مسقط- الرؤية

أطلق بنك العز الإسلامي تطبيقه الجديد للخدمات المصرفية عبر الهواتف الذكية  "Alizz X Mobile"، إذ يتزامن هذا الإطلاق مع تنامي دور البنك كرائدٍ في مجال تجربة العملاء في سلطنة عُمان. وانطلاقًا من إيمانه الراسخ بتعزيز تجربة العملاء الرقمية، أعاد بنك العز الإسلامي تصميم تطبيق الخدمات المصرفية عبر الهواتف الذكية بالكامل ليقدم تجربة مصرفية سلسة وآمنة.

وأعطى بنك العز الإسلامي الأولوية لتبسيط التصميم وصفحات التصفح لضمان تجربة سلسة مع تشفير آمن لكل المعاملات، وتشمل الميزات الأساسية لوحة تحكم مُحسّنة، وتفعيل بطاقات الخصم المباشر الجديدة من فيزا، وإدارة الحسابات، وتحويل الأموال بسلاسة، وإضافة المستفيدين بشكل فوري، ودفع الفواتير، وخدمات إدارة البطاقات مثل إصدار أول بطاقة مسبقة الدفع متعددة العملات متوافقة مع الشريعة الإسلامية في عُمان وبطاقات أخرى.

وتوفر قنوات البنك الرقمية، مثل تطبيق "Alizz X Mobile" للخدمات المصرفية عبر الهواتف الذكية، وأجهزة الخدمة الذاتية، وأجهزة الصراف الآلي، وخدمة الرد الآلي السريع ومنصة "Alizz Connect” للخدمات المصرفية عبر الإنترنت للشركات، نظامًا متكاملًا وشاملًا يُقدم أعلى معايير الحلول المصرفية المُخصصة.

وتمكن بنك العز الإسلامي من النمو بشكل مستدام مع إثراء قيم البنك من خلال مبادرات مختلفة تضيف قيمة للعملاء، كما أنه ظل ملتزمًا بهدف تزويد عملائه بمنتجات وخدمات متطورة وفروع جديدة من أجل جعل احتياجاتهم المصرفية أكثر ملاءمة. ويفخر بنك العز الإسلامي بتعزيز تجربة عملائه عبر الحلول والمنتجات التمويلية التي يقدمها وقد ركز البنك بشكل كبير على تعزيز الحلول المصرفية الذكية لتلبية احتياجات كافة شرائح المجتمع.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

هل تملك الحكومه شيئا من الأخلاق؟

 

 

الدكتور/الخضر محمد الجعري

 

مايجري من انعدام مقصود للخدمات من ماء وكهرباء وتعفن في الشوارع بسبب الأوساخ وخروج منظومة الصرف الصحي وانتشار الأوبئة وتدهور الخدمه الصحية وتعطيل التعليم وعدم وجود أي كنترول على النزوح إلى عدن وكذلك الهجرة من أفريقيا..

كل هذه الأسباب حولت عدن إلى منطقه غير صالحه للعيش بسبب ارتفاع درجة الحراره وتدهور للخدمات..وزد على ذلك انقطاع الرواتب لشهور ..

السؤال هل لازالت تملك الحكومه شيئا من الأخلاق؟!!

كم تم تغيير رؤساء الوزاره خلال عشر سنوات ..ولم يحصل أي تحسن في الاوضاع بل تدهور مضطرد في الخدمات وغلاء المعيشه وتدهور مستمر للعمله.. وتغول الفساد وزيادة جشع التجار..

كل هذا يدل على أن هناك حلقه مفقوده..من يضع اليد على الجرح أو يسد ثقب الأوزون الذي يلتهم كل

الامكانيات من ضرائب ودخل محلي من المؤسسات وهبات وقروض ومنح وجبايات ووديعه سعوديه في كل مرة..

لا تحسن في الأوضاع ولا يبدو أي أمل أو ضوء حتى في نهاية النفق.

من المسؤول عن وصول الناس إلى هذه الاوضاع المزرية.. ؟!!

صارحوا الناس من المسؤول المباشر.. لقد أصبحت الحكومات المتعاقبة فعلا تفتقد لأي شعور بالمسؤوليةوأولها الأفتقاد للأخلاق.

مقالات مشابهة

  • هل تملك الحكومه شيئا من الأخلاق؟
  • مواصفات Galaxy Z Flip7.. هاتف ذكي بحجم الجيب وتقنيات متطورة
  • بنسعيد: البام ليس آلية انتخابية فقط بل مشروع فكري وسياسي يسعى لطرح الحلول لحكومة 2030
  • الوطنية للانتخابات تطلق تطبيقا لتسهيل مواكبة الاستحقاقات الانتخابية
  • بخطوات بسيطة.. بادر بالإبلاغ عن عمليات الاحتيال المالي على بطاقتك المصرفية (مدى)
  • “المركزي اليمني” يبحث مع البنوك المحلية إطلاق نظام للدفع الفوري وإعادة هيكلة الشبكة المصرفية
  • عاجل- السيسي ورئيس وزراء الصين يؤكدان أهمية تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران ودعم الحلول السلمية
  • هاتف إيكو نيو 10 الصيني.. هل يعيد تعريف معايير الفلاغشيب؟
  • موارد للتمويل تطلق خدمة أجهزة نقاط البيع الذكية POS بالتعاون مع شركة AFS
  • “جالكسي فولد 7 ” يتوافر في الإمارات 25 يوليو الجاري