياغة السياسات الاقتصادية والاجتماعية.
ويُعد تعداد السعودية 2022 الأكثر شمولًا ودقة في تاريخ المملكة، وتجاوزت نسبة دقة نتائجه (95%)، بفضل تنفيذ أكثر من مليون مكالمة هاتفية، وإجراء ما يقارب (900) ألف زيارة ميدانية، ومراجعة شاملة لأكثر من (200) مؤشر إحصائي، ونالت المنهجية المتبعة في تنفيذ هذا التعداد إشادة واسعة من خبراء دوليين، باعتبارها من أفضل الممارسات العالمية في هذا المجال.
أخبار قد تهمك يوسف المدرهم يُهدي السعودية فضية آسيا لرفع الأثقال 9 يوليو 2025 - 2:05 مساءً جناح السعودية بإكسبو أوساكا.. إستوديوهات ثقافية لفنون وطنية 8 يوليو 2025 - 3:02 مساءًوحرصت الهيئة العامة للإحصاء على الالتزام بأعلى معايير أمن المعلومات وحماية البيانات، بالتنسيق مع الهيئة الوطنية للأمن السيبراني، بما يضمن خصوصية وسرية بيانات السكان، ويُجسد دور الهيئة بصفتها مرجعًا إحصائيًا رسميًا وطنيًا، مسؤولًا عن تنفيذ جميع الأعمال الإحصائية والإشراف الفني على القطاع الإحصائي.
ويُعد علم السكان (الديموغرافيا) أحد فروع علم الاجتماع والجغرافيا البشرية، ويهتم بدراسة خصائص السكان وتحليل الظواهر المرتبطة بهم، كالحجم، والتوزيع، والكثافة، ومكونات النمو (مواليد، وفيات، وهجرة)، إضافة إلى المؤشرات الصحية، والاجتماعية، والاقتصادية، ما يجعل من البيانات السكانية أداة أساسية لفهم الواقع وتخطيط مستقبل التنمية.
يذكر أن إجمالي عدد السكان في المملكة بلغ (35.3) مليون نسمة بمنتصف عام 2024 بمعدل نمو سنوي (4.7%) عن عام 2023 وبمتوسط معدل نمو سنوي عن فترة الأساس في شهر مايو 2022 (4.6%)، وبلغ معدل النمو السنوي للسكان السعوديين (2.0%)، وبمتوسط معدل نمو سنوي عن فترة الأساس في شهر مايو 2022 للسكان السعوديين (2.1%)، وذلك وفقًا للتقديرات السكانية للهيئة العامة للإحصاء, وتقدر الزيادة الإجمالية للسكان بـ(1,6) مليون نسمة مقارنة بمنتصف عام 2023, الذي قُدر عدد السكان فيه بـ(33,7) مليون نسمة، وشكَّل السكان السعوديين من هذه الزيادة ما نسبته (24.4%).