ألقي القبض مؤخرًا على رجل روسي بعد أن سرق 53 هاتف أيفون جديدًا في أول يوم عمل له بمتجر للإلكترونيات في موسكو، حيث نشرت وزارة الداخلية الروسية مقطعًا قصيرًا لرجل ينظف متجرًا للإلكترونيات في موسكو ويملأ حقيبة صغيرة وعدة أكياس بعشرات حافظات آيفون، ولا يبدو الرجل البالغ من العمر 44 عامًا منزعجًا من كاميرا المراقبة، فبعد فشله في تغيير اتجاهها باستخدام ممسحة التنظيف، واصل عمله في سرقة الهواتف ببساطة.

بعد أن أخذ 53 هاتف آيفون جديدًا و53 ألف روبل بما يعادل 570 دولارًا، خرج عرضيًا من الباب الأمامي، والغريب أنه كان اليوم الأول له في العمل كمدير مبيعات في متجر الإلكترونيات. وقالت مصادر الشرطة لمنفذ الأخبار الروسى لينتا، إن الرجل البالغ من العمر 44 عامًا استخدم وثائق مزورة لتأمين وظيفة كمدير مبيعات في متجر للإلكترونيات، وفي اليوم الأول بعد حصوله على مجموعة مفاتيح المتجر، جاء قبل الجميع، وأخذ 53 جهاز أيفون جديدًا وكل الأموال الموجودة في السجل ثم غادر المدينة إلى منزله في سيفاستوبول، بحسب موقع discover24. ولأنه لم يبذل أي جهد لإخفاء وجهه، سرعان ما تعرفت السلطات على الرجل وألقت القبض عليه في سيفاستوبول، وتمكنت الشرطة من مصادرة بعض البضائع المسروقة التي عثر عليها في منزله، لكن اللص قال إنه تمكن من بيع العشرات من أجهزة آيفون وهو في طريقه إلى منزله من موسكو.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا

إقرأ أيضاً:

جولة داخل متجر مهرجان كان السينمائي

تشهد فعاليات الدورة 78 من مهرجان كان السينمائي الدولي حضورا ضخما من صناع السينما والإعلاميين من مختلف أنحاء العالم إلى الريفييرا الفرنسية.

وبجانب أشهر الماركات العالمية يضم "كان" عشرات الأسماء من النجوم وصناع السينما سواء الجدد أو المخضرمين، بجانب عروض لأفلام تتنوع بين الجريئة والملهمة والإنسانية والسياسية أيضا، وانطلق المهرجان هذا العام في 13 مايو ويستمر حتى 24 من الشهر ذاته، حاملاً شعار "السينما تجمعنا"، في دعوة إلى الوحدة والتفاهم في عالم يشهد الكثير من الانقسامات.

المهرجان يفتح لزواره سنويا متجره الخاص الذي يضم مجموعة متنوعة من الهدايا التذكارية، التي يحرص عدد كبير من الجمهور على اقتناءها أغلبها من الملابس، والأقلام، وأكواب الشاي والقهوة، بخلاف الملصقات الرسمية لدورات المهرجان منذ تأسيسه.

السينما العربية تسجل حضورا قويا هذا العام وينافس أكثر من فيلم بشكل رسمي ضمن برنامج المهرجان الغني، منها أفلام لمصر وتونس والعراق، مما يعكس الحضور المتصاعد لصناع الأفلام العرب على الساحة الدولية خاصة خلال السنوات الأخيرة.

المهرجان ولا يقتصر على العروض السينمائية فقط، بل يشكل منصة للنقاش والحوار الثقافي، من خلال الندوات وورش العمل التي تستمر على مدار أيام، تناقش عديد الموضوعات الهامة من التطور الرقمي، والذكاء الاصطناعي، إلى التحديات التي تواجه صُناع المحتوى المستقل، في حضور السينما البرازيلية كضيف شرف لسوق المهرجان الفرنسي العريق.

كان يا مكان في غزة

استقبل فيلم "كان يا ما كان في غزة" بحفاوة كبيرة خلال عرضه العالمي الأول ضمن قسم "نظرة ما" بمهرجان كان السينمائي الدولي، وذلك بحضور صُنّاع الفيلم، وعدد كبير من النقاد وصُنّاع السينما من العالم العربي.

تدور أحداث الفيلم في غزة عام 2007، حيث يتتبع قصة يحيى، الطالب الجامعي الذي يكوّن صداقة غير متوقعة مع أسامة، صاحب مطعم فلافل ذو شخصية كاريزمية. معًا، ينخرطان في تجارة المخدرات تحت ستار توصيل الساندويتشات، قبل أن تبدأ الأمور في الانهيار تحت تهديد شرطي فاسد يسعى لابتزازهما.

الفيلم هو ثالث عمل روائي طويل للإخوة ناصر بعد أفلامهم السابقة مثل “Dégradé” و”Gaza Mon Amour”، ويشارك في بطولته نادر عبد الحي، مجد عيد، رمزي مقدسي، وإسحاق إلياس.

طباعة شارك مهرجان كان السينمائي كان السينمائي كان ياما كان في غزة

مقالات مشابهة

  • مصرع شاب سقط من أعلي منزله في زيان بالدقهلية
  • بحجم بطاقة ائتمان..كيف ساهم جهاز صغير بإنقاذ حياة مريض خلال رحلة جوية؟
  • أنحف من آيفون المعتاد بـ40%.. تفاصيل جديدة عن آيفون 17 آير
  • تسريبات جديدة بشأن تشكيلة آيفون 17 برو
  • جولة داخل متجر مهرجان كان السينمائي
  • انا موظف خدمة العملاء.. القبض على عصابة سرقة عملاء البنوك
  • إصابة مسن بحروق داخل منزله في جهينة بسوهاج
  • اختفاء فورتنايت من آيفون.. السر في قبضة آبل
  • في غزة.. أب ذهب يبحث عن ملاذ آمن ليجد عائلته تحت الأنقاض
  • بين الجدّية والدعابة.. فيديو القادة الأوروبيين كأطفال يسرق الأضواء في قمة ألبانيا (شاهد)