ثلاثة أشياء ترعب الأهلي والزمالك من تتويج بيراميدز ...تعرف عليها ؟
تاريخ النشر: 25th, May 2025 GMT
يعيش بيراميدز موسماً استثنائياً ينافس خلاله على 3 ألقاب دفعة واحدة بعد أن حقق لقب كأس مصر في الموسم الماضي.
وتأهل بيراميدز إلى الدور النهائي ببطولة دوري أبطال أفريقيا وتعادل في جولة الذهاب مع ماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي بنتيجة 1-1 أمس السبت.
وقطع الفريق المصري خطوة مهمة نحو التتويج باللقب القاري لأول مرة في تاريخه بعدما أصبح بحاجة للتعادل دون أهداف في جولة الإياب يوم 1 يونيو المقبل بإستاد الدفاع الجوي بالقاهرة.
وينافس بيراميدز بقوة على لقب الدوري المصري حيث يحتل الوصافة بفارق نقطتين عن الأهلي المتصدر قبل آخر جولة.
وصعد الفريق إلى نهائي كأس مصر لمواجهة الزمالك يوم 5 يونيو المقبل وهو ما يبشر الفريق السماوي بإمكانية تحقيق 3 ألقاب دفعة واحدة.
ويستعرض "إرم نيوز" في السطور القادمة بعض الأمور التي ترعب الأهلي والزمالك من تتويج بيراميدز:
منافس قوي على الألقاب
تتويج بيراميدز بلقب دوري أبطال أفريقيا تحديداً يعني تثبيت أركانه كمنافس قوي في الكرة المصرية.
ويضمن بيراميدز في حالة التتويج القاري المشاركة في بطولة الإنتر كونتيننتال في العام الجاري لأبطال القارات بجانب كأس العالم للأندية 2029 بخلاف كتابة اسمه بين الأندية المصرية التي توجت بهذه البطولة القارية بجانب الإسماعيلي والأهلي والزمالك.
وينافس بيراميدز بكل قوة من أجل اقتناص لقب الدوري لأول مرة في تاريخه وهو ما سيكون حدثاً فريداً في الكرة المصرية لأنه لم يسبق لأي فريق خارج الأهلي والزمالك حسم لقب الدوري منذ موسم 2001 – 2002 حين توج الإسماعيلي باللقب.
دفعة مالية قوية
النقطة الثانية تتمثل في حصول بيراميدز على دفعة مالية قوية حال التتويج بلقب دوري الأبطال.
ويعني الفوز باللقب القاري 4 ملايين دولار أمريكي حال التتويج باللقب بجانب الحصول على مكافآت مالية نتيجة المشاركة في كأس الإنتر كونتيننتال وكأس العالم للأندية.
ولا يعاني بيراميدز من مشاكل مالية، بل بالعكس فالفريق لديه استقرار مالي وإداري بشكل كبير وهو ما يزيد من قوى النادي الاقتصادية.
منافس مرعب على الصفقات
النقطة الأخيرة أن المكاسب المالية والاستقرار الإداري والاقتصادي الحالي الذي يعيشه بيراميدز يجعله منافساً مرعباً على الصفقات وجاذباً للنجوم.
نجح بيراميدز منذ ظهوره في الدوري المصري بهذا الموسم عام 2018 في اقتناص العديد من الصفقات المميزة من الأهلي والزمالك وعلى رأسها رمضان صبحي وأحمد فتحي وأحمد الشناوي.
ويستطيع بيراميدز أن يجذب أنظار نجوم كبار في سوق الانتقالات سواء مصريين أو أجانب لتدعيم صفوفه بعد أن أصبح أحد كبار القارة السمراء بالفعل.
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: الأهلی والزمالک
إقرأ أيضاً:
ضوابط إنشاء المدارس التكنولوجية طبقا لقانون التعليم.. تعرف عليها
حدد قانون التعليم ضوابط إنشاء المدارس التكنولوجية، ويستعرض “صدى البلد” من خلال هذا التقرير أبرز هذه الضوابط.
وتنص المادة (30) من قانون التعليم على أنه يهدف التعليم الفني والتقني "الثانوي التكنولوجي" إلى إعداد فئة "الفني" في المجالات الاقتصادية والخدمية المختلفة كالصناعة والزراعة والفندقة وتكنولوجيا الأعمال، وتنمية المهارات الفنية لدى الدارسين. ويتم القبول في نوعيات التعليم الفني والتقني "الثانوي التكنولوجي" بعد الحصول على شهادة إتمام الدراسة بمرحلة التعليم الأساسي، ووفقا للشروط والقواعد التي يصدر بها قرار من وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بعد أخذ رأى المجلس الأعلى للتعليم التكنولوجي. وتشمل مقررات الدراسة مواد عامة أساسية، ومواد تخصصية اختيارية، وذلك طبقا للتخصصات والبرامج التي يصدر بها قرار من وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ويُمنح الطالب عند اجتياز دراسة المرحلة بنجاح شهادة البكالوريا المصرية التكنولوجية.
وتنص المادة (31) من قانون الرياضة على أنه تحدد بقرارات من وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بعد موافقة المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي شروط إنشاء ونوعيات، وأهداف وطريقة وخطط العمل والدراسة والتدريب بالمدارس التكنولوجية، والمسئوليات الملقاة عليها، ونوعية التخصص الذي يدرسه طلابها، ويجوز إنشاء مدارس تكنولوجية متعددة التخصصات، وتلحق بكل مدرسة معامل ومنشآت للتدريب أو الإنتاج أو المزارع المناسبة وفقا لطبيعتها على أن يراعى التناسب في المساحة والتجهيزات لتلك المنشآت والمعامل والمزارع مع عدد وتخصصات طلابها ونوع الدراسة بها وأقسامها، ويجوز لوزير التربية والتعليم والتعليم الفني بعد موافقة المجلس الأعلى للتعليم قبل الجامعي بناء على احتياجات سوق العمل إنشاء نوعيات متخصصة من المدارس التكنولوجية ومراكز التميز (مدارس تكنولوجيا متميزة تشمل مراكز تدريبية وخدمية)، وكذلك إنشاء برامج تكنولوجية خاصة، وبرامج دراسية مزدوجة تعتمد على التدريب في مؤسسات الصناعة والأعمال المختلفة، كما يمكن أن تكون تلك المدارس والبرامج والمراكز بالشراكة مع قطاعات الإنتاج والأعمال والخدمات العامة والخاصة المختلفة.
وتنص المادة (32) من قانون الرياضة على أنه يُشكَّل بكل مدرسة تكنولوجية مجلس إدارة يمثل فيه قطاعات الإنتاج أو الخدمات المعنية لمعاونة مديرها في الإدارة وتوفير فرص التدريب والتشغيل لطلاب وخريجي المدرسة، وتحدد بقرار من وزير التربية والتعليم والتعليم الفني قواعد تنظيم العمل بتلك المجالس واختصاصاتها، ويصدر بتشكيل هذه المجالس قرار من المحافظ المختص.