النهار أونلاين:
2025-05-25@18:13:27 GMT

أمن وهران يوجه نداءً للجمهور

تاريخ النشر: 25th, May 2025 GMT

أمن وهران يوجه نداءً للجمهور

أعلنت مصالح أمن ولاية وهران، أن مصالح الشرطة للأمن الحضري الثامن، قامت بتوقيف الشخص المدعو “م.إ”، المشتبه فيه في قضية النصب والاحتيال وانتحال هوية الغير التزوير واستعمال المزور.

ووجهت ذات المصلحة، نداء لكل شخص يكون قد وقع ضحية السالف الذكر، سواء الالتقاء به، أو تعامل معه، أو له معلومات بصفته شاهد التقرب إلى المصلحة المعنية، والتقدم مباشرة أمام نيابة الجمهورية لدى محكمة وهران.

ودعت المعنيين، لتقييد شكوى بخصوص تعرضهم للنصب أو الإدلاء بشهادتهم في قضية الحال.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

سياسيون صهاينة: ما يجري في غزة حرب سياسية للحفاظ على مصالح نتنياهو

 

الثورة / متابعات

قال زعيم ما يسمى حزب “معسكر الدولة” الإسرائيلي المعارض بيني غانتس، أمس، إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو “يواصل تلويث كل عملية حساسة تتعلق بأمن الدولة من أجل مصالحه الشخصية والسياسية”.
جاء ذلك في منشور على حسابه عبر منصة إكس، انتقد فيه تعيين نتنياهو اللواء في الجيش ديفيد زيني رئيساً جديدا لجهاز الأمن العام “الشاباك” خلفا للمقال رانون بار، متجاوزا رئيس الأركان إيال زامير.
وفي وقت سابق أمس، استدعى زامير رئيس “الشاباك” زيني للاستفسار عن اتصالاته برئيس الوزراء دون علمه.
ووصُف قرار نتنياهو تعيين زيني رئيسا للشاباك، بأنه تحدٍ للقضاء وقوبلت باحتجاجات واسعة وانتقادات حادة في الداخل الصهيوني.
وقال غانتس إنه في خضم الحرب على قطاع غزة، يقود نتنياهو “حملة خطيرة لنزع الشرعية عن جميع المؤسسات”، متجاهلاً بشكل صارخ كل القيم والأعراف التي حافظت لسنوات على أجهزة الأمن «الإسرائيلية».
وشدد على أن “نتنياهو يواصل تلويث كل عملية حساسة تتعلق بأمن الدولة من أجل مصالحه الشخصية والسياسية”.
وتابع: بعد كل هذه السنوات في الحكم، يبدو أن نتنياهو نسي أن “أمن دولة إسرائيل ليس مشروعا شخصيا له”.
وفي معرض تعليقه على قرار نتنياهو تعيين زيني، قال غانتس إن “نتنياهو يتعمد إيجاد صراع بين الجيش والشاباك عبر تجاوز رئيس الأركان لتعيين جنرال في منصب رئاسة جهاز أمني آخر”.
ولفت إلى أن “الجيش والشاباك هما من أهم أجهزة الأمن لدينا، ويتعيّن عليهما لاحقا العمل معا”.
إلى ذلك قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي السابق إيهود باراك أمس، إن ما يجري في قطاع غزة حرب سياسية هدفها الحفاظ على الائتلاف الحاكم، مؤكداً أن العملية العسكرية في غزة لن تؤدي إلى تحقيق انتصار على حركة «حماس».
وأوضح باراك في تصريحات صحفية، إن «إسرائيل» بحاجة لقيادة تسعى لإعادة الأسرى المحتجزين في قطاع غزة دفعة واحدة ووقف الحرب التي وصفها بـ”العبثية”.
وفي حديثه عن العملية العسكرية في غزة، لفت باراك إلى وجود شكوك كبيرة في نجاح العملية العسكرية وتحقيق نتائج مختلفة عن العمليات السابقة.
وشدد أنها ستزيد عزلة «إسرائيل» السياسية والقانونية وتقتل عددا من المخطوفين الأحياء، بينما لن تؤدي لتحقيق انتصار على «حماس».
وفي السياق، أكد باراك أن احتلال غزة وتهجير مليوني فلسطيني وتوطين الإسرائيليين محلهم مجرد أوهام سترتد على «إسرائيل».

مقالات مشابهة

  • المجلس الوطني يوجه نداء إنسانيا لوقف حرب غزة
  • مجلس الوزراء ومجلس عُمان.. شراكة وتآزر وتكامل
  • أمن سوق أهراس يوجه نداءً للجمهور
  • سياسيون صهاينة: ما يجري في غزة حرب سياسية للحفاظ على مصالح نتنياهو
  • ازاي تقسط الضرائب على 4 دفعات بدون فوائد؟.. رئيسة المصلحة ترد
  • حقيقة استثناء لاعبي كرة القدم من الضرائب .. رئيس المصلحة توضح
  • «الوطني للأرصاد» ينشر تحذيرا للجمهور
  • موضوع خطبة الجمعة اليوم بالمساجد والهدف المراد توصيله للجمهور
  • إخماد حريق ضخم في سنحان شرق صنعاء