أعلنت شركة سبيروسباتس للمياه والمشروبات الغازية عن حاجتها لعدد من الموظفين لشغل وظائف خالية لديها، وذلك عقب زيادة معدل الإنتاج، بعد إطلاق حملات مقاطعة المنتجات الأجنبية وتشجيع المنتجات المحلية.

سبيرو سباتس.. قصة مشروب قلب موازين الحاجة الساقعة سبيرو سباتس.. 103 أعوام من "القازوزة المصرية"

ونوهت شركة سبيرو سباتس عن حاجتها على وجه السرعة لعدد من الموظفين نظرًا للضغط الشديد على الشركة من حيث الكميات المطلوب توفيرها في الأسواق، فبعد أن كانت نسبة إنتاج الشركة ضئيل جدًا أصبحت الآن تبحث عن موظفين للتعيين على وجه السرعة، وذلك بعد زيادة الطلب عليها وزيادة معدل الإنتاج بعد إطلاق حملات دعم المنتج الوطني.

 

وعادت منتجات شركة سبيرو سباتس للصدراة مرة أخرى عقب إطلاق حملة مقاطعة المنتجات الأجنبية التي تدعم قوات الاحتلال الإسرائيلي في عدوانها على غزة، واعتزام العديد من المواطنين على تشجيع المنتجات محلية الصنع.

 

ووفقًا للبيان الصادر عن الشركة وتوسعاتها وفتح أفرع في محافظات عدة، فإن الشركة تتطلب للتعيين فورًا الوظائف التالية:
 

الوظائف المتاحة في شركة سبيرو سباتس

 

15 مندوب بيع تجزئة برخصة أو بدون في القاهرة والجيزة والإسكندرية.

 

8 مشرف بيع جملة القاهرة والجيزة ومحافظات وجه قبلي «الصعيد» ومحافظة البحر الأحمر.

 

15 مندوب بيع جملة القاهرة والجيزة والإسكندرية.

 

4 محاسبين خبرة إناث أو ذكور.

 

4 مدخل بيانات إناث أو ذكور.

 

4 مناديب تحصیل.

 

2 منادیب کبار عملاء.

 

2 أخصائي موارد بشرية إناث أو ذكور.

 

مدير حركة للسيارات.

 

مدير مبيعات للتصدير.

 

فيما أعلنت شركة سبيرو سباتس عن كيفية التقديم وأماكن إجراء المقابلة حيث أنه يتم التقديم عبر [email protected]، وإجراء المقابلات في العنوان: 6 مربع 1183 - مربع الوزراء مساكن شيراتون.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: وظائف خالية وظائف شركة سبيرو سباتس حملات المقاطعة مقاطعة المنتجات الأجنبية شرکة سبیرو سباتس

إقرأ أيضاً:

دراسة طبية: تجديد الخلايا الجذعية يفتح الباب لعلاج الشيخوخة وفقر الدم

أفاد تقرير للموقع العلمي المتخصص "ساينس أليرت" بأن العلماء تمكنوا من اكتشاف آلية لإعادة الخلايا الجذعية المرتبطة بخلايا الدم إلى حالتها الطبيعية، وهو ما يفتح المجال أمام علاج فقر الدم ونقص المناعة المرتبط بالتقدم في العمر.

ووفق التقرير، تمكن الباحثون من "تجديد" هذه الخلايا الجذعية بطريقة قد تعزز عمل الجهاز المناعي، وتخفف المشكلات المرتبطة بالشيخوخة، وقد تسهم أيضاً في الوقاية من فقر الدم والسرطان.

وتمكّن العلماء من تحقيق تقدّم طبي مهم، بعدما طوروا آلية لاستعادة الشباب ومكافحة مظاهر الشيخوخة، وقد جرى اختبارها بنجاح على الفئران، ما يمهد الطريق لبدء التجارب على البشر قريبا، ويفتح احتمال الوصول إلى علاج قادر على إبطاء الشيخوخة والحفاظ على حيوية الشباب.



ومع التقدم في العمر، يتراجع إنتاج الخلايا الجذعية المكوّنة للدم، الأمر الذي ينعكس سلباً على أداء الجهاز المناعي، ويزيد من احتمالات الإصابة بأمراض مثل فقر الدم والسرطان.

