عاجل - "المقاومة تنتصر دائما وتأخذ وقتها من القتال".. مشاهدة فيديو تصريحات نارية لـ ضياء رشوان بشأن مجازر الاحتلال في غزة
تاريخ النشر: 31st, October 2023 GMT
"المقاومة تنتصر دائما وتأخذ وقتها من القتال".. مشاهدة فيديو تصريحات نارية لـ ضياء رشوان بشأن مجازر الاحتلال في غزة.. وقال الكاتب الصحفي ضياء رشوان، رئيس الهيئة العامة للاستعلامات، إنّ مصر تؤكد رفضها القاطع وانحيازها التام للقانون الدولي الإنساني، خاصة معاهدة جنيف الرابعة التي تحظر أي تهديد أو أي نقل أو تهجير أو ترحيل بالقوة للسكان المدنيين، سواء داخل الإقليم المحتل أو إلى مكان آخر خارج القطاع.
وتنشر بوابة الفجر الإلكترونية، أبرز تصريحات ضياء رشوان، خلال المؤتمر الصحفي من معبر رفح، وجاءت كما يلي:
مصر تؤكد بشكل واضح وصريح وصارم أنها لا تقبل أبدا ترحيل أو تهجير أي شقيق فلسطيني إلى داخل الأراضي المصرية وبشكل خاص ما زُعم ونُشر وأُذيع عن مخططات عُرضت من الجانب الإسرائيلي على بعض الأطراف الدولي لتهجير قسري تحت تهديد السلاح للإخوة الفلسطينيين إلى مصر.الموقف المصري يرتكز على مجموعة من المؤشرات أبرزها عدم قبول مصر للعدوان الذي يجري في قطاع غزة والذي لا تقبله الشريعة الدولية أو القانون الدولي أو القانون الدولي الإنساني والذي يتجاوز في كل الأحوال ما يسمى بحق الدفاع الشرعي عن النفس. حق الدفاع عن النفس لا يمكن أن يمتد إلى المدنيين الأبرياء فهناك حتى الآن أكثر من 8300 شهيد وأكثر من 21 ألف مصاب فضلا عن تضرر 45% من مساكن قطاع غزة والتي هُدمت بشكل كلي أو جزئي، إضافة إلى نزوح 1.4 مليون مدني فلسطيني.مصر تدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار لإنقاذ الأبرياء والمدنيين، والقول وبحسب الادعاء الإسرائيلي بأن في غزة مسلحون ومدنيون.القانون الدولي لا يعترف بالمناطق المحتلة إلا للمدنيين.غزة منطقة محتلة وفقا للقانون الدولي.كل ما يحدث في غزة لا يحدث ضد قوات نظامية بل يحدث ضد مقاومة والتي يقرها القانون الدولي مقرة كما حق الدفاع الشرعي.المقاومة حق الشعوب جميعا.التاريخ بالعالم لم يعرف مقاومة أو تحرك وطني هزموا. عاجل - ضياء رشوان يكشف عن دور إسرائيل في إعاقة وصول المساعدات لغزة وتخويف الرعايا الأجانب عاجل - ضياء رشوان يفضح إسرائيل: "تمنع ممثلي الإرادة الدولية والمنظمات الدولية من دخول غزة" بل كل المستعمرين هم من يهزموا.المقاومة تنتصر دائما وتأخذ وقتها من القتال.مصر تدعو إلى وقف إطلاق النار وفتح فوري ومستدام بشكل متواصل لكل أنواع المساعدات للشعب الفلسطيني.ندعو كل المنظمات والأمم المتحدة ومجلس حقوق الإنسان والمنظمات الدولية منها منظمة الصحة العالمية وغيرها لمساندة فلسطين".ما يحدث في غزة ليس ضد جهات مسلحة بل مقاومة وطنية.ندعو المجتمع الدولي وكل المنظمات ذات الصلة إلى تحمل مسؤولياتها حيال ما يجرى في غزة.مستعدون لإدخال آلاف الشاحنات يوميا عبر معبر رفح ولكن الجانب الإسرائيلي يؤخر ويؤجل دخول الشاحنات ويمنع الوقود منعا باتا.مرور 250 شاحنة من المساعدات إلى معبر رفح.غزة منطقة محتلة وبالتالي القوة المحتلة هي جيش الاحتلال الإسرائيلي الذى يستخدم القوة الغاشمة في قتل المدنيين ومن الممكن أن يستخدمها ضد الشاحنات.نريد حماية دولية للشاحنات.كل فلسطيني مرحب به لكن دون أي إجراءات جماعية.الفلسطيني إما من عائلة مصرية أو شقيق أو متزوج أو مقيم في مصر.مصر لم تخصص على مدى التاريخ أي مخيما للإخوة الفلسطينيين.إسرائيل تمنع ممثلي الإرادة الدولية والمنظمات الدولية من دخول غزة.الرئيس عبد الفتاح السيسي شدد على ثوابت الموقف المصري حول القضية الفلسطينية في اتصالاته الهاتفية مع قادة العالم.معبر رفح من الجانب المصري مفتوح على الدوام للأشقاء الفلسطينيين. عاجل - ضياء رشوان: مستعدون لإدخال آلاف الشاحنات إلى غزة يوميا عبر معبر رفح ضياء رشوان يوجه رسالة عاجلة لـ إسرائيل: ندعو إلى وقف فوري لإطلاق النار على المدنيين في غزة الأمين العام للأمم المتحدة لم تطأ قدماه غزة.