منذر رياحنة عن القضية الفلسطينية: "دعونا نستمر بنفس الروح"
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
يواصل الفنان منذر رياحنة في دعم القضية الفلسطينية وتقديم الدعم لأهالي قطاع غزة، وذلك من خلال منشور شاركه مع جمهوره عبر صفحته الخاصة على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
قام منذر رياحنة بمشاركة جمهوره بمقطع فيديو لعدد من التصريحات الخاصة له عن القضية الفلسطينية وعلق عليه: “دعونا.. نستمر بنفس الروح أو بنفس عدد الأرواح التي سقطت إلى السماء دعونا نستمر بنفس قوة يوم العيد يوم 7 أكتوبر، وندعو الله في لحظة يا رب إنه وعدك وإننا ننتظر”.
ودعم الفنان منذر رياحنة القضية الفلسطينية حيث رافق سير قافلة معونات بعدد 16 شاحنة، التي قدمها مجلس القبائل والعائلات المصرية تضمنت مستلزمات طبية عاجلة إضافة لمساعدات مقدمة من بيت الزكاة والصدقات المصري التابع للأزهر الشريف، وتم تسليمها للهلال الأحمر المصري بشمال سيناء، تمهيدًا لإدخالها إلي قطاع غزة، وتسليمها إلي الهلال الأحمر الفلسطيني.
وحرص الفنان الأردني منذر رياحنة على وضع بصمته حيث كتب علي آخر نقطة وصل لها علي الحدود "مصر وفلسطين دم واحد".
منذر رياحنة داعمًا القضية الفلسطينية: صوت واحد من أجل غزة
ومن جانبه كان قد وجه منذر رياحنة، رسالة إلى متابعيه في العالم العربي، مطالبهم باستمرار نشر الحقائق من أجل أطفال وأهالي غزة، خاصةً بعد ضرب مستشفى المعمداني بغزة، من جانب الاحتلال الإسرائيلي، وتجرد الكيان الصهيوني من الإنسانية وممارساته غير الأخلاقية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
ونشر منذر رياحنة، صورة للمسجد الأقصى وعلم فلسطين عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، مكتوب عليها: “صوت واحد من أجل غزة”، وعلق عليها قائلًا: “أرجوكم الاستمرار في بث ونشر كل الحقيقة.. أرجوكم.. أطفال وأهل غزة يستاهلوا منا أكتر من هيك بكتير، عقبال ما ننشر فرحة النصر يا الله إنك على كل شيء قدير”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: آخر أعمال منذر رياحنة منذر رياحنة الفنان منذر رياحنة فلسطين القضية الفلسطينية القضیة الفلسطینیة منذر ریاحنة
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: مصر الرقم الصعب الذي أحبط مخطط التهجير في معادلة القضية الفلسطينية
أكدت الإعلامية لميس الحديدي أن مصر كانت وما زالت تمثل الرقم الصعب في معادلة القضية الفلسطينية، مشيرة إلى أن القاهرة ظلت حاميةً لجوهر القضية عبر كل المراحل، وذلك خلال برنامجها "الصورة" المذاع على شاشة “النهار”.
وقالت لميس الحديدي: “ليس من سبيل المصادفة أن يُعلن وقف إطلاق النار من مصر، وليس عرضيًا أن تحتضن مصر المفاوضات أو المؤتمر الدولي حول السلام في الشرق الأوسط”.
وأضافت الحديدي أن الموقف المصري الثابت منذ البداية كان العامل الحاسم في إفشال مخططات التهجير، مؤكدة أن “لولا وقوف مصر ورئيسها بصلابة منذ اللحظة الأولى رفضًا للتهجير ومخططاته، لما وصلنا إلى هذه النقطة”.
وتابعت أن مصر ظلت الرقم الصعب الذي حافظ على القضية الفلسطينية ورفض تصفيتها تحت أي مسميات أو إغراءات أو تهديدات.
وأشارت الحديدي إلى الدور الإنساني لمصر: “مصر ضغطت لإدخال المساعدات وإقامة معسكرات الإيواء للفلسطينيين لمحاولة تخفيف أحوالهم”، معتبرة أن العلم المصري ظل يمثل حصن الأمان للفلسطينيين في غزة وسط الترهيب الإسرائيلي.
ولفتت الحديدي إلى أن مصر تعاملت بحكمة بالغة خلال الوساطة، مؤكدة أنها لم تتخلَّ عن دورها مهما طالتها من الاتهامات أو السخافات أو الشائعات بأنها تغلق المعبر أو تمنع المساعدات.