وأوضح العلماء أن "الخلايا الجذعية متعددة القدرات المستحثة"، شأنها شأن معظم الخلايا البشرية، تضم حجرات صغيرة تُعرف بالليزوزومات، وهي بمثابة مراكز لإعادة التدوير داخل الخلية، حيث تُرسل الجزيئات المعقدة مثل البروتينات والدهون ليجري تفكيكها إلى مكوّنات أصغر قابلة لإعادة الاستخدام.

وكشفت دراسة جديدة، أجراها باحثون من كلية إيكان للطب في مستشفى ماونت سيناي بالولايات المتحدة وجامعة باريس سيتي، أن معظم الإشكالات التي تظهر في الخلايا الجذعية المكوّنة للدم لدى البالغين تعود إلى خلل في عمل الليزوزومات.

وأجرى عالم بيولوجيا الخلايا الجذعية ساغي غافاري تجارب على الفئران، ووجد أن الليزوزومات في الخلايا الجذعية المكوّنة للدم لدى الفئران المسنّة كانت شديدة الحموضة وتُظهر خللاً وظيفياً واضحاً. كما تبيّن أن الخلايا الجذعية المأخوذة من فئران متقدمة في العمر كانت مفرطة النشاط، وهو سلوك يعاكس تماماً حالة الخمول الطبيعية في الخلايا الجذعية الأصغر سناً التي تسهم في استقرارها وإطالة عمرها.



واستطاع غفاري وفريقه من تهدئة الليزوزومات المتعبة والمتقدّمة في العمر داخل الخلايا الجذعية المكوّنة للدم، وذلك باستخدام مادة كيميائية تُعرف باسم كونكاناميسين A، حيث أعادت هذه المادة درجة الحموضة ومستوى النشاط إلى حالتهما الطبيعية.

وبعد استخراج الخلايا الجذعية من الفئران ومعالجتها بالمركّب الكيميائي ثم إعادتها إلى الجسم، ارتفعت قدرة الأنسجة على إنتاج خلايا دم جديدة بثمانية أضعاف.

ومع استقرار الليزوزومات، بدأت الخلايا الجذعية الأكبر سناً في إظهار سلوك أقرب إلى الخلايا الفتية؛ إذ تحسّنت قدرتها على التجدد الذاتي، واستعادت إنتاج خلايا الدم بمستويات متوازنة، مما عكس الاتجاه الذي تتجه إليه الخلايا الجذعية المسنة عادة نحو تقليل فعالية الجهاز المناعي عبر إنتاج كميات غير متساوية من أنواع خلايا الدم المختلفة.



قال غفاري: "تكشف نتائجنا أن الشيخوخة في الخلايا الجذعية المكونة للدم ليست مصيرًا لا رجعة فيه. تتمتع الخلايا الجذعية المكونة للدم المتقدمة في السن بالقدرة على العودة إلى حالتها الشبابية، بل ويمكنها العودة إلى حالتها الطبيعية".

وتابع غفاري: "بإبطاء الليزوزومات وتقليل حموضتها، أصبحت الخلايا الجذعية أكثر صحة، واستطاعت إنتاج خلايا دم جديدة متوازنة وخلايا جذعية جديدة بكفاءة أعلى بكثير، وباستهداف فرط نشاط الليزوزومات، تمكنا من إعادة الخلايا الجذعية القديمة إلى حالة أكثر شبابًا وصحة، مما حسّن قدرتها على تجديد خلايا الدم والخلايا المناعية".

مقالات مشابهة

  • نشأت الديهي: الصناعات العسكرية المصرية تدخل "من الباب الملكي"
  • حجاب في البطاقة وهجوم على السوشيال.. سما المصري تعود للواجهة برسائل غاضبة
  • نشأت الديهي: الصناعات العسكرية المصرية تدخل من الباب الملكي
  • دراسة طبية: تجديد الخلايا الجذعية يفتح الباب لعلاج الشيخوخة وفقر الدم
  • مؤرخ فرنسي: هجمات الاحتلال على حماة قوافل المساعدات فتحت الباب لنهب الإمدادات في غزة
  • مصر تعود للتموضع.. قراءة في الحراك المصري المكثف داخل بيروت ودلالاته الإقليمية
  • شركة أبل تعود لصدارة المبيعات بعد 14 عاما
  • البابا في لبنان.. حدث روحي يفتح الباب لأسئلة سياسية
  • الخطوط الجوية الليبية: أسطول الشركة غير معني بالتوجيه الفني الطارئ الصادر عن شركة إيرباص
  • كاتب يهودي أمريكي يعتذر للفلسطينيين بسبب ذهابه إلى جامعة تل أبيب (فيديو)