لا يوجد مسؤول غربي أو دولي زار غزة بعد العدوان الإسرائيلي.الهيئة لا تأمن على دخول الصحفيين الأجانب إلى غزة بسبب العدوان الإسرائيلي.إسرائيل تتعمد إعاقة وصول المساعدات لغزة وتخويف الرعايا الأجانب.نحرص على حياة الصحفيين أكثر من حرصنا على الخبر.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: غزة أخبار مصر معبر رفح رفح ضياء رشوان اخبار مصر الان أخبار مصر اليوم فلسطين فلسطين اليوم اخبار فلسطين اخبار فلسطين اليوم اخبار فلسطين الان اخبار فلسطين عاجل أخبار قطاع غزة اخبار قطاع غزة الان اخبار قطاع غزة اليوم قطاع غزة اخبار غزة غزة الان اخبار غزة الان غزة اليوم أخبار غزة اليوم عدد شهداء فلسطين شهداء قطاع غزة شهداء غزة أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم عاجل اليوم عاجل الآن عاجل إخبار حركة حماس اخبار حركة حماس حماس اخبار حماس اليوم اخبار حماس الان حماس عاجل المقاومة الفلسطينية اخبار المقاومة الفلسطينية خبر عاجل عاجل فلسطين عاجل فلسطين الان عاجل فلسطين اليوم عاجل غزة عاجل غزة اليوم عاجل غزة الان قصف غزة قصف فلسطين إبادة غزة اسرائيل جيش الاحتلال قوات الاحتلال القانون الدولی ضیاء رشوان معبر رفح فی غزة
إقرأ أيضاً:
تحرك دبلوماسي عربي يقطع الطريق على سيناريوهات التهجير.. دعم برلماني لموقف مصر ضد مؤامرات الاحتلال
أكد نواب بمجلس الشيوخ أن البيان المشترك الصادر عن وزراء خارجية مصر وعدد من الدول العربية والإسلامية جاء ليحسم الموقف في لحظة إقليمية شديدة الحساسية، ويعيد ضبط المشهد السياسي المتعلق بـ القضية الفلسطينية، عبر وضع خطوط حمراء واضحة أمام أي محاولة لفرض حلول تنتقص من الحقوق التاريخية للشعب الفلسطيني أو تمرير سيناريوهات التهجير تحت وطأة الحرب.
موقف مصري ثابت ورسالة لا تقبل التأويلالنائب عمرو الشلمة، عضو مجلس الشيوخ، ثمّن البيان الذي رفض بشكل قاطع التهجير القسري للفلسطينيين، مؤكدًا أن مصر كانت في قلب هذا التحرك وتبرهن مجددًا ثبات موقفها تجاه القضية الفلسطينية.
وأشار إلى أن القاهرة قدمت موقفًا واضحًا وحاسمًا: لا قبول بأي حلول تنتقص من حق الفلسطينيين في أرضهم، ولا تفريط في الثوابت التي صنعتها عقود من الدعم السياسي والإنساني.
وأضاف الشلمة أن دعوة الوزراء لتثبيت وقف إطلاق النار وتسهيل دخول المساعدات، وربط ذلك بتنفيذ قرار مجلس الأمن 2803، يعكس تحركًا منسقًا لاستعادة الاستقرار، وفتح المجال أمام عودة السلطة الفلسطينية وتحريك مسار حل الدولتين.
وشدد على أن الموقف المصري ظل ثابتًا وفاعلاً في الدفاع عن الحقوق الفلسطينية، وأن البيان الأخير عزز هذا الثبات عربيًا ودوليًا.
نفي قاطع للتهجير ورسالة حاسمة بشأن معبر رفحمن جانبه، أشاد النائب أحمد سمير زكريا بالبيان المشترك، معتبرًا أنه تعبير جديد عن صلابة الدور المصري التاريخي في حماية الحقوق العربية والفلسطينية.
وقال إن توقيت البيان جاء ليحسم الجدل حول مزاعم فتح معبر رفح في اتجاه واحد لإخراج سكان غزة، مشيرًا إلى أن مصر رفضت ولا تزال ترفض أي إجراء يمس الهوية الوطنية الفلسطينية أو يحاول فرض وقائع جديدة على الأرض.
وأوضح أن تأكيد الوزراء على الالتزام بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن فتح معبر رفح في الاتجاهين وضمان حرية حركة السكان، يعكس حرصًا عربيًا مشتركًا على حماية الفلسطينيين من أي ضغوط تهجير قسري.
وأكد زكريا أن مصر لا تقبل ولن تقبل المساس بثوابت القضية الفلسطينية، وأن رؤيتها تنطلق من حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 4 يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، باعتبار ذلك الإطار الوحيد القادر على إنهاء الصراع بصورة عادلة.