الزواوي ينفي الأخبار المتداولة بخصوص وجود ثغرة بشركة المدار على تطبيق “الواتس اب”
تاريخ النشر: 5th, November 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
نفى مدير مكتب الإعلام بشركة المدار بالمنطقة الشرقية محمد الزواوي الأخبار المتداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي التي تفيد بوجود ثغرة بالشركة تسببت باحتراق عدد من الحسابات بتطبيق الواتس اب.
وقال الزواوي في تصريح لأخبار ليبيا 24، اليوم السبت، إن هذه الأخبار عارية عن الصحة جملة وتفصيلاً ومجرد شائعات، مؤكداً أن لا توجد أي مشاكل في منظومة حسابات المدار الجديد فيما يخص تطبيق الواتس اب كما يشاع في بعض صفحات التواصل الاجتماعي الغير مهنية.
وطالب الزواوي، وسائل الإعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي بتحري الدقة والمصداقية قبل نشر مثل هذه الأخبار، والحصول على الأخبار من مصادرها الرسمية.
وتداولت عدداً من الصفحات بمواقع التواصل الاجتماعي خبراً مفاده اختراق عدداً من حسابات الأعمال بتطبيق الواتس اب، بينما تحدث آخرون عن تسجيل خروج لحسابات ولم يستطيعوا تسجيل الدخول الا بعد وصول الكود.
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: التواصل الاجتماعی الواتس اب
إقرأ أيضاً:
السعدي ينفي علاقته بملف الماستر المثير للجدل بجامعة ابن زهر ويعلن اللجوء للقضاء
زنقة20ا الرباط
في توضيح نشره على صفحته الرسمية بموقع فيسبوك، نفى كاتب الدولة المكلف بالصناعة التقليدية لحسن السعدي بشكل قاطع أي صلة له بملف الماستر الذي أُثير بشأنه جدل واسع بجامعة ابن زهر بأكادير، معبّراً عن استغرابه من إقحام اسمه وصورته في قضية معروضة أمام القضاء، رغم عدم توفر أي علاقة له بهذا التكوين الأكاديمي.
وقال الوزير، في التدوينة ذاتها، إنه لطالما افتخر بمساره الدراسي والمهني، معتبراً إياه ثمرة اختيارات شخصية نابعة من قناعاته وقيمه، بدءاً من مشواره الدراسي بمدينة تافراوت، حيث تلقى تعليمه بثانوية الأطلس الإعدادية ثم الثانوية الجديدة، وتحصل على شهادة البكالوريا بميزة “حسن”، قبل أن يواصل دراسته الجامعية بشعبة الفلسفة بجامعة القاضي عياض بمراكش، وينال شهادة الإجازة.
وأضاف المسؤول الحكومي أنه حصل لاحقاً على شهادة الماستر من الجامعة الدولية لأكادير في تخصص “الحكامة الترابية والتنمية الجهوية”، مشدداً على أن هذا هو المسار الأكاديمي الوحيد الذي سلكه، دون أن يكون في يوم من الأيام طالباً بجامعة ابن زهر، رغم احترامه الكبير لهذه المؤسسة وإسهاماتها العلمية.
وأكد السعدي أنه باشر اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة ضد الجهات التي قامت بتداول اسمه وصورته في سياق ما وصفه بـ”حملات التشهير والإساءة” عبر منصات التواصل الاجتماعي، مشيراً إلى أن هذه الخطوة تأتي دفاعاً عن سمعته ومساره المهني والأكاديمي.
ويأتي هذا التوضيح في سياق موجة من التفاعلات التي شهدتها مواقع التواصل الاجتماعي مؤخراً، بعد تداول معطيات تزعم وجود أسماء لمسؤولين ضمن ملف يتعلق بشواهد ماستر تخضع للتحقيق القضائي، وهو ما نفاه المعني بشكل قاطع.