خبيرة تكشف عن طريقة تغذية أمنة لحالات الأمراض المزمنة |فيديو
تاريخ النشر: 6th, November 2023 GMT
أكدت الدكتورة سارة المهدي، خبيرة التغذية العلاجية، أن هناك كورس لـ"التخسيس" عبارة عن أعشاب طبيعية، موضحة أن كورس "التخسيس" مرخص من وزارة الصحة.
وأضافت سارة المهدي، خلال لقاء لها لبرنامج "مطبخ البلد"، عبر فضائية "صدى البلد"، أن كورس وان دايت لـ "التخسيس" أمن على كل من يعاني من الأمراض المزمنة، مثل الضغط و السكر، وتصلب الشرايين.
وتابعت خبيرة التغذية العلاجية، أن كورس "التخسيس" مناسب للصغار بعد وصولهم سن البلوغ، مضيفة أن هناك خصومات على كورس "التخسيس" تتراوح ما بين 40، و50 ، و70%.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كورس خبيرة التغذية العلاجية وزارة الصحة سن البلوغ خصومات
إقرأ أيضاً:
جمال فرويز يوضح عوامل تكوين الشخصية السلبية الاعتمادية بالأسرة.. فيديو
أكد الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي، أن الشخصية السلبية الاعتمادية لا تُخلق فجأة، بل تنشأ نتيجة ثلاثة عوامل رئيسية، وهي: الوراثة بنسبة من 10 إلى 15%، والتربية في الصغر بنسبة 70 إلى 80%، والخبرات الحياتية بنسبة 10 إلى 15%، موضحًا أن المرحلة التكوينية الأهم في حياة الفرد تقع بين سن 4 إلى 14 عامًا.
وأضاف فرويز، خلال لقائه مع أحمد دياب ونهاد سمير ببرنامج صباح البلد المذاع على قناة صدى البلد، أن غياب دور الأب داخل الأسرة، سواء كان غيابًا ماديًا أو عاطفيًا أو نفسيًا، يمثل خللًا كبيرًا في بناء الشخصية. وأوضح أن الأب يمثل مظلة الأمان والشعور بالذات والعاطفة، وإذا غاب هذا الدور تظهر اضطرابات نفسية وسلوكية، منها الاعتمادية المفرطة والسلبية.
وأشار إلى أن الدلال الزائد من الأم، أو منع الطفل من أداء المهام اليومية بدافع الحب، ينتج عنه شخصية سلبية تعتمد على الآخرين في كل شيء، سواء في العمل أو العلاقات أو الزواج، مشددًا: هذا النوع من الشخصيات لا يمكنه تحمّل المسؤولية، ويعتمد دائمًا على من حوله.
كما لفت إلى وجود نمط آخر من الشخصيات السلبية، يتعمد التظاهر بالمرض أو الضعف النفسي للحصول على اهتمام أو الهروب من العمل، وهي ظاهرة باتت متكررة في المجتمع، مؤكدًا أن بعض هؤلاء لا يعانون أي أمراض حقيقية، لكنهم يتخذون المرض كذريعة للتكاسل أو لجذب التعاطف.
وختم فرويز بالتأكيد على أن الأب الذكي هو من يدير العلاقة داخل الأسرة بتوازن، ويوفر الدعم دون تسلط أو قسوة، بينما غياب هذا الدور يخلق بيئة خصبة لنمو السلبية والاعتمادية لدى الأبناء، حتى وإن حاولت الأم تعويض ذلك.