شروط مزاولة نشاط إنتاج وتوزيع الكهرباء وكيفية الحصول على تصريح
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
يتساءل كثير من المواطنين الذين يرغبون في مزاولة أنشطة إنتاج وتوزيع أو بيع الكهرباء، عن العقوبات التي حددها قانون الكهرباء، لمزاولة هذه الأنشطة دون الحصول على ترخيص من جهاز تنظيم مرفق الكهرباء.
وخلال السطور التالية تستعرض «الوطن» الشروط والعقوبة حتى لا يتعرضون لأي مساءلة قانونية.
الحبس وغرامة تصل لـ مليون جنيهنص قانون الكهرباء الجديد على أن يعاقب «كل من قام دون الحصول على ترخيص من جهاز تنظيم مرفق الكهرباء، بالعمل في أي من أنشطة الكهرباء المشار إليها بالمادة 13 من القانون بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر ولا تزيد على 3 سنوات وغرامة لا تزيد عن مليون جنيه، أو يعاقب بإحدى هاتين العقوبتين، على أن تضاعف العقوبة في حالة العود».
كما نصت المادة 13، على أنه لا يجوز مزاولة أي من أنشطة الإنتاج أو التوزيع أو بيع الكهرباء دون الحصول على ترخيص من جهاز تنظيم مرفق الكهرباء، وذلك وفق لأحكام القانون ولائحته التنفيذية، وللجهاز قبل أن يتم إصدار تراخيص مزاولة النشاط أو تعديلاته إصدار التصاريح اللازمة للبدء في إنشاء أو إجراء أي توسعات لأي من الأنشطة المشار إليها وفقًا للضوابط والقواعد التي يحددها مجلس إدارة الجهاز.
التراخيص تنشر في إحدى الصحف اليومية واسعة الانتشارونص القانون على أن تنشر القرارات الصادرة من جهاز تنظيم مرفق الكهرباء بشأن التصاريح والتراخيص في الوقائع المصرية وإحدى الصحف اليومية واسعة الانتشار، ويكون ذلك على نفقة الشخص المرخص له حسب الأحوال، ويجب ألا يترتب على منح الترخيص أي وضع احتكاري بالنطاق الجغرافي لأي من المرخص لهم.
كما يجب على من يزاول أي من أنشطة إنتاج أو التوزيع أو البيع الكهرباء أن يتخذ شكل شركة مساهمة مصرية، ويجوز إعفاء منتج الكهرباء لاستعماله الخاص من الحصول على تصاريح وتراخيص المشار إليها، وتنظيم اللائحة التنفيذية شروط وضوابط الإعفاء.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قانون الكهرباء الكهرباء غرامة جهاز تنظيم مرفق الكهرباء تنظیم مرفق الحصول على على أن
إقرأ أيضاً:
مراكش / مسبح عمومي بالمحاميد، يتحول إلى علامة الى استفهام بعد سنوات من الإهمال
مملكة بريس / مكتب مراكش
تزامنا مع فصل الصيف بالمدينة الحمراء المعروفة بارتفاع درجة حرارتها. بقلب منطقة المحاميد مراكش، يقف مرفق عمومي مهمش لاكثر من 7 سنوات، تحول بفعل الإهمال إلى مبنى مهجور تكثر حوله التساؤولات والشكاوى. يصفه البعض بفضاء من نصيب الاشباح بسبب توقفه وسكونه لسنوات.
المرفق بعدما كان متنفسا للساكنة المحمودية وغيره من المناطق المجاورة، وفضاء للترفيه و التعلم، قد توقف عن العمل دون أي إشعار أو توضيح من الجهات المعنية. خصوصا وان المنطقة لم تعد كالسابق فقد عرفت توسعة عمرانية و كثافة سكانية كبيرة. فبدل من توفير مرافق ومتنفسات عمومية اصبح المواطن بمنطقة المحاميد يرى العكس.
فما السبب في استمرار اغلاق المسبح الى حدود الساعة؟ وهل هذا المسبح يتحول الى مرفق بديل لصالح الساكنة ام سيبقى مشروع مااا ! رهين لصالح صاحبه المستقبلي ؟