بيومي فؤاد يخسر 900 الف متابع على (فيسبوك) و الرقم في ازدياد
تاريخ النشر: 8th, November 2023 GMT
البوابة-خسر الفنان بيومي فؤاد، العديد من المتابعين له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي(فيسبوك)، خلال الساعات الماضية، بعد أزمة تصريحاته الأخيرة عن الفنان محمد سلام، عقب اعتذاره عن مسرحية (زواج اصطناعي) و التي عرضت في موسم الرياض، لتضامنه مع أهل غزة.
اقرأ ايضاًووصل عدد متابعي بيومي فؤاد حتى الآن إلى 9 مليون متابع على (فيسبوك) ليكون قد خسر في اليومين الماضيين ما يقرب من 900 ألف متابع، ولازالت حملة مقاطعته مستمرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد غضب عدد كبير من الجمهور عليه بسبب تصريحاته الهجومية ضد زميله محمد سلام.
و مازالت أصداء الخلاف بين الفنان بيومي فؤاد ومحمد سلام، بعد انتشار فيديو له يهين زميله بسبب اعتذاره عن المشاركة في مسرحية ز(واج اصطناعي)، تؤثر على حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، فبعد انتشار الفيديو طالبت دعوات عبر السوشيال ميديا بمقاطعة مشروعه التجاري، وإلغاء المتابعات عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي.
اقرأ ايضاًالمصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ بيومي فؤاد محمد سلام التواصل الاجتماعی بیومی فؤاد
إقرأ أيضاً:
تركي يبادل سيارته الـBMW بأربعة طيور فقط! .. فيديو
أنقرة
في مشهد غريب أثار موجة واسعة من التعليقات والتساؤلات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أقدم مواطن تركي في العاصمة أنقرة على إجراء صفقة غير مألوفة، حيث قرر التخلّي عن سيارته الفارهة من نوع “بي إم دبليو” مقابل أربعة طيور فقط، دون الكشف عن نوعها أو قيمتها الفعلية.
الواقعة، التي رصدها عدد من المارة، تحوّلت في غضون ساعات إلى حديث الشارع التركي والعربي على حد سواء، بعد انتشار صور ومقاطع فيديو للصفقة الغريبة عبر منصات الإنترنت.
وتنوعت ردود الأفعال بين الدهشة والسخرية، حيث علّق أحدهم ساخرًا: “إذا لم تكن الطيور تبيض ذهباً، فالمصيبة أعظم!”، في تعبير عن حجم المفارقة بين السيارة الفاخرة والمقابل غير المتوقع.
لكن في المقابل، حاول بعض المتابعين تفسير الصفقة من زاوية مختلفة، مرجحين أن تكون الطيور من سلالات نادرة باهظة الثمن، تُستخدم في مسابقات الطيور الاحترافية أو تُربّى لأغراض استثمارية متخصصة، مثل التهجين والتكاثر، وربما تحمل شهادات وجوائز تضاعف من قيمتها السوقية.
وبينما يستمر الجدل عبر مواقع التواصل، لم يصدر حتى الآن أي تعليق رسمي من الطرفين المعنيين بشأن دوافع الصفقة أو طبيعة الطيور التي تم الحصول عليها، وهو ما زاد من غموض الموقف وأشعل سيلًا من التكهنات.